يَقبَل مَصيره راضيًّا وخانِعًا بَعدَما يَقسو عليه كُل شيء، فيتنازَل عَن آدَميَتِهِ، عَن الحُب وعَن الحياة»
مشاركة من ايوب السبيتي
، من كتاب
يَقبَل مَصيره راضيًّا وخانِعًا بَعدَما يَقسو عليه كُل شيء، فيتنازَل عَن آدَميَتِهِ، عَن الحُب وعَن الحياة»