دار خولة > مراجعات رواية دار خولة

مراجعات رواية دار خولة

ماذا كان رأي القرّاء برواية دار خولة؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

دار خولة - بثينة العيسى
تحميل الكتاب

دار خولة

تأليف (تأليف) 3.7
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    دار خولة.. وجبة أمومة غير ناضجة

    تعلمنا منذ القدم في مطابخ أمهاتنا أن المقادير لا تكفي لإعداد وجبة ناضجة مُشبعة، فلا يمكنك الاكتفاء بوضع مقدار ما على آخر لكي يكون الناتج أكلة تتلذذ بها وتترك بصماتها في قلبك قبل معدتك، وتسلب لُبك قبل لسانك، وتستحوذ على عقلك قبل مستقبلات التذوق لديك.

    يمكن تطبيق ذلك على تلك الرواية، حيث لدينا أم و3 أبناء، ولكن هل يكفي ذلك لإطلاق مُسمى "وجبة الأمومة" على تلك الأسرة الصغيرة؟ بالطبع لا، فالمكونات وإن كانت حاضرة، إلا أنها وجبة اُعدت على عجل، دون تمهل أو مزاج، أو كما يُقال بالعامية "مفيش نفس".

    "خولة" حيث السيدة التي تتولى تربية أطفالها الذكور الثلاثة بعد وفاة والدهم، الشاعر المُتيم المهووس، لتضع فيهم من شخصيتها، وليس من أمومتها، لتكون النتيجة في النهاية فتور، وحدة، تجاهل، بيت أجوف أشبه بحوض سمك بدون شئ يُزينه سوى الفراغ القاتل.

    من الطاهي هنا؟ "خولة" ومن غيرها؟ تلك الشخصية التي تُطلق على نفسها سيدة مثقفة واعية، تحمل بداخلها ألفاظ وإرهاصات وجمل تراكبية ثقيلة، تلقيها يمينًا ويسارًا، وهو ما يحولها إلى أداة للسخرية، مادة خام لـ"ميمز" يُتم تداوله عبر منصات التواصل الاجتماعي.

    مكونات الأكلة؟ حسنًا، لدينا 3 عناصر دون غيرهم، العنصر الأول "ناصر" الذي نضج قبل أوانه دون تمهل، وهو ما حوله إلى مادة بلا طعم، مجرد عنصر، ألقت به الطاهية على عجل في البداية، دون أن تدرك صفاته وما يحتاجه لأخذ أجمل ما فيه، وكانت النتيجة أن أصبح مذاقه سيئًا، لن أقول علقمًا، كونه يحمل الجمال بداخله ولكنه فسد بسبب الطاهية التي لم تكن تمتلك من الخبرة الكافية ما يؤهلها للتعامل معه.

    العنصر الثاني "يوسف" الذي تحايل على الطاهية، بذكاء ودهاء، يدرك جيدًا أنه لا يحمل شيئًا خاصًا داخله، أشبه بفص "الحبهان" الذي لا ينال حب الأغلبية، وربما وجوده مثل عدمه، ولكنه نجح في اكتساب ود الطاهية، أو يمكن القول جعلها أداة طيعة في يده، يمنحها الأوامر، فيُطاع، ويستولى على قلبها في تصرفات متناقضة للعنصر الأول، حيث يدرك جيدًا أن ذلك سيجعله المكون المُفضل لدى سيدته/خادمته.

    العنصر الثالث "حمد" الذي عانى من عدم التجانس مع العنصرين الأوليين، فكانت النتيجة النفور وعدم الاندماج معهما، رغم أنه يحب الطاهية على طريقته، خاصة بعدما أفلت من قبضتها التي ارتخت تعبًا وإرهاقًا بسبب تعاملها مع الأول والثاني، ومن ثم لم يكن هناك ما يجعله قادرًا على الامتزاج معهم، هل يختلط الزيت بالماء؟ لا، بكل بساطة.

    من المُلام هنا؟ من وجهة نظر شخصية بحتة، أرى أن الطاهية المسؤولة الأولى عن إفساد وجبة أمومتها، جاءت غير ناضجة، رغم شكلها الشهي ورائحتها الأخاذة إلا أن مذاقها يثير الغثيان وقبضة القلب، وجبة تجعلك تريد الإنهاء منها في أسرع وقت ممكن ولا تعود إليها مجددًا، تسقطها من ذاكرة لسانك إلى الأبد.

    "خولة" التي أرادت بعد فوات الأوان أن تُصلح عمل يدها، ولكن هل يمكن إعادة طهي وجبة بعد أكلها لإصلاح الأخطاء المُرتكبة؟ الإجابة معروفة، وإن كانت قاسية ومؤلمة.

    المثير للغرابة أن الرواية جاءت مُشابهة لوجبة أمومة "خولة"، لم تكن ناضجة بما يكفي، حيث وضعت "بثينة العيسى" مكوناتها على عجل ولم تنتظر الوقت الكافي لطهوها، وكأن هناك ما يشغلها، فجاءت النتيجة عملًا يفتقد النضج.

    #مسابقة_أفضل_مراجعة_لرواية_دار_خولة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    أنا أحب الأدب الذي تكتبه بثينة العيسى، كما وأحب بثينة كثيراً. أعجبتني كثيراً المواضيع التي قدمتها بثينة في عملها هذا، حيث تتناول موضوع التربية الحديثة والدراسة في المدارس الأجنبية وما تتركه من أثر على الطريقة التي يخرج بها الطلاب للمجتمع. فمع قوة التعليم في هذه المدارس إلا أن بعض التلاميذ على سبيل المثال يخرجون بضعف واضح في اللغة العربية، وقد ضربت مثالا أنهم غير قادرين على تحديد الدول التي تجاور الكويت (ناصر على سبيل المثال

    .في هذا العمل). إضافة لحشو الأنجليزية في كلامهم، وعدم القدرة على صياغة جملة متكاملة بعربية صحيحة

    كما وتطرقت لموضوع وسائل التواصل الاجتماعي وكيف هيمنت على حياة الأفراد ، الذكورية المهيمنة على حياة النساء، التفكك الأسري، وغيرها. فمن حيث الثيمات، أعجبني جداً طرحها لهذه المواضيع، لا سيما موضوع التربية الحديثة وموضوع المدارس الأجنبية التي في بعض الأحيان تخرج طلاباً غير مهذبين ويهاجمون ذويهم بدعوى حقوقهم وغيرها من المصطلحات التي يتشبع بها الطلاب. كما وأعجبني الموضوع الذي طرحته بثينة في كون المناهج في مثل هذه المدارس لا تركز على التربية القومية والوطنية للتلاميذ، فيكون الانضمام لها من باب البرستيج..

    هناك بعض الأمور التي لي ملاحظات عليها في هذا العمل:

    أولاً: بثينة تكتب عادة بلغة ساحرة وأخاذة ومشبعة بالصور الأدبية. على الرغم من سلاسة اللغة والسرد، إلا أن اللغة لم تكن بزخم وجمال لغتها في أعمالها الأخرى. عادة ما تستوقفني مجموعة كبيرة من الجمل الجميلة، لكن في هذا العمل لم تستوقفني إلا جملتين فقط وهو ما وجدته غريباً في عمل بثينة هذا.

    ثانياً: كنت أود أن أسمع صوت ابنها حمد في الرواية. حمد لم يظهر إلا في قسمها الأخير، ولم أستطع تبين موقفه من والدته وحياتهم المشتركة. كل ما وصلني أنه مدمن على ألعاب الفيديو، لطيف أحياناً مع والدته حيث اشترى لها سمكة بدلاً من التي ماتت، ويتواصل مع والدته من خلال وسائل التواصل الاجتماعي، لكنني لم أسمع صوته كشخصية مثل ناصر ويوسف.

    ثالثاً: كنت أود أن تخرج العائلة في اللقاء التلفزيوني، وأن أرى كيف يمكن لتشابك العلاقات هذا أن يطرح نفسه على الملأ.

    برأيي هي نوفيلا جيدة جداً (ودخول بثينة لعالم كتابة النوفيلا كان موفقاً، وأحب أن أقرأ لها أعمالا أخرى مستقبلاً ضمن هذا اللون)، لكنني أرى أن بثينة ربما تعجلت في إخراجها بشكلها الحالي، وكان يلزم ربما أن تخرج بشكل آخر حيث نرى نتيجة هذا التشابك في العلاقات والتفاعل بين عناصر حياة هذه العائلة.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    حين رأيت عنوان الرواية حضرني مطلع معلقة طَرَفة بن العبد :'' لخولة أطلال ببرقة ثهمد / تلوح كباقي الوشم في ظاهر اليد. ''

    هنا.. وقفت خولة على أطلالها، واستوقفتنا.. بكت واستبكتنا.. وذكرت ما يميتها وما يحييها في نوفيلا صغيرة، عيبها الوحيد أنها انتهت.

    بثينة العيسى مرة أخرى بأسلوبها البسيط المركب.. السهل الممتنع، الضارب في قدم اللغة والطافي على وجهها..

    تطرح علينا سؤالا يتردد كثيرا دون إجابة : هل أبناؤنا ملكية شخصية لنا؟ هل سلطتنا عليهم مطلقة أم محدودة؟!

    ماهي الأمومة؟.. اليوم تحديدا ماذا تعني الأمومة؟!

    تطرح الكاتبة معنا هذه التساؤلات من خلال شخصية:

    * خولة: الأم التقليدية فكرا ولغة وسلوكا، فقدت زوجها.. تحكّمت وشدت وثاق أبنائها، فكرت عوضا عنهم و نفذت..

    سطرت لهم حياتهم كنا تشاء.

    وفي الأخير أصبحت لعنتهم، فضيحتهم الإلكترونية، رائدة النكات الذي يطلق في عوالم السوشيال ميديا..

    * ناصر: بكرها، الذي كان له نصيب الأسد من أحكامها، تركها، جفاءها.. كبريائها..

    ناصر الذي يعاني جرحا عميقا، طفله الداخلي يصرخ.. يستنجد.. لكنه وحيد.

    * يوسف: لعب دور الزوج بعد أبيه، المسيطر على أمه بعد وقوعها.. الطيب البريء ظاهريا.. لكن داخله هل يبدو كذلك؟

    * حمد: الولد المثالي بالنسبة لخولة..

    خولة الأم، كيف هي أمومتها؟

    ترى نفسها لا تخطئ، الجنة تحت أقدامها كيف تخطئ..

    صراع كبير بين أمومة تقليدية تنتظر فيها أن يقبل أولادها يديها ويصطفون واحدا تلو الآخر بلباسهم التقليدي يهللون ويكبرون لها.. وبين أمومة مارستها فعلا عليهم أخرجت شبابا داخله مجروح يعاني يتألم..

    يسعى إلى البرّ بها لكنها لم تبرّهم..

    وهنا نقف على نقطة مهمة:

    هل المجروح في طفولته يتجاوز وينسى في كبره؟!

    الرواية القصيرة كانت تتراوح بين هزل وجدّ لكنها حتما ستداعب ذاكرة كل أم، وستحاسب كل أم، وستوقف أمومة كل أم أمام المحكمة الافتراضية لنرى هل كنا أمهات كما هي الفطرة السوية أم كنا '' خولة''؟

    لكن لا أنكر أنني تألمت لألم خولة..

    نوفيلا هزّتني في العمق.

    شكرا بثينة على كل هذا الجمال 💕

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    دار خولة

    للكاتبة بثينة العيسى

    صادرة عن منشورات تكوين

    في مشهد ليلي داخلي بين يوسف وناصر وخولة والعشاء الأخير تدور الأحداث الرئيسة للرواية، هذا المشهد الذي أثبت لخولة أن _على حد تعبيرها_: "الصمغ الذي يجمع أفراد عائلتها هو الإدعاء لا الحب، ويليه مشهد النهاية لحمد الأخ الأصغر أمام سمكته الطافية على سطح الحوض في دار خولة التي تقادم عهدها فأصبحت طلل.

    "متنَ واحدة بعد أخرى، فهي لم تحظ بالأهلية الكافية لتحافظ على أسماكها، واكتشفت، متأخرة جداً، أنّ بعضها قد التهم البعض الآخر، رغم أن البائع زعم أنها اختارت أنواعاً قادرة على التلاؤم. قررت أن تبقي على الحوض، وتملأه بالأحجار والنباتات المائية والطحالب القزحية، وأن تكون قنوعة بما يمنحه إياها الحوض الفارغ من إحساس مهدئ وفقاقيع، رغم كل ما يوخي به من هجران."

    الإيجاز دوماً أصعب من الإطناب والإسهاب في التفاصيل، ها هي بثينة العيسى تكثف روايتها المكثفة بالفعل في بدايتها في مشهد حوض الأسماك الفارغ.

    رواية بديعة تكشف لك موهبة بثينة وقدرتها على تكثيف المشاعر والأفكار في رواية قليلة الصفحات، ذات قطع صغير، لكنها قادرة بلا شك على شرح مشاعرها وأفكارها كاملة دون نقصان.

    وأقتبس تلك الجملة التي اختارتها بثينة كإهداء لروايتها فأصابت هدفها بداخلي :

    " إنّ أسوأ مايمكن أن يحدث للأطلال ألا يبكي عليها أحد."

    التقييم ⭐ ⭐ ⭐ ⭐ ⭐ مستحقة.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    أغوص في أعماق رواية 'دار خولة' لبثينة العيسى

    وهي الرواية الأولى التي أقراها لها

    وكأنني أسبح في بحر من المشاعر المتضاربة

    شخصية د. خولة سليمان ، هل هي الأم الحنونة أم المضطربة

    تأسرك وتجعلك تتساءل: هل هي بطلة أم ضحية؟

    هل أتعاطف معها أم مع أولادها؟

    أبطال الرواية الثلاث، ناصر ويوسف وحمد، يشكلون لوحة معقدة من العلاقات الأسرية الغير مفهومة فالحياة داخل 'دار خولة' ليست كما تبدو من الخارج

    وكم من دار خولة حولنا !!! ...

    أكثر اقتباس يمثل خولة هو

    " أسوأ ما يحدث للأطلال الا يبكي عليها أحد " يلخص بعمق المعاناة التي تعيشها خولة

    الرواية، رغم قصرها، تحمل في طياتها عدة مواضيع يجعلك تتوق للمزيد

    كنت أتوقع نهاية أكثر تحديداً ولكن هذا لا يقلل من قيمة الرواية

    أسلوب الكاتبة يجذبك إلى القراءة لها مرة أخرى

    ⭐⭐⭐

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    عزيزتي الكاتبه بثينة عيسي

    هحاول اقيم روايتك

    شخصية خولة ام خمسينية مصابة باغتراب عن طبيعه مجتمعها وعن الحداثه الي صابته وعلاقتها بابنها. بتحاول تعلق اخطائها في رقبه ابن طفل لا حول له ولا قوة فبتستغرب ابنها ليه بيعاملها بطريقه دي.

    عجبتني فكره حوض السمك ان كل الاسماك ماتوا من عدم الاهتمام وقدايه الابناء عدم اهتمامهم نتيجه لعدم اهتمامها

    الروايه معالجتها كويسه وموضوعها كويس لكن كانت محتاجه تتحط علي نار شويه وتستوي قبل ما يتم اصدارها لدار نشر، متعود دايما ان قلمك يبقي فارق معايا كقاري لكن المره دي تجربه دي اقل من تجارب الي فاتت

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية قصيرة لبثينة العيسى ، لكنها تحمل عمقا فكريا كبيرا خاصه في طرح أسئلة صعبة عن استهلاك الاسري للمؤثرات الغربية ( تمجيد الغرب ) و تغيّر القيم الأسريه تحت "الاستعمار الناعم" .

    الرواية بأكملها قائمة على الصراعات الداخلية للشخصيات، وهذا ما يجعلها غنية بالتفاصيل العاطفية والتأملات الفلسفية.

    أنصح بقراءتها ..

    كتاب ورقي

    ٥ شباط ٢٠٢٥

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    لم أفهم القصة كثيراً وكأنها مقال او قصة قصيرة

    الاسلوب جميل ولكن انتهت الاحداث فجأة

    ولكن. مازالت جميلة والاسلوب والوصف واللقطات تظهر واقعاً حقيقياً لمسناه او سمعنا عنه لا تستطيع أن تأخذ جانب اي شخصية فلكل عقده ومشاكله

    اذا كنت تحب اللغة العميقة وأثر الثقافة الغربية على المجتمع فستعجبك القصة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قرأت الرواية في جلسة واحدة تقريبا. وجدت نفسي غارقة في هموم عائلة فقدت وسيلتها للتواصل فبدت لي محاولة خولة الأخيرة للم شمل العائلة مرة أخرى مثيرة للأسى كأي أم لم تثمر محاولتها لتربية أبنائها فكان ظهور صراع الابناء للسطح حتميا في ظل كل هذه التراكمات.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    نوڤيلا كئيبة جدا كل ابطالها ضحايا انانيتهم فقط احداثها تدور في اجواء قاتمة و ذات نهاية سامة

    اول و اخر قراءاتي للكاتبة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    بحس فيها كتير من قصه يحي حقى (قنديل ام هاشم ) بتناقش نفس الفكره بمنظور احدث شوية .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية خفيفه مكتوبة بلغه جميله كنت أتمنى أن تكون أطول واكثر عمقًا من ذلك

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    مش قادرة اتصور الجمال ده الرواية صدمتنيييي انا ابكييي حالياً تحفه

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    فصل أقل من متوسط في روايه قد تكون جيده

    لا اجد ما أقوله غير ذلك

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    الكتاب جداً جداً جداً جداً جداً سيء لا انصح أحد في قراءته

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    مدهشة!

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون