أحب لغة بثينة جدا وأحببتها في هذه الرواية، لكن شعرت أن هذا العمل قد يُقرأ على أكثر من مستوى
وصف بثينة للأطعمة لافت جدا لكن كنت أريد أن أتعرف على تفاصيل الدار أكثر
هو عمل متميز بشعريته وتعالقه مع الشعر وباضطراب شخصياته وعلاقاتهم ببعضهم غير الواضحة
ماذا كان رأي القرّاء برواية دار خولة؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.
أحب لغة بثينة جدا وأحببتها في هذه الرواية، لكن شعرت أن هذا العمل قد يُقرأ على أكثر من مستوى
وصف بثينة للأطعمة لافت جدا لكن كنت أريد أن أتعرف على تفاصيل الدار أكثر
هو عمل متميز بشعريته وتعالقه مع الشعر وباضطراب شخصياته وعلاقاتهم ببعضهم غير الواضحة
كثيرٌ مني في خولة، أمومة عرجاء، كثيرُ من ابنتي الوسطى في يوسف، وكثيرٌ من كلّ شيء في صفحاتٍ قليلة!
كبسولة مكثفة من الفكَر العميقة! لا تكفيها نوڤيلا يا بثينة، أغلقت الصفحة الأخيرة وأنا بانتظار الأكثر!
سأبقى بانتظار الأكثر دوماً🩵
الرواية تثير الكثير من التساؤلات حول التربية والقيم والهوية في ظل التغيرات السريعة التي يعيشها المجتمع. بأسلوبها المعتاد، تمكنت بثينة العيسى من تقديم قصة مليئة بالمشاعر والتحديات التي تواجه الأفراد والعائلات اليوم.
بنهاية القصة مع اخرصفحة اصابني الحزن بما تؤول اليه امور خولة، فبعد.نجاحاتها و انتهاء دورها تجد كل شيء يسير ضدها و تشعر بالذنب، و اكنها رسالة لكل ام ان تفعل ما يرضي ضميرها لو ليس ما يرضي كبريائها.
اخطائنا كآباء او امهات في تربية اطفالنا ندفع ثمنها في شيخوختنا ولا ندرك فداحة اخطائنا الا بعد فوات الأوان ٠ ليت العمر يعود لنصحح ما اخطانا فيه لكن هيهات … العمر يمر باتجاه واحد فقط ولا عودة
رواية قصيرة جدا وتدور أحداثها في يوم واحد فقط.
كل شخصيه عندما تتحدث أشعر بالتعاطف معها مما يؤكد على أهمية التحاور بين أفراد الأسرة الواحده والتعبير عن الأراء بأسلوب محترم وفي حيادية تامة.
عمل بعيد عن التركيب الذي اعتدنا من بثينة العيسى، أفكار مكررة بلا حضور لشيء مدهش، فقط صورة تم كتابتها وانتهى.
اللغة جزلة.
رواية جميلة، خفيفة و يمكن انهاءها بجلسة واحدة، ناقشت مواضيع متعددة و مهمة، لم اعجب كثيرا بالاسلوب و لكن تستحق القراءة
قصة مؤلمة. أشعر بوحدة خولة الآن وألمها.
ربما أكتب مراجعة مختلفة لاحقًا بعد التعافي من نهايتها