المؤلفون > يوسف زيدان > اقتباسات يوسف زيدان

اقتباسات يوسف زيدان

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات يوسف زيدان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • إن أغضبتُها يومًا لأيِّ سببٍ، فسوف تنقلب عليَّ مثلما تنقلب النساءُ دومًا على أزواجهن، والنساءُ طبعهنَّ التقلُّبُ..

    مشاركة من Yousef Ibraheem al Nafisa ، من كتاب

    عزازيل

  • كان الرجل فيما بدا لى، لايدرك أن الديانة لاشأن لها بالعقل، وأن الإيمان لايكون إيمانًا، إلا إذا كان يناقض العقل والمنطق، وإلا فهو فكرٌ وفلسفة.

    مشاركة من Yousef Ibraheem al Nafisa ، من كتاب

    عزازيل

  • لى تلك الصبوة، وليس لى ذاك الإقدام.

    مشاركة من Yousef Ibraheem al Nafisa ، من كتاب

    عزازيل

  • كنتُ يومًا أنا، وأنا الآن لا أنا. أنا لا شيء. محوٌ تام، وانهزامٌ في انهزام.

    مشاركة من SHAYMA ، من كتاب

    نور

  • كل شيء أبيض.

    ⁠‫والعبد عصفور، صار أبيض..

    ⁠‫ما هذا الصمت؟!

    ⁠‫أين أنا، وأين الجميع؟!

    ⁠‫آه، إنه الموت.

    مشاركة من Amneh Amaireh ، من كتاب

    حاكم: جنون ابن الهيثم

  • ه ةأ ِة

    مشاركة من Sara Hajer ، من كتاب

    حاكم: جنون ابن الهيثم

  • قصه جميله 🔻🔻🔻🇵🇸🇵🇸

    مشاركة من Ruba OLAYYAN ، من كتاب

    حاكم: جنون ابن الهيثم

  • ‫النومُ هبةٌ إلهيةٌ، لولاها لاجتاح العالم الجنون.

    مشاركة من Yousef Ibraheem al Nafisa ، من كتاب

    عزازيل

  • "عاودتنى الأفكار والتساؤلات التى لا آخر لها ولا إجابة عليها : أَتُرانى يوماً سأُدفن، فيكون لى قبرٌ كثقبٍ فى جدار، مثل هذا الذي قرأ عنده الخادمُ الصلوات، مستنـزلاً الرحمة على أمه وأبيه بعدما صارا تراباً ؟

    وإن صار لى مثل هذا القبر، فمن عساه يأتى كى يستنـزل الرحمات بالصلوات على قبري، وأنا لا أهل ولا ذرية لي ! .. أترانى سأصير يوماً مرتعاً لهذا الدود الأبيض الذى يأكل الموتى، مع أنه لا أسنان له !

    أمْ تراه ابتدأ بالفعل يأكلني، من دون أن أفطن له .. أشفقتُ على نفسى إذ تذكَّرتُ منظره، يوم رأيت في طفولتى بطةً ميتةً ملقاةً بين الصخور ، وكان الدود يصطخب بباطنها. فى باطن الأرض إذا حفرناها، نرى الدود ! فهل ماتت الأرض، والدود ينخر فى باطنها من دون أن ندري؟"

    يوسف زيدان

    عزازيل

    مشاركة من Sally A Hafi ، من كتاب

    عزازيل

  • ❞ صرنا نلتقي كل يومين أو ثلاثة، وكل ليلة نتهاتف ويطول بيننا الحديثُ الدافئ لساعات ما عادت الساعات كالساعات ولا الأيام كالأيام، فالوقت انقسم إلى حالتين: حالة الاشتياق وحالة الالتقاء. معًا، نحلِّق حينًا ونغوص أحيانًا فنرى الكون مختلفًا، ونكتشف ذاتنا من جديد.‏مع مرور الأيام عرفتُ فيه جوانب جميلة، وعرف معي معنى العشق. وطمأنني إليه أنني كنتُ كلما منحته أكثر، يُكثر من تعلُّقه بي. ولا يفعل كالحمقى من عوام الرجال، الذين يزهدون حين يتوهَّمون أنهم امتلكوا المرأة، فيهربون منها إلى غيرها رغبةً في الاستعلاء وظنًّا منهم بأنهم سوف يلمسون سرَّ الأنوثة، الجاذب المشوق، بالتوغل في نساء كثيرات مساكين لم يتعلموا من الأمهات ولا من تجارب الحياة، أن للأنوثة جوهرًا واحدًا ووجوهًا لا حصر لها. المرأة واحدة، أما أحوال النساء فهي على عدد أنفاس البشر وهذا سرٌّ لا يدركه من الرجال إلا مَنْ كان راقيًا.‏ ‫ هو راقٍ، ورائقٌ ولأنه يعرف كيف يحبُّ، فهو يستحق أن يكون محبوبًا. كنتُ كلما تقاربنا أراه أجمل، وأطيب قلبًا، وأعمق إحساسًا بي وبالحياة التي كان محرومًا منها. تأكدتُ من أنني كنت مُدَّخرةً له طيلة السنوات السابقة، فما كان رجل غيره يستحق أن أوقد له قنديلي وأدخل به إلى حَرَم سردابي المقدس. للحب أحكامٌ، وللعشق أهلٌ يستحقونه.‏ ‫ اكتشف معي أمورًا، منها أن الحب هو مفتاح الحياة المفقود دومًا، فلا يجده إلا المحظوظون واكتشفتُ معه أمورًا ما كنتُ لأدركها لولا صدق العشق، منها أن الجوهر الإنساني لا يكون إلا بالتناغم بين الأنوثة والذكورة ومنها أن الحب الأول خرافة، لأن كل حبٍّ هو الأول والأخير، هو سيدُ الوقت وسلطانه الوحيد، فلا أمس مضى ولا غدٌ سيأتي لا حضور في الحب إلا لأحوال اللحظة، ولا نهاية لآفاق العشق، مهما توغل فيه القلب.. ولا حياة لنا، إلا حين نحب ❝

    🌿🍁

    يوسف زيدان

    نور

    مشاركة من Mohamed Khattab ، من كتاب

    نور

  • *احفظ وعندما تكبر ستفهم... كبرت ولم أفهم.

    *البيوت تأسى إذا ذهب عنها سكانها.

    *في كل مرة يغلب الظالمون الثوار، لأن الأعتى أقوى من الأنقى، ولأنه لاشيء له معنى حتى يستحق الثورة من أجله.

    *ماجدوى العزاء؟ لاشيء، هو واجب اجتمع عليه الناس للمواساة المؤقتة، وزيادة هيبة الموت لدى الأحياء.

    *ولكن من يدري؟ربما كانت الكائنات كلها تتذكر لكنها لاتحكي ما كان لأنها عجماء بكماء.

    *وأنا لست سوى وديعة لله في هذه الدنيا، وسوف يستردها بعد حين.

    *الوحدة رحاية تطحن الأرواح.

    *نعم، سأكتب... فالكتاب يبقى نافعا من بعد ذهاب صاحبه لمئات السنين.

    *فلا حظ لي أو ابتهاج إلا في الدواة والقلم. نعم. أنا قلم وأوراق مكتوبة لتبقى من بعدي.

    *الحرب في عمومها، إما دفاع مشروع أو ربح حقير.

    *التسامح، والمحبة والإحسان، أفعال تحتاج قوة ومقدرة على نسيان الأذى. ولست قويا ولاقادرا على تجاوز ماجرى، ومقدار ألمي يفوق قدرتي على نسيانه.

    *النسيان هو آخرة المطاف، والخلود وهم جميل.

    *أقصِرْ، فمُذ مات العَلا مات العُلا.

  • ولا جديد. تأتي الأوبئة والجوائح فتطيح بالمنايا بخبط عشواء، ثم تذهب فيتكاثر الناس استعدادًا لحصادهم القادم. لا جديد، ولا معنى إلا ما نكسو به سبهللة وجودنا.

    مشاركة من Hala Hadi ، من كتاب

    الورّاق - أمالي العلاء

  • العلاء كان يؤمن بالغائية، لأنه كان إنسانًا فاضلًا، فجعل من نفع الناس بالمعالجات ومن التأليف في الطب ومن الاستغناء بالعلم عن العالم، معنى لوجوده. تلك غايات ومعانٍ نبيلة صنعها لنفسه، ليجعل حياته محتملة.

  • فانظرْ إذن فيما سوف تختاره اليوم لنفسك. هل ستقضي عمرك في الأسى والحزن، أم ستعبر من فوق المحنة؟ اخترْ لنفسك ما يحلو.

  • خرج «الشيخ الأكبر» مغادرًا، وتبعه جماعةٌ من مريديه ولم أره مجددًا من بعد ذلك المجلس لكنني بعدما سمعته وعقلتُ معانيه، عدلتُ عن حضور دروس علم الكلام والإلهيات، فقد أدركت أن معظم كلام الفلاسفة والأصوليين عن الذات الإلهية، هو تخبُّطٌ معبَّرٌ عنه بزخرف المفردات.

  • وعندي لك نصيحة واحدة. اجعلْ لحياتك معنى. ولا تستسلم لظنك بأن الحياة عبث، فذلك قد يؤدي بك إلى عديد من العلل والاختلالات النفسانية. والله لم يخلق الكون عبثًا، وقد قال جلَّ عُلاه: ﴿وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاءَ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لَاعِبِينَ﴾.

  • فمن المعلوم أن المعارف كلها، وبكل ما فيها من علوم وفنون وأدب، هي كالشجرة الواحدة التي يتفرَّع منها غصونٌ، متفرِّع عنها غصون أدق. وقد كتبتُ كثيرًا في مقدمات مؤلفاتي، وكَتَبَ غيري كثيرون في تصنيف العلوم والمعارف وأقسامها

  • لابد للطبيب من معرفة صناعة الموسيقى وإيقاعات الألحان، لارتباطها بالنبض الدال على حال البدن، وقد كتب الشيخُ الرئيس ابن سينا في الجزء الأول من «القانون»: وينبغي أن يُعلم أن في النبض طبيعةً موسيقاوية موجودة، فكما أن صناعة الموسيقى تتمُّ بتأليف النغم على نسبةٍ بينها، في الحدَّة والثِّقل، وبأدوار إيقاعٍ بمقدار الأزمنة التي تتخلل فقراتها كذلك حال النبض، فإن نسبة أزمنتها في السرعة والتواتر، إيقاعية ونسبة أحوالها في القوة والضعف وفي المقدار، نسبةٌ كالتأليفية

  • وكان كثيرًا ما يختتم كلامه عن الذكريات القديمة، بقول أبي تمَّام المشهور: ثم انطوت تلك السنون وأهلها، فكأنها وكأنهم أحلام.

    مشاركة من Rehab Maher ، من كتاب

    الورّاق - أمالي العلاء

  • ‫ فالحرُّ مستعبدٌ والعبدُ معبودُ