المؤلفون > فيدور دوستويفسكي > اقتباسات فيدور دوستويفسكي

اقتباسات فيدور دوستويفسكي

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات فيدور دوستويفسكي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • " إن إنسان القبو بالطبع، لقادرٌ على المكوث أربعين سنة، وهو صامت في قبوه، إلا أنه ما أن يخرج من جحره إلى الضوء، حتى ينكبّ على الكلام، ثم الكلام، ثم الكلام... "

    مشاركة من yoyo ، من كتاب

    مذكّرات قبو

  • فأبيتُ ليلي وأنا أنقضم، وأتعذب، وألتهم نفسي بنفسي ، إلى حدّ تغدو معه المرارة خزياً وخجلاً ، ونوعاً من العذوبة اللعينة، لتستحيل بعد ذلك إلى متعة حقّة."

    مشاركة من yoyo ، من كتاب

    مذكّرات قبو

  • "لقد دفعناه بقسوتنا إلى البكاء. إذن لقد اشتهينا أن نراه باكياً... واستطعنا أخيراً أن نفقده صبره... لقد حملناه بالقوة، هو التعِس البائس، على أن يزداد شعوراً بحظه الشقي وقدَره الظالم."

    مشاركة من yoyo ، من كتاب

    الفقراء

  • عيناها..

    ك منتخب يلعب الدور النهائي

    ويضربه فايروووس كورونا

    $خفاااش

    مشاركة من Rmah Aweb ، من كتاب

    المقامر

  • ‫"أخذتها فوراً إلى سريرها، لكنها كانت لاتكفّ عن التعلُّق بي كما لو أنها خائفة، وراحَت ترجوني لكي أحميها من شخص ما. وحتى لمّا اضطجَعَت في سريرها، ظلّت متمسكة بيدي، شادّة عليها بإحكام مخافَة أن أنصرف من جديد."‬

    مشاركة من yoyo ، من كتاب

    مذلون مهانون

  • ‏"استمرَّت تبكي لفترة طويلة، وهي تخفي وجهها بين الوسائد كما لو كانت تشعُر بالخجل مني، لكنها ظلَّت تمسك يدي بقوة وهي تضَعها على قلبها."

    مشاركة من yoyo ، من كتاب

    مذلون مهانون

  • ‫"أنها لايمكن أن تملّ من رؤيتي، ولم تكُن تسمح لي بالابتعاد عنها. كانت تُمسك يدي بيديها الملتهبة وتُجلِسني أمامها، فإذا ما لاحظَت عليّ الغمّ والقلق، كانت تجهد نفسها لكي تسرّي عني، فتشرع في ممازحتي وملاعبتي، باسمةً في وجهي، كاتمة على نحوٍ جليّ معاناتها الخاصة. ولم تَكُن تقبل لي أن أشتغل ليلاً، أو أن اسهر للعناية بها، وتحزن حين تلاحظ أنني لا أطيعها. وكنت أراها في بعض الأحيان مغتمّة، فتشرع تسألني عن سبب حزني، وفيم أفكر، ‬ ولما كنت أعود إلى البيت، كانت تطير من الفرح، لكن عندما أتناول قبّعتي وأهم بالخروج، كانت تحدجني بنظرة حزينة وغريبة مشبعة بالعتاب.‬"

    مشاركة من yoyo ، من كتاب

    مذلون مهانون

  • ‫"أنها لايمكن أن تملّ من رؤيتي، ولم تكُن تسمح لي بالابتعاد عنها. كانت تُمسك يدي بيديها الملتهبة وتُجلِسني أمامها، فإذا ما لاحظَت عليّ الغمّ والقلق، كانت تجهد نفسها لكي تسرّي عني، فتشرع في ممازحتي وملاعبتي، باسمةً في وجهي، كاتمة على نحوٍ جليّ معاناتها الخاصة. ولم تَكُن تقبل لي أن أشتغل ليلاً، أو أن اسهر للعناية بها، وتحزن حين تلاحظ أنني لا أطيعها. وكنت أراها في بعض الأحيان مغتمّة، فتشرع تسألني عن سبب حزني، وفيم أفكر، ‬ ولما كنت أعود إلى البيت، كانت تطير من الفرح، لكن عندما أتناول قبّعتي وأهم بالخروج، كانت تحدجني بنظرة حزينة وغريبة مشبعة بالعتاب.‬"

    مشاركة من yoyo ، من كتاب

    مذلون مهانون

  • ‏"استمرَّت تبكي لفترة طويلة، وهي تخفي وجهها بين الوسائد كما لو كانت تشعُر بالخجل مني، لكنها ظلَّت تمسك يدي بقوة وهي تضَعها على قلبها."

    مشاركة من yoyo ، من كتاب

    مذلون مهانون

  • ‏"امرأة مريضة أرهَقَتها المعاناة، وتخلّى عنها الجميع. نَبَذَها آخر شخص كانت تعقد عليه آخر آمالها"

    مشاركة من yoyo ، من كتاب

    مذلون مهانون

  • إنه في لحظات الفرح الشديد يشعر دائماً بالحزن يجتاح قلبه، لا يدري هو نفسه لماذا !

    مشاركة من Fatima adil ، من كتاب

    الأبله #2

  • mohamed sheikh yusuf

    مشاركة من Maxamed Nuur Sheikh Yuusuf ، من كتاب

    حلم رجلٍ مضحك

  • ‏"راح يبكي كطفلٍ صغير، كامرأة. وكان النشيج يخنقه كما لو أنّ صدره سينفجر"

    مشاركة من yoyo ، من كتاب

    مذلون مهانون

  • ‫"أتخيَّل أنه استقبل الموت بفرح! لابد أنه كان مسروراً بالذهاب إلى أيّ مكان بعيد من هنا، حتى ولو كان سيبيريا..."

    مشاركة من yoyo ، من كتاب

    مذلون مهانون

  • ‫"ولمّا رآني بدا عليه السرور أكثر من المعتاد كَمَن عثَرَ أخيراً على صديقٍ يمكن أن يبوح له بما يَشغل باله."‬

    مشاركة من yoyo ، من كتاب

    مذلون مهانون

  • "يظلّ هو أيضاً هامداً طيلة السهرة، كما لو أنه يموت طيلة هذه المدّة"

    مشاركة من yoyo ، من كتاب

    مذلون مهانون

  • إن هذه الحياة، خلط من شيء عجائبي بحت ، و مثالي عنيف .

    مشاركة من BANEEN🧚🏻‍♀️ ، من كتاب

    الليالي البيضاء

  • أن المرء يقرأ هذا في نظرتها , في هذين النتوئين، في هاتين النقطتين تحت العينين عند منبت الخدين. وجه فيهِ كبرياء، كبرياء شديدة! لكنني أتسائل هل هي خيرة النفس طيبة القلب؟... آمل أن تكون كذلك! فبهذا يمكن أن يُنقَذ كل شيء!

    مشاركة من محمد إسماعيل ، من كتاب

    الأبله

  • ‏أما البنت الصغيرة فكانت تقف متكئة على التابوت، وهي حزينة للغاية، وشاردة وراء أفكارها، المسكينة! أنا لا أحب يا أميمتي فارینکا أن أرى طفلا ما يشرد في أفكاره؛ إن ذلك لمنظر مقرف!

    مشاركة من ivy ، من كتاب

    الفقراء