الحب.. مرضنا النفسي الأول.. المشترك.. والمشتهى!
المؤلفون > عماد رشاد عثمان > اقتباسات عماد رشاد عثمان
اقتباسات عماد رشاد عثمان
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عماد رشاد عثمان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Bookie Jojo ، من كتاب
اقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
بدايات العلاقات أجمل، وإن العلاقات البعيدة أشهى، وإن الناس لو قربت من بعض حتنكشف عيوبهم وحيكرهوا بعض.
مشاركة من [email protected] ، من كتابأبي الذي أكره
-
لا يمكن لأحد أن يتوقع احتياجاتنا، تلك مثالية حمقاء منا. لا يمكن لأحد أن يفهم دومًا ما لم نبُحْ به، ينبغي أن نقوم ببعض العمل هنا، ينبغي أن نعلن، أن نقول ونفصح ونخرج ما لدينا… ينبغي أن نجازف.
مشاركة من [email protected] ، من كتابأبي الذي أكره
-
أن يلحظ أحدهم مَا لا سبيلَ للبوح به، ما تعاندنا نفوسنا وترفض الإفصاح عنه، نتوقع أن يحاول أحدهم أن يمنعنا، أن ينقذنا من أنفسنا، نتوقع أن يدرك أحدهم أننا نكذب حين نقول إننا لا نريد، أو لا نرغب، نتوقع أن يقتحم أحدهم الشرنقة ويقفز من فوق سور الحماية الذي أقمناه زمنًا ويحطِّم تلك اللافتة التي نقشنا فوقها بأحبار الخوف زمنًا: (ممنوع الاقتراب). شيء ما بداخلنا كان ينتظر مَن لا يصدق كذباتنا التي صدَّقناها، مَن يرفض رفضنا ويبقى، ولكن الحياة تُخبرنا أنه لا سبيل لذلك واقعيًّا.
مشاركة من [email protected] ، من كتابأبي الذي أكره
-
الحرمان الأول جعلنا نخاف المزيد من الحرمان، وجرح الهجر القديم يجعلنا نتهيب دخول العلاقات؛ لئلا نتعرَّض لجرح هجر جديد، نختار نحن الرحيل؛ لئلَّا نحيا في جحيم خوف الفقد الدَّامي داخلنا، نختار العزلة والوحدة رُغم ألمها عملًا بقاعدة (أخف الضررين)؛ فإن وجع الوحدة خيرٌ لنفوسنا الملتهبة من وجع الهجر، وأن نرحل نحن طوعًا خيرٌ لنا من أن نتلقى خيبة جديدة وخذلان مرتقب!
مشاركة من [email protected] ، من كتابأبي الذي أكره
-
"لا تبحث عن أشخاص، فالأشخاص يأتون كهدايا في طريق بحثك عن نفسك"
شمس التبريزي
مشاركة من [email protected] ، من كتابأبي الذي أكره
-
❞ أن نضع صورة اللـه في سلة المتروكات، فنبتعد حانقين ولا نعود إلا حين نجد اللـه بأنفسنا لا عبر توصيات الأب والأم.
الحقيقة أنه لا أحد يصل للـه بتربية أبويه؛ بل على كل منا أن يجد اللـه ❝
مشاركة من عبدالمحسن علي السبعان ، من كتابأبي الذي أكره
-
"إن الموت ليس هو الخسارة الكبرى. الخسارة الأكبر هو ما يموت فينا ونحن أحياء."
ـ محمد الماغوط
مشاركة من [email protected] ، من كتابأبي الذي أكره
-
الطريق للجحيم مفروش بحسن النوايا)
مشاركة من [email protected] ، من كتابأبي الذي أكره
-
❞ على المرء إذا أراد أن يعيش بشرف وكرامة.. أن يتمزق بقوة، وأن يصارع كل المثبِّطات.. فإذا أخطأ بدأ مرة أخرى، وكلما خسر عاود الكفاح من جديد، إن الخلود إلى الراحة إنما هو دناءة ❝
مشاركة من Ahmad Aswad ، من كتابممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية
-
"أما أنا فلم يكن والداي يسيئان معاملتي، بل الحياة هي من كانت تسيء معاملتهما.. كان لديهما من الثقل والألم والمعاناة ما يجعلهما شديدي التجهم دومًا..
مشاركة من Halima Belarbi ، من كتابأبي الذي أكره
-
فأمتع ضحكاتنا تلك التي تخرج اندهاشًا!!
مشاركة من Bookie Jojo ، من كتاباقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
إن لكل إنسان حماقاته،
لكن الحماقة الكبرى في رأيي هي ألا يكون للإنسان حماقات!
مشاركة من [email protected] ، من كتابأبي الذي أكره
-
الحقيقة أنه لا أحد يصل للـه بتربية أبويه؛ بل على كل منا أن يجد اللـه بنفسه ويصل لصيغته الشخصية من الدين أو الروحانية ومعادلته الخاصة الملائمة لنفسه.
مشاركة من [email protected] ، من كتابأبي الذي أكره
-
فقد كانت طفولتنا أشبه بساحة حرب وكنا دومًا تحت القصف.. وقد توقف انهمار القذائف الآن ولكننا لم نزل متأهبين نترقب المزيد منها.
قد انتهت الحرب ولكن أجسادنا لم تمنحنا الهدنة، ولذا يسمى (كرب ما بعد الصدمة)… فالصدمات لا تنتهي بتوقفها إنما يعقبها (الكرب).
مشاركة من [email protected] ، من كتابأبي الذي أكره
-
إن الإنسان يَتغير لسببين؛
حِينما يَتعلم أكثر مِما يُريد
أو حِينما يَتأذى أكثر مِما يَستحق.
شَكسبيِر
مشاركة من [email protected] ، من كتابأبي الذي أكره
-
"بعض الآباء يدمرون أبناءهم قبل أن يدمرهم أي شيء آخر"
مشاركة من [email protected] ، من كتابأبي الذي أكره
-
نكتشف جميعًا في مرحلة ما من حياتنا أن لدينا نمطًا مرضيًّا وسكريبت خفي يحكم حياتنا، أننا بشكل لا واعٍ نُعطل أنفسنا بأنفسنا، وكأننا نخاف أن ننجح، نخاف النجاح أكثر مما نخاف الفشل.
مشاركة من Aya B. Zayed ، من كتابأبي الذي أكره
-
إن نورنا وليس ظلامنا هو ما يخيفنا أكثر!
مشاركة من Aya B. Zayed ، من كتابأبي الذي أكره
-
إننا ننسى حقيقة كبرى وهي أن الفرد منا لا يمكن أن يحب ذاته حبًّا صحيًّا إلا إذا تلقَّى أولًا حبًّا صحيًّا.
مشاركة من Aya B. Zayed ، من كتابأبي الذي أكره