يا بني ان كل شيء مهما كان هينا يمكن أن يكون مستحيلا إذا ساءت له الظروف
المؤلفون > علي الوردي > اقتباسات علي الوردي
اقتباسات علي الوردي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات علي الوردي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Asilah ، من كتاب
خوارق اللاشعور
-
تقول مدام (شتايل) في قول لها مشهور : لو عرفت كل شيء لعذرت كل فرد
مشاركة من Asilah ، من كتابخوارق اللاشعور
-
إن المقاييس التي نميز بها بين المستحيل والممكن من الأمور هي في الواقع مقاييس نسبية إذ هي منبعثة من التقاليد والمصطلحات والمواضعات الاجتماعية التي تعود عليها الفرد أو أوحي بها إليه في بيته أو مدرسته أو ناديه
مشاركة من Asilah ، من كتابخوارق اللاشعور
-
"فالبرهان الذي نقبله اليوم ربما بدا لنا سخيفا غدا"
مشاركة من فاطمة ، من كتابخوارق اللاشعور
-
إن من البلاهةإذا أن نحاول أن نقنع غيرناعلى رأي من الآراء بنفس البراهين التي نقنع بها أنفسنا
مشاركة من فاطمة ، من كتابخوارق اللاشعور
-
إن التنازع والتعاون هما دعامتا الاجتماع البشري، وقد اتضح لدى علماء النفس بأن الحب والبغض متلازمان في النفس كتلازم التعاون والتنازع في المجتمع
مشاركة من حسين ، من كتابمهزلة العقل البشري
-
يمكن تشبيه المجتمع بقدر الماء الذي توضع تحته النار فالطبقة السفلى من الماء تسخن من جراء الحراره قبل الطبقه العلياء فترتفع ،وصف دقيق لحقيقة الثورات التي حدثت في العصور القديمه 👏🏻
مشاركة من juherb ، من كتابوعّاظ السلاطين
-
:" إن رجال الدين من الشيعة وأهل السنة يتنازعون على أساس قبلي كما يتنازع البدو في الصحراء."
مشاركة من محمد الجدّاوي ، من كتابوعّاظ السلاطين
-
إن وجود الغنى الفاحش بجانب الفقر المدقع في مجتمع واحد يؤدي إلى الانفجار عاجلا أو آجلا. ومهما طلي هذا التفاوت في الثروة بطلاء من الدين أو الخلق أو الشرف، فإنه مكشوف في أعين الناس تتقزز منه النفوس
مشاركة من محمد الجدّاوي ، من كتابوعّاظ السلاطين
-
يقول توماس بين: إن الفقر ليتحدى كل فضيلة وسلام، لأنه يورث صاحبه درجة من الانحطاط والتذمر تكتسح أمامها كل شيء ولا يبقى قائما غير هذا المبدأ: كن أو لا تكن
مشاركة من محمد الجدّاوي ، من كتابوعّاظ السلاطين
-
يحاول الوعاظ أن يصلحوا أخلاق الناس بالكلام والنصيحة المجردة، وما دروا أن الأخلاق هي نتيجة للظروف النفسية والأخلاقية
مشاركة من محمد الجدّاوي ، من كتابوعّاظ السلاطين
-
إن الزعيم يخلق الأمة، وهي تخلقه في الوقت ذاته، فالأمة لا تستطيع أن تخلق من شخص تافه زعيما، وكذلك لا يستطيع الشخص الموهوب أن يكون زعيما في أمة لا تقدره
مشاركة من محمد الجدّاوي ، من كتابوعّاظ السلاطين
-
والزعيم لا يعتمد في زعامته على مواهبه فقط. إنما يعتمد أيضا، كما قلنا، على تقدير الناس، وتشجيعهم إياه
مشاركة من محمد الجدّاوي ، من كتابوعّاظ السلاطين
-
إذا خرج الطاغية عن تعاليم الدين قالوا عنه: مجتهد، ومن أخطأ في اجتهاده فله حسنة. أما إذا جاء الفقير برأي جديد قالوا عنه: إنه زنديق، وأمروا بصلبه على جذوع النخل
مشاركة من محمد الجدّاوي ، من كتابوعّاظ السلاطين
-
:" فالقير إذا غمز لامرأة في الطريق أقاموا الدنيا عليه وأقعدوها، أما إذا اشترى الغني مئات الجواري وأشبعهن غمزا ولمزا كان ذلك حلالا طيبا
مشاركة من محمد الجدّاوي ، من كتابوعّاظ السلاطين
-
ولو درسنا الثورات المتواصلة دراسة نفسية لوجدناها عبارة عن مظهر خارجي لما كان يحدث في داخل النفس من صراع دفين
مشاركة من محمد الجدّاوي ، من كتابوعّاظ السلاطين
-
لاحظ السير بيرسي سايكس أن أئمة الشيعة يحتلون مكانة أكبر في قلوب الشيعة من مكانة الرسول. يتفق العديد من الرحالة والعلماء مع النقطة التي يثيرها سايكس، غير ان هذا ليس صحيحاً تماماً. إن ذلك ما يبدو للمراقب السطحي وذلك بسبب الاحتفالات الكبيرة التي يقوم بها الشيعة إحياء لذكرى أئمتهم. إنهم يفعلون ذلك في الواقع ليس لأنهم يفضلون أئمتهم على النبي بل لأنهم يجدون في أئمتهم الذين أضطهدهم الخلفاء رموزاً لثوراتهم.
مشاركة من عزالدين ابو الطيف ، من كتابدراسة في سوسيولوجيا الإسلام
-
يُحكى أن أحد الفلاسفة سُئل عند موته : ماذا تعلمت ؟ فأجاب : إن خير ماتعلمته في حياتي هو أني لا أعلم شيئا ..
مشاركة من Roaa Altunsi ، من كتابخوارق اللاشعور
-
إن العبقري النادر هو الذي يجمع بين العقل والجنون، وبين السعي والكسل، وبين الإرادة واللامبالاة ونود الآن أن نقول إضافة إلى ذلك : أنه يتصف بالتفكير الفطري والمدني معاً. وربما صح القول: بأن العبقرية هي اجتماع النقائض في شخصية واحدة.
إن الذي يكون عاقلا في كل حين هو، كالذي يكون مجنونا دائماً، لاينتج من الخير إلا قليلاً .
والنشيط الحريص الذي يتقن كل عمل يقوم به لا يمتاز عن الكسول أحياناً إلا بما يجني من تعب الحياة ونكدها .
وصاحب التفكير العلمي قد لا يفوز من الحياة اكثر مما يفوز به صاحب التفكير الفطري ، فهو يربح جانباً منها ويخسر جانباً .
مشاركة من اورجينال ، من كتابخوارق اللاشعور