السحاب الأحمر - مصطفى صادق الرافعي
تحميل الكتاب مجّانًا
شارك Facebook Twitter Link

السحاب الأحمر

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

يعتبر هذا الكتاب الفصل الثاني من قصة حب الرافعي التي ابتدأها بكتابه رسائل الأحزان ويعد كتاب السحاب الأحمر كتابا كاملا نجد فيه فنا في العربية لا يقدر عليه إلا الرافعي، وستجد بيانا يذهى على البيان وشعرا وحكمة، مازال الأدباء يدورون عليهما حتى وجدوهما في أدب الرافعي
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب مجّانًا
4.4 77 تقييم
1133 مشاركة

اقتباسات من كتاب السحاب الأحمر

في قلب الرجل ألف باب، يدخل منها كل يوم ألف شيء، ولكن حين تدخل المراة من أحدها لا ترضى إلا أن تغلقها كلها!!

مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب السحاب الأحمر

    78

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    رائع بكل حرف يخطه، متهمة أنا بالانحياز للرافعي !! ألا ينحاز المرء نحو الجمال، فطرت النفس الانسانية للميل نحوه، لهذا السبب أنا منحازة له .. إلى هذا الكم من الجمال في كتاباته

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قراءة كتب الأديب الفذ مصطفى صادق الرافعي متعة وفائدة ورحلة شاقة في آفاق الفكر والأدب. "السحاب الأحمر" هو الثاني بعد "رسائل الأحزان" وهما -بالإضافة لحديث القمر وأوراق الورد - نتاج حبه لامرأة في لبنان، قيل أنها كانت مي زيادة ولم يدم الحب طويلا وانقلب إلى ألم وبغض. في السحاب الأحمر توسع كلام الرافعي ليتحدث عن محنة الإنسانية وانبهار بعض الشرقيين بالغرب والنفاق وفي آخر الكتاب ثلاث مقالات عن الشيخ علي، شيخ المساكين. والشيخ أحمد. وهما من معارفه بالاضافة لمقال عن الشيخ محمد عبده وقدم من وحيهم أيضا كلاما عن الحب والشهوة والبون الشاسع بين الأول والثاني

    بدأ الكتاب بالحديث عن الحب كقيمة إنسانية ونعمة ربانية بلغة بديعة وراقية، ثم إنتهى الكتاب بهجوم على الحب. وبدون التعمق في المعنى الأول للحب والمعنى الأخير لكان الرافعي متناقضا. اختصارا لايغني عن القراءة؛الذي مجده وأشاد به وتغنى به الرافعي هو الحب، أما ذمه وهاجمه وعده أحد أبواب جهنم في الفقرة قبل الأخيرة من الكتاب هي الشهوة والرذيلة التي يسميها الناس - نفاقا - حبا.

    الزلة الوحيدة للرافعي والتي أعتب عليه بسببها ولاحظتها في ديوان شعره وفي هذا الكتاب. بالرغم من حبه للمرأة الأم والأخت والزوجة والبنت وإشادته بها بكلام يطول تلخيصه، إلا أنني أرى أنه قد ظلمها في بعض المواضع ولا أدري إن كان هذا يعود لبيئته الاجتماعية آنذاك أم لانكسار قلبه منها بعد ضياع الحب؟!

    28/1/2014

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لقد كتب الرافعي السحاب الأحمر محاولاً أن يسلو ويبرأ من حبه، لذلك تراه هنا يضفي بعضاً من نفحات عقله على مشاعره الوجدانية، أي أنه وضع الحب في سياقه الإنساني العام، ولم يتناوله كحادثة شخصية فردية، وقد أعجبني أسلوبه هنا

    لست أٌقول بأن ما يكتبه الرافعي معتمداً على عقله أجمل أو أصدق مما يكتبه متكئاً على وجدانه، فهاتين حالتين مختلفتين تماماً لا يمكن المقارنة بينهما، ويكفيك أنهما نابعتان من قلب صادق

    حسناً، لا أملك الكثير للتعبير عن روعة كلماته أو بالأحرى وجدانه، وخاصة أنه يلامس وجداني بطريقة عجيبة، ولكني أقول إن لكتب الرافعي متعة خاصة تفوق الوصف لا يدركها إلا من خاض في تجربتها

    لذا اقرأ الرافعي ... وانتهى

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كتاب رائع بليغ لغته عظيمة تراكيبه تنم عن كاتب متقد الزهن له خيال جامح يسبح في سبوحات الكون لايعتريه السئم ولايقعده الكل ونفس جميله تقع علي الجمال والخير وتعرف موطنهما في كل ماتراه ممايعده الناس خيرآ اوشرآ

    وعقل متدبر وذكاء متقد يفلسف الظواهر والمناظر بمقايس ثابته وفكر ثاقب مستند لقواعد من الخبر والحق لايداخلها باطل ولايعتريها ضعف اوينتقص ممتاز

    ولقد هالني وملك علي نفسي تلك التشبيهات والصور البيانبه والتراكيب اللغويه البديعه والتحليلات السائغه والحجج الدامغة

    وهوكتاب نافع يفسح مجال الادراك وينمي الاحساس ويعبر عن مكنون النغس وخواطر العقل

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    لا أجد أفضل من تعليق قرأته كتقييما للكتاب " قلم الرافعي كالشوكلاوته تبقيه أطول مدة في الفم حتى تستمتع بطعمه " وأضيف وحتى تستوعب عباراته :D

    اللغة بالنسبة لي تدخل في درجة الصعوبة لذا أنقصت التقييم نجمة .. الكتاب قيم جدا استفدت منه وأخذت منه اقتباسات عديدة .. يتحدث عن الحب والصداقة والحياة .. فلسفة راقية لا تليق إلا بالرافعي

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    هذا الكتاب يكشف أغوار النفس والوجدان في كلمات أبدع الرافعي في صياغتها بأسلوبه الذي ينفرد به دائمًا دون غيره

    وأذكر مما أعجبني فيه :

    أنت يا هذا ..إن أحببت إمرأة فهي كما تثير كل ما فيك من الكمال تُنبّه كل ما فيك من النقص

    =======================================

    إنما الناس صور الفكر أو صور القلب ..فدنيا كل إنسان في شيئين : ما ينزع إليه بفكره وما يميل إليه بقلبه .

    =======================================

    لم يخلق الله أحدًا مكروهًا قط ....وإنما نلغض من الناس الصور المكروهة التي يحدثونها..فعملك شخصك الحقيقي

    ======================================

    والمنافق هو سياسي الحب والصداقة : يضع المنفعة بين عينيه ثم تتوزع على جوارحه كل أساليب الكلام والحركة والعاطفة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    بأسلوب وبلاغة الرافعي المميزة يعبر عن مكنونات صدره وينتهز منها فرصة للنقد كما في " الربيطة "و " المنافق" ، والتعبير كما في " الشيخ علي" و" الشيخ محمد عبده" .

    هو عبارة عن تكملة كتابه ( رسائل الأحزان )، ولكني شعرت أنه منفصل لأني لم أقرأ الرسائل ولم أشعر بأي إبهام.

    اقتباسات: " فإذا بكينا الميت فما بكينا ذهابه عنا، ولكنا نبكي لبقائنا بدونه "

    " وكانت الدنيا كأنما نسيت أنه فيها، فتركت له روحه صافية منطلقة تتطعم الحياة غير مستقرة في شيء "

    " وشر المنافقين قوم لم يستطيعوا أن يكونوا فضلاء بالحق فصاروا فضلاء بشيء جعلوه يشبه الحق ".

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    ❞ ألا إن كل باب يُفْتََح ويُغلق بمفتاح واحدٍ هو يُغلقه وهو يفتحه، إلا بابَ القلب الإنساني؛ فقد جعل الله له مفتاحين: أحدهما يُغلقه، ثم لا يغلقه سواه، وهو مفتاح اللذات؛ والآخر يفتحه، ثم لا يفتحه غيره، وهو الألم! ❝

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من أروع الكتب التي يمكن للإنسان المتذوق قراءتها.. الرافعي مدرسة بلاغية و إنسانية متفردة ليس لها مثيل ⭐

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون