والتعلم منها؟)، والتحفيز الذاتي (ما الذي يشعرني بالسعادة وكيف يمكن لي أن أحققها؟)، وأخيرًا الوعي الاجتماعي (ما الذي يشعر به الآخرون ولماذا؟) تبدأ العملية بأسرها من عندك أنت، من فَهْمك لنفسك، ثم إدراك أن كل شخص آخر لديه القدر نفسه من الأفكار اللاشُعُورِيَّة والخفية التي تُمْلِي عليه عواطفه وأفعاله إنها طريقة في التفكير يجب التدرب عليها، وهي تسمح لك بالخروج بكم معتبر من المعلومات أكثر من مجرد تفاعل أو تعامل بسيط بين الأشخاص * وبالمثل، يجب علينا أن نتعلم كيف نفهم إشارات النَّصِّ الكامن بشكل أفضل وهذا مرتبط بالوعي الاجتماعي للذكاء العاطفي يجب علينا أن ندرك أن معظم التواصل مُقَنَّع،
مشاركة من Beero Fouad
، من كتاب