"وكانت جملة (كل شيء يجري مجرى حسناً) ترادف في ذهنها أن (كل شيء لا يزال يجري كالعادة). كل مايهمها هو أن لايحدث تغير، كل مايهمها هو أن لا يقع جديد"
المؤلفون > فيدور دوستويفسكي > اقتباسات فيدور دوستويفسكي
اقتباسات فيدور دوستويفسكي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات فيدور دوستويفسكي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من yoyo ، من كتاب
المراهق #1
-
"أن منظر المسدس يغري! أنا لا أؤمن بوباء الانتحارات. ولكن المرء قد يمر بلحظات يستبد به فيها الإغراء إذا هو رأى هذا الشيء أمام عينيه دائماً."
مشاركة من yoyo ، من كتابالمراهق #1
-
"فيمَ يتعلق المرء بأناس لايريدونه؟ أليس الأفضل أن يقطع بهم صلته؟
-وبعد ذلك؟
يعود المرء إلى ذاته! يقطع كل صلة، ويرجع إلى ذاته!"
مشاركة من yoyo ، من كتابالمراهق #1
-
"وثمة أمر آخر أشعرني بالعار. إن تلك العاطفة المحتقرة التي تدفع المرء إلى تغليب رأيه ليست هي التي حملتني على تحطيم الجليد والأخذ بالكلام؛ وإنما حملتني على ذلك رغبة في الوثوب إلى ((معانقة)) الناس، من أجل أن يجدوا أنني رجل طيب، من أجل أن يأخذوا بتقبيلي."
مشاركة من yoyo ، من كتابالمراهق #1
-
"لقد تكونت فكرتي هذه أثناء وحدتي الحالمة سنين طويلة من حياتي بموسكو منذ أيام الدراسة حتى حين كنت في الصف السادس، ثم لم تتركني بعد ذلك ربما لحظة واحدة، بل ابتلعت وجودي كله ابتلاعاً."
مشاركة من yoyo ، من كتابالمراهق #1
-
سألت دوستويفسكي كيف اعالجه وهو يعشق النساء جميعا فقال!! كوني لو جميع النساء
Ds♥
مشاركة من Medo ، من كتابمذكرات من البيت الميت
-
"إن الأسرة كانت مجتمعة الشمل دائماً، ولكن بدوني طبعاً.كنت كمن رُمِي خارج السفينة"
مشاركة من yoyo ، من كتابالمراهق #1
-
"ثم أحبته كله إلى حد التهالك والسقوط."
مشاركة من yoyo ، من كتابالمراهق #1
-
يَقبَل مَصيره راضيًّا وخانِعًا بَعدَما يَقسو عليه كُل شيء، فيتنازَل عَن آدَميَتِهِ، عَن الحُب وعَن الحياة»
مشاركة من ايوب السبيتي ، من كتابالجريمة والعقاب الجزء الأول
-
"لقد بلغنا حدّ التعب من كوننا كائنات إنسانية، كائنات إنسانية خُلقتْ من دم ولحم حقيقي"
مشاركة من yoyo ، من كتابمذكّرات قبو
-
"فكلما تركتمونا لوحدنا، دون كتب، إلا وارتبكنا، وتُهْنا : لن نعرف بعد ذلك أبداً، مالذي ينبغي أن نستند إليه، ولا بماذا ينبغي أن نتمسك، ولا ما الذي ينبغي أن نحب، ونكره، ونحترم، ونزدري"
مشاركة من yoyo ، من كتابمذكّرات قبو
-
"بعد ذلك، تقدّمتُ بخطى متثاقلة نحو الأريكة، وتهالكتُ عليها، وأنا أدفع برأسي أولاً، ثم انخرطتُ في دورة بكاء أخرى، امتدت لربع ساعة، وقد سيطرت عليّ حينها نوبة أعصاب حقيقية. أما هي، فقد جثتْ بركبتيها بالقرب مني، وأخذتني بين ذراعيها، ومكثت تعانقني وهي ساكنة لاتتحرك."
مشاركة من yoyo ، من كتابمذكّرات قبو
-
ما أسعد الذين لا يملكون شيئاً يوصدون عليه الأبواب
مشاركة من Asmaa Zezo ، من كتابالجريمة والعقاب - الجزء الثاني
-
" إن إنسان القبو بالطبع، لقادرٌ على المكوث أربعين سنة، وهو صامت في قبوه، إلا أنه ما أن يخرج من جحره إلى الضوء، حتى ينكبّ على الكلام، ثم الكلام، ثم الكلام... "
مشاركة من yoyo ، من كتابمذكّرات قبو
-
فأبيتُ ليلي وأنا أنقضم، وأتعذب، وألتهم نفسي بنفسي ، إلى حدّ تغدو معه المرارة خزياً وخجلاً ، ونوعاً من العذوبة اللعينة، لتستحيل بعد ذلك إلى متعة حقّة."
مشاركة من yoyo ، من كتابمذكّرات قبو
-
"أخذتها فوراً إلى سريرها، لكنها كانت لاتكفّ عن التعلُّق بي كما لو أنها خائفة، وراحَت ترجوني لكي أحميها من شخص ما. وحتى لمّا اضطجَعَت في سريرها، ظلّت متمسكة بيدي، شادّة عليها بإحكام مخافَة أن أنصرف من جديد."
مشاركة من yoyo ، من كتابمذلون مهانون
-
"استمرَّت تبكي لفترة طويلة، وهي تخفي وجهها بين الوسائد كما لو كانت تشعُر بالخجل مني، لكنها ظلَّت تمسك يدي بقوة وهي تضَعها على قلبها."
مشاركة من yoyo ، من كتابمذلون مهانون
-
"أنها لايمكن أن تملّ من رؤيتي، ولم تكُن تسمح لي بالابتعاد عنها. كانت تُمسك يدي بيديها الملتهبة وتُجلِسني أمامها، فإذا ما لاحظَت عليّ الغمّ والقلق، كانت تجهد نفسها لكي تسرّي عني، فتشرع في ممازحتي وملاعبتي، باسمةً في وجهي، كاتمة على نحوٍ جليّ معاناتها الخاصة. ولم تَكُن تقبل لي أن أشتغل ليلاً، أو أن اسهر للعناية بها، وتحزن حين تلاحظ أنني لا أطيعها. وكنت أراها في بعض الأحيان مغتمّة، فتشرع تسألني عن سبب حزني، وفيم أفكر، ولما كنت أعود إلى البيت، كانت تطير من الفرح، لكن عندما أتناول قبّعتي وأهم بالخروج، كانت تحدجني بنظرة حزينة وغريبة مشبعة بالعتاب."
مشاركة من yoyo ، من كتابمذلون مهانون