المؤلفون > مصطفى صادق الرافعي > اقتباسات مصطفى صادق الرافعي

اقتباسات مصطفى صادق الرافعي

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات مصطفى صادق الرافعي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • “وما أسرع ما اجتمعت أشتات الحياة التي توزعتها الآمال لتنغمس في بقايا تلك القبلة العذبة التي صبها الهوى على القلب صبًّا”

    مشاركة من FAY ، من كتاب

    حديث القمر

  • "فإن الشاعر ليكتب عمن يحبها فيرى كأنه ينفخ في كل كلمة معنى من الحياة؛ لأنه لا يكتب كلامًا بل يخط صورة قلبه"

    مشاركة من FAY ، من كتاب

    حديث القمر

  • "ليس كل ما يعجبك يرضيك، ولكن كل ما يرضيك يعجبك"

    مشاركة من FAY ، من كتاب

    حديث القمر

  • ولكن الإنسان ليس إله نفسه

    مشاركة من FAY ، من كتاب

    حديث القمر

  • “ فإن هموم العيش لا تُميت من عواطف القلوب إلا تلك التي لا تعرف كيف تستمد الحياة من روح الطبيعة، وإنما يكون استمدادها من مادتها فتحيا بخبر وتموت بخبر “

    مشاركة من FAY ، من كتاب

    حديث القمر

  • النار بالنار لا تطفَا إذا اتصلت

    فكيف أصنع في قلبي لينساك؟

  • اعلم ان ارفع منازل الصداقه منزلتان :الصبر على الصديق حين يغلبه طبعه فيسئ اليك، وصبرك على هاذا الصبر لتتغلب على طبعك فلا تسئ اليه!

    السحاب الاحمر"

    الرفاعي"

    مشاركة من khlWd ، من كتاب

    السحاب الأحمر

  • المرأة متى حلَّتْ من قلب الرجل محٍّلا، جعل يُفنيها معنى في كل معنى حتى تفرغ، فلا يبقى منها الاذكرى زمن مضى..

    مشاركة من khlWd ، من كتاب

    السحاب الأحمر

  • بنفسي من لو مر برد بنانه

    على كبدي، كانت شفاء أنامله

    ومن هابني في كل شيء وهبته

    فلا هو يعطيني ولا أنا سائله!

    مشاركة من Basem Kasem ، من كتاب

    أوراق الورد

  • ما هو الحجاب الشرعي إلا أن يكون تربية عملية على طريقة استحكام العادة لأسمى طباع المرأة، وأخصها الرحمة؟ هذه الصفة النادرة التي يقوم الاجتماع الإنساني على نزعها والمنازعة فيها ما دامت سُنَّةُ الحياةِ نزاعَ البقاء، فيكون البيت اجتماعًا خاصًّا مسالمًا للفرد تحفظ المرأة به منزلتها، وتؤدي فيه عملها، وتكون مَغْرِسًا للإنسانية وغارسة لصفاتها معًا.

    مشاركة من عبد المنعم ادم ، من كتاب

    وحي القلم

  • والسعادة في جملتها وتفصيلها أن يكون لك فكرٌ غير مقيد بمعنى تتألم منه، ولا بمعنى تخاف منه، ولا بمعنى تحذر منه؛ والشقاء في تفصيله وجملته انحباس الفكر في معاني الألم والخوف والاضطراب.

    مشاركة من عبد المنعم ادم ، من كتاب

    وحي القلم

  • ولله ما أكبر قلبًا يسع الحب من قبلة اللقاء إلى ذكراها، ومن حياة الصبي الأولى إلى ما يكون من الجنة أو النار في أخراها، إن هذا لهو القلب الذي ترى فيه الطبيعة كتاب دينها المقدس، فإذا لحق العاشق الذي يحمله بربه تناولته وهي جاثية كأنها في صلاة الحزن، ثم قلَّبته متلهفة، ثم قلبته متخشعة ثم أودعته في مكتبة الأبد لأنه تاريخ قلب آخر، بل جزء من الموسوعات الكبرى التي يدون فيها الدهر تاريخ النفس الإنسانية على ترتيب بعينه تعلَّم الناس منه أن يبدِئُوا لغاتهم جميعًا بحرف «الألف» لا لأنه من أقصى الحلق … بل لأنه من أقصى القلب، بل لأنه من أقصى التاريخ، بل لأنه أول اسم «آدم» ذلك العلم الأول في تاريخ الحب.

    مشاركة من يَاسَمين❤️ ، من كتاب

    حديث القمر

  • اولين

    مشاركة من Olin Besho ، من كتاب

    وحي القلم

  • فأصبح امتناع الإثم هو ألا تكون إليه حاجة …

    مشاركة من عبد المنعم ادم ، من كتاب

    وحي القلم

  • قال كاتب «الطائشة»: كنتُ رجلًا غَزِلًا ولم أكن فاسقًا،٢ولستُ كهؤلاء الشبَّان أُصيبوا في إيمانهم بالله فأُصيبوا في إيمانهم بكل فضيلة، وذهبوا يحقِّقون المدنيَّة فحقَّقوا كلَّ شيء إلا المدنية.

    مشاركة من عبد المنعم ادم ، من كتاب

    وحي القلم

  • علم المدارس، ما علم المدارس؟ إنهنَّ لا يصنعن به شيئًا إلا شهاداتٍ هي مكافأة الحفظ وإجازة النسيان من بعد؛ أما علم السيما والروايات فيصنعن به تاريخهن … ورُبَّ منظرٍ يشهدُهُ في السيما ألفُ فتاةٍ بمرة واحدة، فإذا استقرَّ في وعيهن، وطافت به الخواطر والأحلام، سلبهنَّ القرار والوقار فمثَّلْنَهُ ألفَ مرة بألفِ طريقة في ألف حادثة!

    مشاركة من عبد المنعم ادم ، من كتاب

    وحي القلم

  • ومتى كان الدين بين كل زوج وزوجته، فمهما اختلفا وتدابرا وتعقَّدت نفساهما، فإن كل عقدة لا تجيء إلا ومعها طريقة حلها، ولن يُشادَّ الدينَ أحدٌ إلا غلبه، وهو اليسر والمساهلة، والرحمة والمغفرة، ولين القلب وخشية الله؛ وهو العهد والوفاء، والكرم والمؤاخاة والإنسانية؛ وهو اتساع الذات وارتفاعها فوق كل ما تكون به منحطة أو ضيقة.

    مشاركة من عبد المنعم ادم ، من كتاب

    وحي القلم

  • فقلت: يا أم محمد، قد تحرَّمْتُ بطعامك، ووجب حقِّي عليكِ، فأشيري عليَّ برأيك فيما أستصلح به زوجتي، فإنها غاضبة عليَّ، وهي تقول لي: والله ما يقيم الفأر في بيتك إلا لحب الوطن … وإلا فهو يسترزق من بيوت الجيران.😅

    مشاركة من عبد المنعم ادم ، من كتاب

    وحي القلم

  • وكأن المرأة تحتاج طبيعتُها أحيانًا إلى مصائبَ خفيفة، تؤذي برقَّة أو تمرُّ بالأذى من غير أن تلمسها به؛ لتتحرك في طبيعتها معاني دموعها من غير دموعها؛ فإن طال ركود هذه الطبيعة، أوجدتْ هي لنفسها مصائبها الخفيفة، فكان الزوجُ إحداها …

    مشاركة من عبد المنعم ادم ، من كتاب

    وحي القلم

  • وقال الشيخ: تأمَّلوا، اعجبوا من حكمة النبوة ودقتها وبلاغتها؛ أيقال في المرأة المحِبَّة لزوجها المفتتنة به المعجبة بكماله: إنها أطاعته واعترفت بحقه؟ أَوَلَيس ذلك طبيعة الحب إذا كان حبًّا؟ فلم يبقَ إذن إلا المعنى الآخر، حين لا تصيب المرأةُ رجلَها المفصَّلَ لها، بل رجلًا يسمى زوجًا؛ وهنا يظهر كرم المرأة الكريمة، وها هنا جهاد المرأة وصبرها، وها هنا بذلها لا أخذها؛ ومن كل ذلك ها هنا عملها لجنتها أو نارها.

    فإذا لم يكن الرجل كاملًا بما فيه للمرأة، فلتُبْقِهِ هي رجلًا بنزولها عن بعض حقها له، وتركها الحياة تجري في مجراها، وإيثارها١٤الآخرة على الدنيا، وقيامها بفريضة كمالها ورحمتها، فيبقى الرجل رجلًا في عمله للدنيا، ولا يُمْسَخُ طبعُه ولا ينتكس بها ولا يَذِلُّ، فإن هي بَذَأَتْ وتسلَّطت وغلبت وصرَّفت الرجل في يدها، فأكثر ما يظهر حينئذٍ في أعمال الرجال من طاعتهم لنسائهم، إنما هو طيش ذلك العقل الصغير وجُرْأَتُه، وأحيانًا وقاحته؛ وفي كل ذلك هلاك معاني الرجولة، وفي هلاك معاني الرجولة هلاك الأمة!

    مشاركة من عبد المنعم ادم ، من كتاب

    وحي القلم