❞ ورغم أنه يعرف أنَّ تعاستها لم تكن غلطته، فإن عليه أن يحاول أكثر. ❝
دار خولة > اقتباسات من رواية دار خولة
اقتباسات من رواية دار خولة
اقتباسات ومقتطفات من رواية دار خولة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
دار خولة
اقتباسات
-
يجب أن يكون المرءُ جاهزًا للفرص عندما تأتي
مشاركة من Book Lover -
«أسوأ ما يمكن أن يحدث للأطلال ألا يبكي عليها أحد»
مشاركة من ماريا ألفي -
وكانت قد سئمت كونها الملامة على كلِّ شيء،
مشاركة من ماريا ألفي -
❞ شعرت بأنها المرأة الأخيرة في قارّةٍ تغرق على مرأى من الجميع. قارة تُفقد دون أن يفتقدها أحد. ❝
مشاركة من Albert Yakoub -
قطيعةٍ دامت قرابة عامين، وعندما عاد إلى التَّواصلِ على مَضض، ربما بناءً على مشورة مُعالجته النَّفسية -«هي امرأة لا بد، وبيضاء قطعًا»- لم يكن الشَّخص نفسه، وتصرَّف كما لو أنه قد «شُفيَ منها».
مشاركة من سها السباعي -
لقد أزيحت خولة إلى هامشٍ بعرضِ سنتيمترٍ واحد في حياةِ بِكرها، وصارت تحتاجُ إلى اختراع الضَّرورات كي تراه، وتقبِّل خدَّيه كالغرباء.
مشاركة من سها السباعي -
تلك الغضون التي تتباهى بها كأنواط شجاعة
مشاركة من سها السباعي -
تقول إنَّهم «خلقوا لزمانٍ غير زمانكم» أو تستعير كلمات جبران الصَّداحة، «إنجيل العقوق المقدس»: «أولادكم ليسوا لكم، أولادكم أبناء الحياة»، لكنها تعرفُ أنَّ هذا كلامٌ غير صحيح
مشاركة من سها السباعي -
سيطلبون مداخلاتٍ من أشخاص في محيطها الاجتماعيِّ، وكلمة محيط هنا مضللة، فليس لديها محيط، بل حوض أسماكٍ بالكاد
مشاركة من سها السباعي -
تحلمُ خولة بالولائم عندما تخرجُ للتبضُّع، تفكِّر فيها طوال الوقت. تتخيَّلها حين تقرأ، وحتى وهي تصلِّي. لكنها في الأغلبِ تأكل وحيدة، لأنَّ «البيوت أضحت فندقيَّة إلى حدٍّ بعيد»
مشاركة من سها السباعي -
يجب أن يكون المرءُ جاهزًا للفرص عندما تأتي، وأن يعوِّل على الاحتمالات، لكنها تريدُ المزيد
مشاركة من سها السباعي -
في كل صباح، عندما تعجز عن فتح برطمانات الزيتون الفلسطيني والعسل اليمني والمكدوس ومربى الورد، تحسُّ ببرودة مفاجئة في عظامها، وتتساءل «إن كانت الشَّيخوخة والوحدة أمرين متلازمين»
مشاركة من سها السباعي -
وفي آخر اللَّيل.. عندها تكتشفُ أن وراء الصمتِ صمتًا ثانيًا، وتحدسُ أن وراء الصَّمت الثاني صمتًا ثالثًا، ورابعًا وعاشرًا ومئةً وألفًا. تكتشفُ خولة متاهة الصَّمتِ
مشاركة من سها السباعي -
ليست من النَّوعِ الذي يُفجعُ أمام سؤال: كم عمركِ؟ فهي تتوقع سؤالًا كهذا، آملة ألا يخونها صوتها إذا أجابت بأنَّها تجاوزت الخامسة والخمسين منذ شهرين، وأنها قرَّرت أن تشيخ بكرامةٍ، رغم أنَّ «الشَّيخوخة في جوهرها إذلالٌ وئيد»
مشاركة من سها السباعي -
توجهوا إلى غرفة الجلوس لمواصلة النقاش، وأحسَّت خولة بنفسها تُجرُّ إلى الأريكة. كانت تنظرُ إلى الضّيق في وجه يوسف، إلى صمته، وتساءلت إن كانت قد جَنَت على أولادها، وساورها إحساس بالذنب لمجرد كونها هيَ.
مشاركة من سها السباعي