نوبة حراسة الأحلام - حسام السيد
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

نوبة حراسة الأحلام

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

نوبة حراسة الأحلام بقلم حسام السيد ... نوبة حراسة الأحلام – رحلة إلى أعماق الذات، حيث تلتقي الذكريات بالأحلام المنسوجة من عالم السينما. ومن وحي كلمات فيلليني: «لا شيء أكثر صدقًا من الأحلام»، يسرد الكاتب حكايات شخصية تتشابك مع الخيال السينمائي، مستعيدًا لحظاته الضائعة بجرأة وحرية.
عن الطبعة
  • نشر سنة 2025
  • 192 صفحة
  • [ردمك 13] 9789778800579
  • ديوان

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.5 48 تقييم
543 مشاركة

اقتباسات من كتاب نوبة حراسة الأحلام

أنقذتني الخطط مرارًا، لكن حبي وأصدقائي وأوقاتي السعيدة كلها خرجت من رحم تجارب لم تتضمنها الخطط أبدًا

مشاركة من Halah Sabry
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب نوبة حراسة الأحلام

    53

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    0

    أبقى على أمل إنك ستصل إلى ما تريد إلى ذاتك إلى حلمك إلى ما تريد

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    مراجعة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    هج

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ❞ في الأحلام، يتحرر المرء من رقابة وعيه، من إرادته في خلق الصورة التي يتبدى بها للعالم، يطفو اللاوعي بحقيقة المرء، وبهواجسه، وبمخاوفه، وبأمنياته. الأحلام مملكة تؤوي ذاتنا الحقيقية. ❝

    - كتاب جميل وددت لو لم ينتهي وتلكأت في الفصول الأخيرة حتى لا انتهي منه اليوم ولم أستطع.. كتاب تحتاج معه لفواصل تتأمل في الأفكار والمشاعر والتجارب التي تقابلك هنا والتي حتمًا ستمَسُّ وترًا حساسًا أو شعورًا دفينًا ظننت أنك نجحت يومًا في إخفاءه.

    - النصوص هي أحلام الكاتب حلم بها فجاءت أشبه بجزء من سيرة ذاتية ربما.. رغم أنها تنطوي على الكثير وأكثر من مجرد سيرة أو تفسير لمشاعر دفينة. وجدتها شجاعة من الكاتب أن يقرر مشاركة أحلامه معنا بكل ما تحتويه من خوف وندم وحنين ورغبات منطقية ولا منطقية ورموزا لمشاعر تم كبتها بعد أحداث مؤلمة مر بها .

    -بعض الجمل والمواقف وتحليل الكاتب لها؛ تضرب على الوتر الحساس لدرجة تجعلك تقول "انا اعرف هذا الشعور" وللأسف ليس شعورًا جيدًا دائمًا .. تحتاج لوقفة بعد بعض الفصول لتستوعب صدمة المشاعر التي ينقلها الكاتب.

    الفصل الأقرب إلى قلبي ودمعت فيه عيني هو "أن تحمل قمرًا أزرق في عينيك".

    ايضا يمتلك الكاتب نظرة تحليلية أحببتها جدا جدا جدا.. ماهر في تحليل النصوص روايات كانت أم كتبًا وتحليل الأفلام والمسلسلات ووصف المشاعر التي تناولها بدقة .. كان من الممتع رؤيته مسلسلاتي وأفلامي المفضلة وأبطالي المفضلين بعين شخص آخر ومن وجهة نظر كاتب.

    - شعرت أن الكاتب ربما كتب الكتاب في محاولة منه للتعامل مع حزنه وفقده لوالدته وتأثرت بذلك جدا وأحببت والدته جدا والأثر الذي تركته بداخله والحب الذي يفيض بين سطور كتاباته .. ذكرى والدته وطباعها وحنان أفعالها (رحمها الله) كانت حاضرة وبشدة من أول حلم لآخر حلم..

    - أعجبني الكتاب لأنه كان بمثابة رحلة ممتعة جدا برفقة الأشياء والأشخاص الذين أحبهم. كتب وكتّاب غيروا العالم أو على الأقل نظرتنا للعالم.. شخصيات مؤثرة وتحمل كل تناقضات ونقائص الجنس البشري.. أفلامي وأبطالي المفضلين ومسلسلات عظيمة شاهدتها وأخرى لدي رهبة تمنعني من مشاهدتها لأني ربما لن أجد شيئا أفضل بعدها.. شخصيات في أفلام او مسلسلات مفضلة ولكن كانت مهمشة أعجبني تناول الكاتب لهذة الشخصيات بالذات .. بعض الفلاسفة وأقوالهم المؤثرة.. التحليل المميز للشخصيات وشعورها من قِبل الكاتب كان أفضل شيء بالنسبة لي وأكثر ما استمتعت به.

    ستكون هنا على لقاء مع عمالقة الأدب والفن والخيال بداية من كافكا وماركيز، وودي آلان وسكورسيزي، ستيفن كينج و دوستويفسكي، ارفين يالوم وفرويد، مورجان فريمان وآل باتشينو، نهاية بأبطال العوالم الخيالية وأشرارها باتمان والجوكر، هاري بوتر ونيڤيل لونغبوتوم والمجنونة بيلاتريكس.

    -ذِكر الكاتب لروايته السابقة "إنجيل بيسوا" ولم كتبها وما الذي رآه وشعر به وأراد تجسيده وقتها جعلني أرغب في إعادة قراءتها بعين أخرى او بمشاعر أخرى!

    أشعر أن هذة النصوص ستكون ممتازة لمن يعانون من التفكير المفرط فهي بمثابة تجميعة لكل ما يجري بداخل هذة العقول والقلوب المرهقة بطريقة سينيمائية صادقة. (ربما علي أن أكتب أحلامي أنا أيضًا 🤔😁)

    أحب الكتب التي أخرج منها بترشيحات لكتب وعوالم أخرى وهذا الكتاب خرجت منه بترشيحات لقراءات وأفلام ومسلسلات ووثائقيات أيضًا على أن أشاهدها. فشكرًا على هذا المخزون الفني والأدبي 🙏❤️

    -اقتبس آخر كلمات للكاتب لأنهي بها المراجعة لأني لو وددت كتابة الاقتباسات التي أعجبتني سوف أضع الكتاب كله هنا 😅

    ❞ ‫ لا أعلم هل تتبُّع الأحلام بالكتابة والنشر والتوثيق قد يقتل حضورها أم لا، هل سيغضب ناسج الأحلام لفضحه علانية في وثيقة أدبية، هل سيُبطِل تراخيص الزيارة من الماضي ومن أمي ومن كل ساكني الظلال. كل ما أعلمه أنني، بوضع الكلمة الأخيرة، بتُّ أكثر خفة، انتهت آخر نوبات حراستي لدواخلي، وصار السجن فراغًا، مثل طفل أطلق كل بالوناته إلى السماء، لم يعد يمتلك مادة للعب والأنس، لكنه تخلص أيضًا من واجب الحراسة الدائم لكيانات هشة، قد تنفجر إذا ما لمسها طيف من واقع. ❝

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    (١١)

    اسم الكتاب:نوبة حراسة الاحلام

    الكاتب: حسام السيد

    دار النشر: ديوان للنشر والتوزيع

    عدد الصفحات :٣٥٤ على أبجد

    الرواية :

    **احلام بطعم الافلام ، فالكاتب ذكر بعض أحلامه و جزء من علاقته بأمه التى كان لها تأثير كبير عليه فيتذكرها فى أحلام كثيرة لانه يتمنى عودتها فيحلم بها و الكثير الكثير من قصص الافلام و الروايات المختلفة و خصوصا الرعب و الجريمة و يحللها.

    **هى ليست رواية بالفهوم التقليدى تشعر أن الكاتب يتحدث معك فى أمور اجتماعية احيانا و اغانى احيانا أخرى ممزوجة بحلم يحلمه فيربطه بفيلم عربى أو اجنبى .

    ***هناك جانب اجتماعى للرواية حيث يتكلم على تأثير الام على اولادها و أنها مهما فعلت فستكون مقصرة فى جانب من الجوانب الحياتية لابنها.

    **فيلم امبراطوريه ميم لم أكن اعلم ابدا ان المقصود مصر و أن الموضوع إسقاط سياسي للسلطة .

    **سقوط جاك لاموتا هو ليس بفيلم فقط و لكنه منحة الصديق الوفي الذي انعقد صديقه من نهاية محتومة.

    **هناك قصص كثيرة و متنوعة تجذبك فى كل اتجاه .

    *لا اتفق مع الكاتب فى استخدام كلمة اله الموت على من قام فالقنبلة الذرية و لكن اعجبنى سرده و التضارب النفسي المعترى له من حيث نجاح تجربته و كارثية النتيجة و أنه رغم ادعائه الصلاح.لم يطلب الغفران ممن لن يغفروا له .

    *لماذا يسرب إلينا أنه من العادى أن يذهب المسلم و خصوصا لو هى. الام التى تشكل الوجدان و تذهب لدار عبادة أخرى و تدعو و تقوم بطقس دين آخر.

    اقتباسات:

    ***"انا اخاف طوال الوقت لكن كل مرة تنتهى الأمور على ما يرام"

    ***"الطمأنينة تأتى فى صور شتى لمن يبحث عنها و انا لم أكف عن القلق يوما

    *** ما لا نجاوزه نكونه ،و ما نجاوزه لا يعدو أن يكون حكايه.

    ***لا تقع في حب معاناتك، فى تمجيدها ،فى جعلها رومانسيه ،مادامت معاناه مبتورة و ليست جسرا لخلاص على ضفة أخرى.

    #شغف_القراءة

    #معرض_قبل_المعرض

    #فنجان_قهوة_وكتاب

    #رحلة_شغف_قراءات_المعرض_مع_أبجد_وفنجان_كتاب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ‎❞ لا أعلم هل تتبُّع الأحلام بالكتابة والنشر والتوثيق قد يقتل حضورها أم لا، هل سيغضب ناسج الأحلام لفضحه علانية في وثيقة أدبية، هل سيُبطِل تراخيص الزيارة من الماضي ومن أمي ومن كل ساكني الظلال. كل ما أعلمه أنني، بوضع الكلمة الأخيرة، بتُّ أكثر خفة، انتهت آخر نوبات حراستي لدواخلي، وصار السجن فراغًا، مثل طفل أطلق كل بالوناته إلى السماء، لم يعد يمتلك مادة للعب والأنس، لكنه تخلص أيضًا من واجب الحراسة الدائم لكيانات هشة، قد تنفجر إذا ما لمسها طيف من واقع.❝

    ‎بتلك الكلمات العذبة يختتم الكاتب المبدع والأديب الشاب حسام السيد، كتابه ((نوبة حراسة الأحلام))، من أجمل وأعذب ما قرأت في الفترة الأخيرة، كتاب يمس دواخل القاريء ويثير فيه الشجون والذكريات، يجمع الكتاب بين السرد الذاتي للقطات ذاتية من حياة كاتبه، والنقد السينمائي البديع والفني لأفلام تُحاكي هذا السرد الذاتي وتدفعك للتفكير ومشاهدة الفيلم بعين أخرى هذه المرة. يمتلك الكاتب ذلك الإسلوب الراقي في صياغة كلماته وتعبيراته بما يجعلك تفكر وتتأمل وتعيد قراءة عباراته الأدبية الرشيقة مرة بعد أخرى. في كتابه الثالث يؤكد حسام السيد حضوره بقوة ككاتب وأديب وناقد سيكون له بصمته الخالدة في عالم الكتابة والنقد. كتاب كنت أتمنى ألا أنتهي من قراءته من فرط عذوبته.

    ‎#نوبة_حراسة_الأحلام

    ‎#حسام_السيد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    حبيت الكتاب جدا لدرجة اني خفت أخلصه..

    تضفير مدهش بين الأحلام والسيما والتجربة الذاتية الرقيقة.

    كنت أتمنى أديله تقييم ٥ مش ٤، بس في فخ وقع فيه الكاتب كان مزعج بالنسبة لي.. تكراره لبعض كلمات بعينها بلا وعي. تحديدا كلمة "دوما" ما فيش صفحة تخلو من دوما وأحيانا كل فقرة وكل سطرين..

    وكلمات تانية يبدو الكاتب متعلق بيها بشدة، زي: وصال، فرادة.. بيستخدمهم بكثرة عصبتني أحيانا.

    في التكرار كمان، ممكن فقرة واحدة يستخدم نفس الجدر بكل أشكاله: تجد، إيجاد، يجدن، موجود..

    آخر حاجة، كنت أتمنى يحكى الحلم في بداية كل فصل دون تعريفه ب"حلم" كان ممكن نكتفي بكتابته بخط بولد أو بين أقواس.

    دون ذلك، كتابة مدهشة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    "ولا تقع في حب معاناتك، في تمجيدها، في جعلها رومانسية، ما دامت معاناة مبتورة وليست جسرًا لخلاص على ضفة أخرى."

    حسام تفوق على نفسه فالكتاب، قدرته عالتعبير عن كم المشاعر وبالشكل دا، بحس اني اتكشفت اكتر مع كل فصل وكل حلم، زي ما يكون في جزء كان مستخبي ومكنتش اعرف انه موجود.

    ممتنة لحسام وكتاباته، اضافت نكهة مختلفة لحياتي بعد ما عرفته

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    ❞ يفتنني دائمًا جمال ما في الشيء غير المكتمل؛ في الشروخ، في العيب الحاضر في لوحة مثالية ليخبرك عن بشرية من صنعها، في تجاعيد الوجه، في آثار الاستخدام التي يتركها استعمالك للشيء مرارًا، شيء من «الونس» يخبرك أن عفوية البشر والزمن مرت بتلك التجليات وتركت أثرها وبصمتها. ❝

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    افكار واحلام وسينما وحياة وكتب كتاب أرشيفي لكل واحد بيحب الحاجات دي سرد رائع بدون لحظة ملل واختيارات جميلة مليانة مشاعر مفرحة وحزينة...

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق