آمنا بأمريكا وسلَّمناها أطفالنا: خذوهم واجعلوهم بيضًا بقدر الإمكان! بقدرِ الإمكان!»، هذا ما كانته خولة وقتها، أمًّا طموحة بقراطيس جديدة، ترتشفُ الزلال السُّكريّ الذي تقطُّره أمريكا في فمِها، وتتخيّل أبناءً فارقين: يقرءون الصخب والعنف لفوكنر وأوراق العشب لوايتمان، يعشقون إدغار
دار خولة > اقتباسات من رواية دار خولة > اقتباس
مشاركة من Fatmad Mad
، من كتاب