نوبة حراسة الأحلام > اقتباسات من كتاب نوبة حراسة الأحلام

اقتباسات من كتاب نوبة حراسة الأحلام

اقتباسات ومقتطفات من كتاب نوبة حراسة الأحلام أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

نوبة حراسة الأحلام - حسام السيد
تحميل الكتاب

نوبة حراسة الأحلام

تأليف (تأليف) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • لا يدور الأدب والسينما حول حمامة «زوسكند» ولا حشرة «كافكا» ولا نكتة «الجوكر» القاتلة، إنما حول الحكاية التي صنعت كينونتنا في الماضي، والحكاية المستقبلية التي ستعري حقيقة تلك الكينونة، وبين الحكايتين، مساحة أمان كاذبة نروي فيها ادعاءاتنا عن أنفسنا كما

    مشاركة من Achaimaa Adel
  • ‫ مهما بحثنا عن ماهية أنفسنا خارجنا، سيظل اللهاث بلا طائل؛ المعنى في داخلنا، ليس كنزًا نصل إليه، بل تحفة نصطنعها على مهل بجهد يومي قوامه اختيارات صغيرة نجترحها كل لحظة.

    مشاركة من Achaimaa Adel
  • الطمأنينة تأتي في صور شتى لمن يبحث عنها، وأنا لم أكف عن القلق يومًا.

    مشاركة من Achaimaa Adel
  • ‫ لا شيء يحزنني قدر مطاردي الكمال الذين لا يغفرون لأنفسهم بشريتهم، مرضى الكل أو اللاشيء، من يصيبون تسعًا ويجلدون ذواتهم لتفويت العاشرة، من يحبسون أرواحهم في دائرة مكتملة، مصقولة، نسبة ذهبية مثل قبر محكم، لكن بلا مخرج.

    مشاركة من Salma Ahmed Mosallam
  • أستعيد الماضي بزهد يتفهمه ولا يغيره؛ لأن كل ما صرنا إليه رهين ما كنا عليه.

    مشاركة من هاجر حمدي
  • ‫ مهما بحثنا عن ماهية أنفسنا خارجنا، سيظل اللهاث بلا طائل؛ المعنى في داخلنا، ليس كنزًا نصل إليه، بل تحفة نصطنعها على مهل بجهد يومي قوامه اختيارات صغيرة نجترحها كل لحظة.

    مشاركة من Achaimaa Adel
  • أنا أخاف طوال الوقت، لكن، كل مرة، تنتهي الأمور على ما يُرام.

    مشاركة من Achaimaa Adel
  • لو منحتنا المعنى سلطةٌ بعينها، أبوية أو اجتماعية، فسننقطع عنها في لحظة بعينها ونُترَك في أرض خوف لم نصنعها، أو سنجد أنفسنا ذات يوم على متن رحلة بجواز سفر إلى وجهة لم نخترها، بل اختارها أحد عنا

    مشاركة من هاجر حمدي
  • يقول «جان بول سارتر»: «الحرية هي ما نقرر أن نفعله بحصيلة ما حدث لنا.»

    مشاركة من هاجر حمدي
  • مهما بحثنا عن ماهية أنفسنا خارجنا، سيظل اللهاث بلا طائل؛ المعنى في داخلنا، ليس كنزًا نصل إليه، بل تحفة نصطنعها على مهل بجهد يومي قوامه اختيارات صغيرة نجترحها كل لحظة.

    مشاركة من هاجر حمدي
  • لذلك يزداد اغتراب «يحيى» وهو يصطنع لحياته معنى على مهل، معنى لا ترضى عنه سلطة أهله ولا الشرطة ولا الأغلبية حوله.

    مشاركة من هاجر حمدي
  • لكنني صرت متسامحًا مع ثلاث محاولات على الأقل كل مرة للخروج المتعمد عن الخطة ولو إنشًا، صرت متسامحًا مع المفاجآت الكاسحة التي تفسد خططي وتفتتها كأنها قصور من ورق.

    ‫ أتسامح مع كل ذلك طمعًا في التقاط الجمال الملقى على جانب الطريق، الجمال الذي لا تحتويه الخريطة، الممكنات التي لا يهمس بها الحدث إلا بعد الوقوع في التجربة، والحب الذي لا نراه إلا عندما نشيح بنظرنا عن السيناريو المكتوب.

    مشاركة من هاجر حمدي
  • أمتلك انطوائية حادة تجعلني مثقلًا بالتخطيط الحرفي للتعامل مع الناس؛ لأن العفوية تربكني؛ العفوية فقدان للتحكم، وانكشاف مفلت لكل الأوراق.

    مشاركة من هاجر حمدي
  • «السير الصارم وفق الخطة الموضوعة مسبقًا يقتل معجزات صغيرة، ممكنات صغيرة، لا يراها المرء إلا في موضع الاختبار ولحظة التمثيل ذاتها.»

    مشاركة من هاجر حمدي
  • «لماذا باتت عوالم الأحلام تهمك إلى تلك الدرجة؟»

    ‫ يتذكر «كوب» حبيبته ساكنة عوالم الطيف، ويخبرها: «لأن في أحلامي، ما زلنا معًا.»

    مشاركة من هاجر حمدي
  • يرى عالم النفس «إرفين يالوم» أن أكبر خطيئة يمارسها المعالجون مع الأحلام هي محاولة تفسيرها بالكلية بدلًا من أن نرهف حواسنا لما تثيره فينا. يقول: «دع محاولات التفسير الحرفية جانبًا. اسلب الحلم هيمنته، وانهب منه ما يبدو ذا قيمة، ما يعينك على التعافي.»

    مشاركة من هاجر حمدي
  • ❞ يمكن للمرء أن يكتب أجمل قصة في العالم، أكثر النصوص عذوبة وخيرية، وتلك مغامرة العقل في تعقيده وقدرته، أما أن يحيا وفق ذلك كل يوم فهو سؤال القلب وحده ❝

    مشاركة من Hajar Diab
  • أكتب هذا الاستهلال الآن بينما تدور أحداث فيلم أحبه في الخلفية. يعمل التلفاز على أدنى درجة صوت ممكنة، وما زال الشاب الثلاثيني، الذي أكونه، يعاني أرق الطفولة ويستعصي عليه النوم. لا أدري هل ستحضر أمي إلى أحلامي الليلة أم سيحضر شخوص فيلم الخلفية ليصنعوا نهاية أخرى في عقلي، لكنني أوقن أنني سيصيبني في نومي القادم حظ من الأحلام.

  • الأحلام هي المنفذ الشعري الوحيد لرؤية أمي، والشعور –ولو للحظات– أننا معًا.

  • لا مجد في كونك تعاني. المعاناة وحدها لا تجعلك بطلًا، لا تمنحك معافاة ولا شفقة ولا تعاطف، لا تسدد بها فاتورة العيش؛ فأكثر الأمور حزنًا ليس أنك تعاني أو تتألم، إنما أن تمر بكل ذلك وأنت في الاتجاه الخاطئ، أن تمر بجحيم لا خلاص على ضفته الأخرى.

    مشاركة من Halah Sabry