اقتباسات باتريك كينغ

المشاركة الوجدانية هي الشيء الوحيد الذي يسمح للبشر بالوصول إلى بعضهم، والتواصل معهم عاطفيًّا. دون المشاركة الوجدانية لا يمكننا تخيل حياة شخص آخر أو وجهة نظره أو مشاعره

الاستماع الجيد هو قدرة تتعلق بالإدراك الواعي، واستيعاب المشاعر والإيماءات التي تتجاوز الكلمات التي يقولها الناس.

الاستماع الجيد هو قدرة تتعلق بالإدراك الواعي، واستيعاب المشاعر والإيماءات التي

يبدو أن الأشخاص المُملِّين وغير المتحمسين في منتهى الغباء. فهم ينكمشون في مقاعدهم ويبدون خاملين -

أخيرًا، مهارة لعب الأدوار الاجتماعية التي يجيدها أصحاب الشخصية الكاريزمية بشكل خاص، ولا ينتبه إليها الأشخاص غير الكاريزميين أبدًا هي: التحكم الاجتماعي قد يصعب تعريف ذلك، خاصة للأشخاص الذين يرون التفاعل الاجتماعي مبنيًّا على الصدق والأمانة ومع ذلك، فإن الحقيقة

لا تفعل ما يلي: لا تكن دفاعيًّا أبدًا إذا كنت تشعر بالضيق من موقف صعب، فلا يمكنك الخروج منه، أنصحك بأن تلجأ إلى الدعابة والمزاح فيمكنك أن تسخر من الموقف أو تُلقي ملاحظة طريفة أو مزحة غير متوقَّعة كي تنزع

الكاريزما مزيج من سمتين: ١. الودّ والتوافق مع الآخرين. ٢. التأثير.

❞ إذا سمحت لشخصٍ غاضبٍ أن يُضعِف عزيمتك لأنك تشعر بالخوف منه فلن يتحسن وضعك. عليك أن تدرك هذا بأسرع ما يمكن، وأن تدرك أيضًا أنك إن تراجعت عن طلبك باحترام حدودك لسوف تصبح شخصًا أكثر شعورًا بالكآبة والاستياء ❝

❞ ضَعْ في اعتبارك أيضًا أن اختلاف الثقافات والتي تختلف في المعايير الخاصة بالسلوك العاطفي؛ فبعض الثقافات منفتحة جدًّا والبعض الآخر أكثر تحفظًا. ❝

❞ لأن الحياة في الأساس ليست سوى سلسلةٍ من المتغيرات، التي لا نتحكم في كثيرٍ منها، ❝

❞ كأنك تريد بشكل غريزي أن تكون وصيًّا عاطفيًّا بالنسبة لشخص ما، وهذه الرغبة في تجنب خلق التعاسة لدى الآخرين تخلق التعاسة ذاتها فيك. ❝

❞ «هل سيفعل هذا الشخص لي ما فعلته من أجله؟» ❝

❞ فالعبارة الشائعة التي تقول أنه: لا يمكنك احترام أو حب أي شخص آخر إذا كنت لا تحترم نفسك أو تحبها» هي عبارة صحيحة ❝

أثبتت بعض الدراسات أن ٧٪ من تواصُلنا مع الناس ناتجًا عن الكلمات المنطوقة، بينما ٥٥ ٪ من التواصل يكون عبرَ لغة الجسد. وهذا يعني أن ما يقوله الناس هو أسوأ مؤشر لما يريدون نقله لك بالفعل. حتى نبرة الصوت لا

«المشاعر التي يتم اختبارها في اللا وعي في أي وقت من حياة الشخص بما في ذلك فترة الطفولة تصبح دائمة. فالغضب والأذى والألم العاطفي والحزن الذي تولَّد في مرحلة الطفولة سيبقى معك طوال حياتك».

ارضاء الآخرين ينبع من فكرة انعدام الأمن والخوف والشعور بالخزي.

إليك أحد أكثر القواعد المركزية للنجاح الاجتماعي: توقف عن التركيز على الذات واهتم بالآخرين!

قد يحظى تصرف لطيف بالتقدير، ولكن نادرًا ما يتم تعميمه؛ بينما تصرف واحد يتسم بالقسوة لا يُنسى أبدًا.

«المجتمع يسبق الفرد. وأي شخص لا يستطيع أن يحيا ضمن الحياة المشتركة أو يتمتع بالاكتفاء الذاتي بحيث لا يحتاج إلى تلك الحياة، ومن ثم لا يشارك في المجتمع؛ فهو إما وحش أو إله».

ومع ذلك فإن هذا النهج لفهم دوافع الناس ليس مضمونًا. عندما نتفاعل مع الآخرين ونحاول فهم ما يثير اهتمامهم، فمن المهم أن نكون حذرين في وضع الافتراضات.