المؤلفون > محمود درويش > اقتباسات محمود درويش

اقتباسات محمود درويش

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمود درويش .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • ❞ الخارج يجنح نحو الداخل. والداخل يجنح نحو الخارج، وعلى سياج التقائهما تنمو وردة السياج الشعرية. ❝

    مشاركة من Asmaa Qays ، من كتاب

    الرسائل

  • ❞ ولقد حاولت كثيراً أن أتخلص من مشاغلي العامة غير الأدبية، فقدمت استقالتي من عدة مهام إدارية لأتفرغ للشعر. وبعد عام من هذا التفرغ وجدت روحي خالية من الشعر، وخالية من النثر أيضاً. لم أكتب شيئاً لأنني لم أنجز وقتي المُبْدَع. ❝

    مشاركة من Asmaa Qays ، من كتاب

    الرسائل

  • ❞ وإذا انقطعت إلى نفسي شهوراً من العزلة فلا أفعل ذلك لأجد الشعر في العزلة، بل لأفرغ نفسي مما امتلأت به نفسي، ولاحصد ما زرعت. ❝

    مشاركة من Asmaa Qays ، من كتاب

    الرسائل

  • ❞ فهل سيصل بنا العلم إلى يوم يبتكر فيه جهاز رصد للحظة مرور تيار الشعر السري فينا، كي لا تضيع سنوات من الشاعرية منا دون أن ندري، وكي يتجاوز عمر الشاعر الشعري الساعات والأيام ❝

    مشاركة من Asmaa Qays ، من كتاب

    الرسائل

  • ❞ وكم من مرة حسبنا فيها أننا ممتلئون بالشعر فهببنا للقطاف فإذا به سراب وجفاف. وكم من مرة قادنا فيها الضجر إلى الورق الأبيض لنجد الشعر ❝

    مشاركة من Asmaa Qays ، من كتاب

    الرسائل

  • ❞ الشعرـ كما تعلم يا صاحبي ـ لا يأتي انتظار الشعر، أو من البحث عن الشعر، لأنه في حاجة إلى ما هو خارج هويته، في حاجة إلى ما يبدو أنه نقيضه على الرغم من أنه مصدره. ❝

    مشاركة من Asmaa Qays ، من كتاب

    الرسائل

  • ❞ ألم ينشف القلب من نمطية الجمال، ومن سأم المسافات المفتوحة بالنرجس، المسافات الموصلة إلى وحشة النفس العطشى إلى ثرثرة يوم الثلاثاء، إلى صمت صديقين، وإلى كسل انتظار لا يأتي منه أحد ❝

    مشاركة من Asmaa Qays ، من كتاب

    الرسائل

  • ❞ أية صيحة تريد يا صديقي؟ وبأية لغة؟ أية صيحة تريد من زمن الحناجر المقطوعة بالبلادة، المنخوبة بسرطان اللاأبالية ❝

    مشاركة من Asmaa Qays ، من كتاب

    الرسائل

  • ❞ ولا أعلم لماذا كانت للأسى دائماً سماء من طيور… سماءٌ من طيور شتى نتسلق فضاءها الشاسع بأبصارنا وبصائرنا الكلية لنرى هناك وعلى الحد الفاصل بين ما هو واضح وما هو غامض عنقاءنا الأولى ❝

    مشاركة من Asmaa Qays ، من كتاب

    الرسائل

  • ❞ كان ولا يزال للأسى عالمه المغرق في خصوصيته، ولا حدَّ، لا حد أبداً لطاقة الأسى في إبداع عالمه هذا وإعادة إبداعه مرة تلو مرة بأشكال وصيغ تحاكي الطبيعي أولاً ثم تعود الطبيعة لتحاكيها، ❝

    مشاركة من Asmaa Qays ، من كتاب

    الرسائل

  • سَنَكْتُبُ مِنْ أَجْلِ أَلاَّ نَمُوتَ .. سَنَكْتُبُ مِنْ أَجْلِ أَحْلاَمِنَا

    ‫سَنكْتُبُ أَسْمَاءَنَا كَيْ تَدُلَّ عَلَى أَصْلِهَا شَرْقَ أَجْسَامنَا

    ‫سَنَكْتُبُ مَا تكتبُ الطَّيْرُ فِي الفَلَوَاتِ، وَنَنْسَى تَوَاقِيع أَقْدَامِنَا

    ‫نَمُرُّ عَلَى الرِّيحِ .. مِنَّا المَسِيحُ، وَمِنَّا يَهُوذا، وَمِنَّا مُؤرِّخُ أَرْحَامِنَا

    مشاركة من رِماح ، من كتاب

    ورد أقل

  • وَنَفْتَحُ بَابَ الحَدِيقَةِ كَيْ يَخْرُجَ اليَاسَمِينُ إِلَى الطُّرُقَاتِ نَهَاراً جَمِيلَا

    ‫نُحِبُّ الحَيَاةَ إِذَا مَا اسْتَطَعْنَا إِلَيْهَا سَبِيلَا

    ‫وَنَزْرَعُ حَيْثُ أَقَمْنَا نَبَاتاً سَرِيعَ النُّمُوِّ، وَنَحْصدُ حَيْثُ أَقَمْنَا قَتِيلَا

    ‫وَنَنْفُخُ فِي النَّايِ لَوْنَ البَعِيدِ, وَنَرْسُمُ فَوْقَ تُرَابِ المَمَرِّ صَهِيلَا

    ‫وَنَكْتُبُ أَسْمَاءَنَا حَجَراً حَجَراً، أَيُّهَا البَرْقُ أَوْضِحْ لَنَا اللَّيْلَ، أَوْضِحْ قَلِيلَا

    ‫نُحِبُّ الحَيَاةَ إِذَا مَا اسْتَطَعْنَا إِلَيْهَا سَبِيلا…

    مشاركة من رِماح ، من كتاب

    ورد أقل

  • أُصَالِحُ نَفْسِي وَلَوْ جَاءَتِ اليَاسَمِينَةُ بَعْدَ الأَوَانِ. أُصَالِحُ يَوْمَ الأَحَدْ

    ‫سَأُنْزِلُ عَنْ يَدِكِ النَّهْرَ كَيْ يَتَعَرَّى، وَأَعْرِفَ كَيْفَ يَصِيرُ الشُّعَاعُ جَسَدْ

    مشاركة من رِماح ، من كتاب

    ورد أقل

  • أُصَالِحُ نَفْسِي وَلَوْ جَاءَتِ اليَاسَمِينَةُ بَعْدَ الأَوَانِ. أُصَالِحُ يَوْمَ الأَحَدْ

    ‫سَأُنْزِلُ عَنْ يَدِكِ النَّهْرَ كَيْ يَتَعَرَّى، وَأَعْرِفَ كَيْفَ يَصِيرُ الشُّعَاعُ جَسَدْ

    مشاركة من رِماح ، من كتاب

    ورد أقل

  • وَكَمْ حُلُمٍ ضَاعَ مِنْ نَوْمِنَا حِينَ كُنَّا نُفَتِّشُ عَنْ خُبْزِنَا فِي الصُّخُورِ وَنَعْمَلْ

    ‫وَ كَمْ طَائِرٍ رَفَّ حَوْلَ نَوَافِذِنَا حِينَ كُنَّا نُدَاعِبُ أَغْلاَلَنَا فِي نهارٍ مُؤجَّلْ

    مشاركة من رِماح ، من كتاب

    ورد أقل

  • وَلَوْ كَانَ عُمْرِي مَعِي لَانْتَظَرْتُكِ خَلْفَ زُجَاجِ الغِيَابْ.

    ‫أُرِيدُ مَزِيداً مِنَ الأُغْنِيَاتِ لأَحْمِلَ مَلْيُونَ بَابٍ… وَبَابْ

    ‫وأَنْصبَهَا خَيْمَةً فِي مَهَبِّ البلاَدِ، وَأَسْكُنَ جُمْلَهْ.

    مشاركة من رِماح ، من كتاب

    ورد أقل

  • لَقَدْ ضَاقَ هَذَا المَكَانُ الصَّغِيرُ بِصَرْخَتِنَا. ضَاقَ هَذَا الجَسَدْ

    ‫بِفِكْرَتِنَا, يَا أَبَانَا، وَقُلْتَ الكَلاَمَ الَّذِي كَانَ فِينَا. فَخُذْنَا مَعَكْ

    ‫إلَى أَوَّلِ المَاءِ خُذْنَا, إِلَى أَوَّلِ الشَّيْءِ خُذْنَا، إِلَى أَوَّلِ الكَلِمَهْ.

    ‫لَقَدْ طَالَ هَذَا العَشَاءُ، وَقَلَّ الرَّغِيفُ، وَطَالَتْ وَصَايَاكَ، فَاصْعَدْ بِنَا

    ‫لِأنَّ «الرَّسَائِلَ» بَعْدَكَ تَغْتَالُنَا وَاحِداً وَاحِداً.. يَا أَبَانَا.

    مشاركة من رِماح ، من كتاب

    ورد أقل

  • أَفِي مِثْلِ هَذَا الزَّمَانِ تُصَدِّقُ ظِلَّكَ، فِي مِثْلِ هَذَا الزَّمَانِ تُصَدِّقُ وَرْدَكْ؟

    ‫وَتَلْفظُ إِسْمَكَ واسْمِ بِلاَدِكَ واسْمِي مَعاً

    ‫بِلاَ خَطَإٍ؟ يَا رَفِيقِي، كَأَنَّك تَمْلِكُ وَعْدكْ!

    ‫سنُخْلِي لَكَ المَسْرَحَ الدَّائِرِيَّ. تَقَدَّمْ إِلَى الصَّقْرِ وَحْدَكْ،

    ‫فَلاَ أَرْضَ فِيكَ لِكَي تَتَلَاشَى،

    ‫وَلِلصَّقرِ أَنْ يَتَخَلَّصَ مِنْكَ، وَلِلصَّقرِ أَنْ يَتَقَمَّصَ جِلْدَكْ.

    مشاركة من رِماح ، من كتاب

    ورد أقل

  • ‫نَخَافُ عَلَى حُلُمٍ: لاَ تُصَدِّقْ كَثِيراً فَراشَاتِنَا

    ‫وَصَدِّقْ قَرَابِينَنَا إِنْ أَرَدْتَ

    مشاركة من رِماح ، من كتاب

    ورد أقل

  • كُنَّا طيِّبين وسُذَّجاً. قلنا: البلادُ بلادُنا