مراجعات رواية دار خولة

رواية ذات طراز خاص، ثاني قراءاتي للكاتبة والتي استمتعت بقراءة العمل الثاني ويمكنني القول أني أنهيت العمل في جلسة واحدة من شدة جماله♥️

عمل بعيد عن التركيب الذي اعتدنا من بثينة العيسى، أفكار مكررة بلا حضور لشيء مدهش، فقط صورة تم كتابتها وانتهى.

اللغة جزلة.

رواية جميلة، خفيفة و يمكن انهاءها بجلسة واحدة، ناقشت مواضيع متعددة و مهمة، لم اعجب كثيرا بالاسلوب و لكن تستحق القراءة

قصة مؤلمة. أشعر بوحدة خولة الآن وألمها.

ربما أكتب مراجعة مختلفة لاحقًا بعد التعافي من نهايتها

رواية جيدة بالطبع، مثل قصيدة يلقيها شاعر مجيد ذات مبارزة شعرية، دون العودة لها مرة أخرى.

قرأتها ورقي.

نوفيلا رائعة رغم حجمها الصغير بها احداث وتحذيرات كثيرة.

احب كتابات بثينة

بحب روايات بثينة

حسيت أسلوبها مختلف في هذه الرواية افتقدت لغتها العذبة الشاعرية

كان عندي توقعات كبيرة، وكنت متحمسة جدًا، بس حسيت بخيبة أمل، ما كانت زي توقعاتي.

قصيرة ومؤثرة. أحب كتابات بثينة وفلسفتها، حتى وإن أثارت بعض "الكليشيهات" حفيظتي.

أعجبتني أعتقد أنها تساعد في إعادة النظر في المسلمات وتبعث على التأمل العميق

الكتاب خفيف وجميل ولكن عميق في معناه يعكس تناقضات الأجيال وطريقة التفكير

الكاتبة تعتمد على القارئ في تكملة ما أخفته من تفاصيل.. أرى ذلك ميزة

اصبحنا نخجل من جذورنا

اصبحنا نستعر من اصالتنا

👏🥰🤩 شكرا من القلب يا استاذة بثينة العيسي🥰

أشعر بالارتباك مع نهاية هذه الرواية القصيرة

الثلاثاء أكتوبر

الساعة ١١:٤٢ مساءًا

تمت.

الحوارات بين الام والابناء في منتهى السوء

اول مره اقراء لها بس غريبه النهايه

رواية قصير تنتهي بجلسة واحدة

رجعتيني أقرأ يا خولة، شكرًا!