المؤلفون > يوسف زيدان > اقتباسات يوسف زيدان

اقتباسات يوسف زيدان

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات يوسف زيدان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • إنّ اليقين لن يكون إلا بإخماد الشكوك , ولن يخمد الشك إلا بتفويض الأمر إلى الرب , وتفويض الأمر إليه لن يكون إلا بمعرفة معجزاته في الكون

    مشاركة من asmaa ismaiel ، من كتاب

    عزازيل

  • ماذا عن خطايا أوكتافيا ؟ هل سيعاقبها الرب عليها , أم يتجاهلها لأنها وثنية لا تؤمن به ؟ أتراه يعذب فقط , المؤمنين ..

    أظنه سيعفو في النهاية عن الجميع , لأنه رحيم !

    مشاركة من asmaa ismaiel ، من كتاب

    عزازيل

  • لم تعارضني . لفّتني بحضنٍ عميم يسعني ويسع كل ذكرياتي , بكل ما فيها من آلام دفينة وأفراح قليلة . كان حضنها يسع العالم كله

    مشاركة من asmaa ismaiel ، من كتاب

    عزازيل

  • فوق صفحة الماء الرقراق , كانت نبضات الدفئ الداخلي تزيح عني برودة قلبي وارتعاشة أطرافي . ولما حملني البحر , شعرت بأنني جنينٌ يخرج من رحم هائل

    مشاركة من asmaa ismaiel ، من كتاب

    عزازيل

  • شيطان السلطة الزمانية التي تغلب سكرتها الناس , فينازعون الرب في سلطانه , ويتمزعون فيما بينهم , فيفشلون وتذهب ريحهم بددا . تغلبهم اهواؤهم , فيتحامقون ويخالفون روح الديانة , سعيًا لامتلاك حطام الدنيا فانية ..

    مشاركة من asmaa ismaiel ، من كتاب

    عزازيل

  • ولن يشغلني أمرٌ عن تسبيح مجدك السماوي ..

    الشجر أنقى من البشر , وأكثر حبًا للإله . لو صرت هذه الشجرة , سانشر ظلي على المساكين ..

    مشاركة من asmaa ismaiel ، من كتاب

    عزازيل

  • تمنيت ساعتها لو أصير شجرةً مثل هذه , للأبد , شجرةً وارفة الظلال وغير مثمرة , فلا ترمى بالحجارة , وإنما تهواها القلوب لظلها

    مشاركة من asmaa ismaiel ، من كتاب

    عزازيل

  • إن مدينة الله لن تسقط أبدًا , مثلما سقطت مدينة الإنسان التي هي فانيةٌ بالضرورة

    مشاركة من asmaa ismaiel ، من كتاب

    عزازيل

  • كان قلبي يبتهل طيلة الطريق , راجيًا الربّ أن يطهرني من آثار الغرق في بحار الحيرة , وأن يفيض على روحي بالسكينة , ويُنعم على قلبي بالإيمان القويم ونوراليقين

    مشاركة من asmaa ismaiel ، من كتاب

    عزازيل

  • فإنني يريحني النظر إلى وجه العذراء , الأم

    مشاركة من asmaa ismaiel ، من كتاب

    عزازيل

  • لأن القنبلة التي تنفجر وسط الحشد، ونحن نعيش في بلد الحشود؛ لا تفرِّق نارها بين مؤمنٍ وملحد، ولا تختار شظاياها القاتلة أتباعَ مذهبٍ معين.

  • وكأن الديانات صارت أوطاناً لها هويات.

  • فكرة المنقذ ( المخلّص ) هي أمل انساني يراود معظم الجماعات المقهورة أو المعرّضة للخطر أو التي تعاني من مشكلات كبرى إذا طال عليها الزمان وهي تعاني من ذلك، من دون أمل ( فعليّ ) في اصلاح الأحوال.

  • " هذه الرواية عمل مبدع وخطير؛ مبدع لما يحتويه من مناطق حوارية إنسانية، مكتوبة بحسايسة مرهفة تمتزج فيها العاطفة بالمتعة، وخطير لأنه يتضمن دراسة في نشأة وتطور الصراع المذهبي بين الطوائف المسيحية في المشرق.. إن يوسف زيدان يتميز بالموهبتين، موهبة المبدع وموهبة الباحث؛ وكثيرًا ما تتداخل الموهبتان في هذا العمل"

    - سامي خشبة عن رواية عزازيل

    مشاركة من AhMeD GaMaL ، من كتاب

    عزازيل

  • “الوحدة تحرق الأرواح وتجعل القلوب كالرماد المتطاير ، هذان الحارسان قريبان الآن مني موضعًا ،لكني وحيدٌ،والمعتقلون كانوا يصخبون من حولى في عنبر الانتحار ،وكنت بينهم وحيدًا ،وفي الدوحة كانت مهيرة تنام في الغرفة القريبة ،وأنا في صالة الشقة وحيد ٌ مثلما كنت حين حُبستُ منفردًا في الزنزانة المزدوجة .

    الوحدة تحيط بنا عند الانفراد ، وقد تحوطنا ونحن بقرب الآخرين ، وحين ننام ،وحين تصحو أحلامنا وترحل بنا عن اللحظات الحاضرة ، وحين نعجز عن فهم نفوسنا ،نحن دومًا وحيدون جدً إلا حين نحب.

    مشاركة من Asmaa Abdelgaber ، من كتاب

    جُونتنامو

  • كما هو الانسان الان,كان الخالق يوما ما,وكما هو الخالق الان, يمكن أن يكون الانسان

    مشاركة من Semsem Zidan ، من كتاب

    جُونتنامو

  • كما هو الانسان الان,كان الخالق يوما ما,وكما هو الخالق الان, يمكن أن يكون الانسان

    مشاركة من Semsem Zidan ، من كتاب

    جُونتنامو

  • يقول ابن طفيل:

    "جميع الاجسام في عالم الكون و الفساد تتكون من الاسطقسات الاربعة : الماء و الهواء و التراب و النار ، و هذه الاسطقسات مكونه لكل الجسام ، فما كان قوام حقيقته من صور اقل كانت افعاله اقل و بعده عن الحياة اكثر و قربه للعدم اكبر، و ما كان قوام حقيقته اكثر صورا كان للحياة اقرب و عن العدم ابعد ، من كان في طبيعته تغلب فيه اسطقس واحد على باقي الاسطقسات فلا يستاهل الحياة الا يسيرا ضعيفا، و من كان فيه الاسطقسات الاربعة من التوازن فيكون بعيدا عنهم فيتعادل مفعول الاسطقسات فيه كان يستاهل الحياة اكثر و متى زاد الاعتدال كان اتم و ابعد من الانحراف و كانت حياته اكمل "

  • يقول ابن طفيل:

    "العالم المحسوس ، و ان كان تابعا للعالم الالهي ، شبيه الظل له، و العالم الالهي مستغن عنه، و بريء منه ، فانه مع ذلك يستحيل فرض عدمه ، اذ هو لا محالة تابع للعالم الالهي و انما فساده ان يبدل ، لا ان يعدم بالجملة"

  • يقول ابن طفيل

    هناك نوعين من القوى المدركة تارة تكون مدركة بالقوة و هي عندما تكون معطله عن العمل و ستعمل في المستقبل كمن يغمض عينيه و لا يبصر و لكن يدرك ما حوله بالقوة و مدركة بالفعل و هي من تدرك فعليا كمن يبصر من بعد عماه، و هنا يندرج اصناف الناس و تشوقهم فكلما كان ادراكهم لشيء اقرب للكمال كان فراقهم له بعد معرفته اعظم و اكثر الما.