❞ «أسوأ ما يمكن أن يحدث للأطلال ألا يبكي عليها أحد» ❝
دار خولة > اقتباسات من رواية دار خولة
اقتباسات من رواية دار خولة
اقتباسات ومقتطفات من رواية دار خولة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
دار خولة
اقتباسات
-
مشاركة من Maryam Al-Hilali
-
❞ وأن المجتمعاتِ «تجوعُ بشكل موسميّ لحرق امرأة بتهمة الشعوذة أو إلقاء عذراءَ في النهر» ❝
مشاركة من Maryam Al-Hilali -
❞ وصحيحٌ أنه ناكفها بشأن «الفتى العربيّ.. غريب الوجهِ واللسانِ»، لكنه لم يساعدها أيضًا، لم يخطر له أن يفعل. مثل أكثر الرّجال، كان يعتقدُ أنَّ التربية هي شأن النساء. ❝
مشاركة من Maryam Al-Hilali -
❞ وأن أكثر الرجال لا يجيدون المغازلة ولا يعرفون الحب لأنهم لا يقرءون الشعر ❝
مشاركة من Maryam Al-Hilali -
❞ تعرف خولة أنَّ المبالغة ليست اختراعًا أمريكيًّا، «لكنها قطعًا استفحلت هناك، منذ أن كانت هيروشيما هي الرد على بيرل هاربر». ❝
مشاركة من Maryam Al-Hilali -
❞ وتتساءل «إن كانت الشَّيخوخة والوحدة أمرين متلازمين» ❝
مشاركة من Maryam Al-Hilali -
❞ الشَّيخوخة في جوهرها إذلالٌ وئيد» ❝
مشاركة من Maryam Al-Hilali -
❞ التَّصابي والتَّأمرك أمران متلازمان» ❝
مشاركة من Maryam Al-Hilali -
❞ هي تعرفُ مآل كلامٍ مثل هذا: إخضاع اللغة لقوانين السوق القاهرة، الجاذبية والظُّرف واليفاع الأبدي. لغة محقونة بالبوتكس ومضادات الأكسدة والوعود الكاذبة. يريدون منها أن تذيبَ الحقائق غير المريحة بماءِ الإيجابية المغشوشة، وأن تقدّم نفسها كشخصٍ يعرف أسرار النجاح، شخصٍ ❝
مشاركة من ملك اليمامة -
❞ كل تصريحٍ صبّته في الحطِّ من الأجيال الجديدة منشؤهُ فشلها كأم. ❝
مشاركة من ملك اليمامة -
أصرَّت على التعليم الخاص، الأمريكي تحديدًا، لأنَّه «نظامٌ يخلق الاستقلالية والتفكير النقدي»، ولا يقوم على التلقين، ولأنَّ مكتباتهم أفضل، وفصولهم لا تعاني أعطال التكييف وحماماتهم ليست قذرة وبلا أقفال، ولأنهم لا يعاملون التلاميذ كالخِراف، ولأنَّ فعالياتهم لا تنتهي: «يوم البيجاما،
مشاركة من Fatmad Mad -
تذكَّرت قتيبة، وكيف تحفَّظ على قرارها: «كلنا درسنا في مدارس الحكومة، وما فينا إلا العافية»،
مشاركة من Fatmad Mad -
لم يتحقق، لقد خيبت أمريكا أملها، وأعطتها في المقابل: «كثير من البلادة، والإحساس الزَّائفِ بالتفوُّق، والغباءِ المطبقِ أمام التاريخ».
مشاركة من Fatmad Mad -
آمنا بأمريكا وسلَّمناها أطفالنا: خذوهم واجعلوهم بيضًا بقدر الإمكان! بقدرِ الإمكان!»، هذا ما كانته خولة وقتها، أمًّا طموحة بقراطيس جديدة، ترتشفُ الزلال السُّكريّ الذي تقطُّره أمريكا في فمِها، وتتخيّل أبناءً فارقين: يقرءون الصخب والعنف لفوكنر وأوراق العشب لوايتمان، يعشقون إدغار
مشاركة من Fatmad Mad