المؤلفون > يوسف زيدان > اقتباسات يوسف زيدان

اقتباسات يوسف زيدان

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات يوسف زيدان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • إني معترفٌ بكلِ ما اقترفَ قلبي من اشتياقٍ، وبكلِ ما خالفتُ من الوصايا والأحكام الثابتة

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    عزازيل

  • السحاب .. كنتُ كثيراً، وما زلت أحدق في الأفق ساعات العصر والغروب. فأشعر أن هيئة السحاب في السماء هي كتاباتٌ إلهية ورسائلٌ ربانية مكتوبة بلغةٍ أخرى غير منطوقة لا يقرؤها إلا من يعرف أصولها المؤلفة من الأشكال لا الحروف.. لعلها مجلى لما في أعماق نفوسنا من الكلام الإلهي الكامن فينا .

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    عزازيل

  • بلاد مصر مليئةٌ بالعجائب وبالمعجزات لأنها مليئةٌ بالمؤمنين .

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    عزازيل

  • أنا يا هيبا أنت، وأنا هم. ترانى حاضراً حيثما أردت، أو أرادوا. فأنا حاضر دوماً لرفع الوزر، ودفع الإصر، وتبرئة كل مدان. أنا الإرادة والمريد والمراد، وأنا خادم العباد، ومثير العباد إلى مطاردة خيوط أوهامهم.

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    عزازيل

  • راح نسطور يعيد عليّ، ماكنت أعرفه من اعتقاده بأنّه لا يجوز تسمية العذراء مريم ثيوتوكوس، فهي امرأة قديسة، وليست أمًا للإله. ولا يجوز لنا الاعتقاد بأن الله كان طفلاً يخرج من بطن أمه بالمخاض، ويبول في فراشه فيحتاج للقماط، ويجوع فيصرخ طالبًا ثدي والدته.. قال: هل يعقل أن الله كان يرضع من ثدي العذراء، ويكبر يومًا بعد يوم، فيكون عمره شهرين ثم ثلاثة أشهر ثم أربعة! الربّ كامل، كما هو مكتوب، فكيف له أن يتخذ ولدًا، سبحانه، ومريم العذراء إنسانة أنجبت من رحمها الطاهر، بمعجزة إلهية، وصار ابنها بعد ذلك مجلّى للإله ومخلّصًا للإنسان.. صار كمثل كوّة ظهرت لنا أنوار الله من خلالها، أو هو مثل خاتم ظهر عليه النقش الإلهيّ، وظهور الشمس من كوّة لا يجعل الكوّة شمسًا، كما أن ظهور النقش على خاتم، لا يجعل من الخاتم نقشًا.. يا هيبا، لقد جنّ هؤلاء تمامًا، وجعلوا الله واحدًا من ثلاثة!

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    عزازيل

  • الحمار لا يمكن بحال أن يكون غبياً، هو صبور بطبعه . وقد يبدو الصبر غباءاً أحياناً وجبناً أحياناً . يبدو أنني قضيت عمري حماراً!

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    عزازيل

  • للمحبة في النفس أحوال شداد، وأهوال لا قِبَل لي بها، ولا صبر لي عليها ولا احتمال! وكيف لإنسان ان يحتمل تقلّب القلب ما بين أودية الجحيم اللاهبة و روض الجنان العطرة.. أي قلب ذاك الذي لن يذوب، إذا توالت عليه نسمات الوله الفوّاحة، ثم رياح الشوق اللافحة، ثم أريج الازهار، ثم فيح الناس، ثم أرق الليل وقلق النهار. ماذا أفعل مع محبتي بعدما هبّ إعصارها، فعصف بي من حيث لم أتوقع؟

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    عزازيل

  • اللغة لاتنطق بذاتها، وإنما ينطق بها أهلها، فإن تغيروا تغيرت

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    عزازيل

  • النوم رحمة سماوية لكل الكائنات

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    عزازيل

  • هي مغامرة خطيرة أن نأمن، مثلما هي مغامرة كبرى أن نؤمن.

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    عزازيل

  • البقاء مع الجماعة يبدد الفزع، ولا شيء يثير الخوف مثل الانفراد

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    عزازيل

  • لكل منا عزازيل يحاوره يساوره هو شماعة أخطائنا

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    عزازيل

  • كل ما فيها كان أبهى من كل ما فيها.

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    عزازيل

  • لماذا تعود إلى مصر دوماً أصول الأشياء كلها، لا أصول الديانة فحسب؟

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    عزازيل

  • كل المهرطقين هنا، كانوا مبجلين هناك!

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    عزازيل

  • - عزازيل! جئتَ ..

    - يا هيبا، قلتُ لكَ مراراً إنني لا أجئ ولا أذهب. أنت الذي تجيئ بي حين تشاء . فأنا آتٍ إليك منك، وبك، وفيك . إنني أنبعث حين تريد لأصوغ حلمك، أو أمد بساط خيالك، أو أقلب ما تدفنه الذكريات . أنا حامل أوزارك وأوهامك ومآسيك، أنا الذي لا غنى لك عنه، ولا غنى لغيرك .

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    عزازيل

  • هل الإنسان قادر على قتل الإله وتعذيبه، وتعليقه بالمسامير فوق الصليب !

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    عزازيل

  • والفهم أيها الأحبة، وإن كان فعلا عقليًا، إلا أنه فعل روحي أيضًا.. فالحقائق التي نصل إليها بالمنطق والرياضيات إن لم نستشعرها بأرواحنا، فسوف تظل حقائق باردة، أو نظل نحن قاصرين عن إدراك روعة إدراكنا لها

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    عزازيل

  • لطالما أحببت الأشياء التي تتم فقط في داخلي. يريحني أن أنسج الوقائع في خيالي، وأحيا تفاصيلها حيناً من الدهر، ثمّ أنهيها وقتما أشاء. تلك كانت طريقتي التي تعصمني من ارتكاب الخطايا، فأظل آمناً

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    عزازيل

  • لم أنتظر جوابا ما، لأن كل الإجابات واحدة، الكثيرة المتعددة هي الأسئلة.

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    عزازيل