القوية تراعى “حقوق الإنسان” داخل حدودها، وتعربد بأسلحتها فى البلاد البعيدة! كأن الإنسان صاحب الحقوق، هو فقط المواطن المحظوظ بهذه الجنسية، أما الذين عانوا فى فيتنام والعراق والبوسنة والصومال وسوريا تحت وابل الأسلحة التى أنتجتها الدول التى أنتجت حقوق الإنسان،
شجون فكرية > اقتباسات من كتاب شجون فكرية > اقتباس
مشاركة من khaled
، من كتاب