معزوفة نفسية في أدمغتنا، تذكرنا بلذة تذوقناها من هذا السلوك، تنسينا العواقب تمامًا، وتزيح عنا الخسائر، تضع حجابًا بيننا وبين وعودنا، بيننا وبين بكاء الأمس وأيمان قطعناها ألّا نعود.
ممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية > اقتباسات من كتاب ممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية
اقتباسات من كتاب ممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية
اقتباسات ومقتطفات من كتاب ممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
اقتباسات
-
مشاركة من nadeenmostafa220m@gmail.comأوافق
-
إذن، فالإدمان هو اعتماد سلوكي نفسي/بيولوجي يتمثل في التناول القهري لمادة ما أو الممارسة المتكررة لسلوك بعينه من شأنه تحفيز مركز اللذة والمكافأة في المخ Reward System مثيرًا دفقة من ناقلات عصبية تسمى الدوبامين ومن ثم شعور بالارتياح والانتشاء، على
مشاركة من nadeenmostafa220m@gmail.comأوافق -
لم أتخيل يومًا أن داخلي تتصارع رغبتان؛ إحداهما رغبة في التعافي والتخلص من الألم، ورغبة أخرى لا واعية مني تفوق الأولى قوة وسطوة وهي رغبة في البقاء مريضًا، في أن أستبقي كل ما أشكو منه فعليًّا، وحين كنت أدعو الله
مشاركة من Mona Mostafaأوافق -
لم أتخيل يومًا أن داخلي تتصارع رغبتان؛ إحداهما رغبة في التعافي والتخلص من الألم، ورغبة أخرى لا واعية مني تفوق الأولى قوة وسطوة وهي رغبة في البقاء مريضًا، في أن أستبقي كل ما أشكو منه فعليًّا، وحين كنت أدعو الله
مشاركة من Mona Mostafaأوافق -
«لم أكن أتخيل أني أحمل رغبتين، لم أعتقد أبدًا أن بقائي في مرضي ينبع من داخلي أنا، وأنني كنت أتمسك بألمي حتى في أعنف صرخاتي رغبة في التخلص
مشاركة من Mona Mostafaأوافق -
«لم أكن أتخيل أني أحمل رغبتين، لم أعتقد أبدًا أن بقائي في مرضي ينبع من داخلي أنا، وأنني كنت أتمسك بألمي حتى في أعنف صرخاتي رغبة في التخلص
مشاركة من Mona Mostafaأوافق -
«لم أكن أتخيل أني أحمل رغبتين، لم أعتقد أبدًا أن بقائي في مرضي ينبع من داخلي أنا، وأنني كنت أتمسك بألمي حتى في أعنف صرخاتي رغبة في التخلص
مشاركة من Mona Mostafaأوافق -
اللهم امنحني السكينة لأتقبل الأشياء التي لا أستطيع تغييرها - والشجاعة لأُغيِّر الأشياء التي أستطيع تغييرها والحكمة لمعرفة الفرق بينهما»
مشاركة من Saeedah Alfaifiأوافق -
هكذا هي كل الكوارث الكبرى تبدأ بقرار تافه لا يُؤبه له، كأثر الفراشة يصنع إعصارًا، أو هكذا نريد أن نرى أخطاءنا الجسيمة وكأنها سرطان ذاتي التكاثر خرج من رحم خطأ صغير، ربما هذا ما يخفف شعورنا بالذنب وفداحة ما حدث.
مشاركة من Esraa Moghawryأوافق -
ان علاقتنا الأولى تشكلنا و تشكل عالمنا و تحمل نقوشها على جدران نفوسنا و احافيرها في اعمق بقعة من ارواحنا
مشاركة من Amani Mimiأوافق -
«اللهم امنحني السكينة لأتقبل الأشياء التي لا أستطيع تغييرها - والشجاعة لأُغيِّر الأشياء التي أستطيع تغييرها والحكمة لمعرفة الفرق بينهما»
مشاركة من Hussein Radwanأوافق -
وهكذا هو التعافي، تكيف رحيم بالنفس بعد كل تعثر، ومواكبة هادئة مُحِبَة بعد كل خطأ، وإعادة ترتيب للملفات لاستعادة الوجهة بعد التوهة
مشاركة من Mona Mostafaأوافق -
إن إحباطات ما بعد الانتكاسات لم تفدنا بشيء، ولوم النفس بعد السقوط يزيد من السقوط، وجلد الذات ودوام التأنيب وسياط اللوم النفسي بعد كل انتكاسة لا تصنع سوى جلب مزيد من الانتكاسات.
مشاركة من Mona Mostafaأوافق -
إن حماقتنا لم تكن في سقطاتنا قدر كونها في تلك القسوة التي عاملنا بها أنفسنا بعد السقوط فنستجلب منه المزيد!
مشاركة من Mona Mostafaأوافق -
إن بين (كراهية النفس) و(الإدمان) علاقة تكافلية، كلٌّ منهما يقتات على الآخر، وكل منهما يبحث عن بقاء الآخر
مشاركة من Mona Mostafaأوافق -
وكأنني محكومة بقانون نفسي خفي ألا أحقق شيئًا وأبقى هناك في حالة التحسر على الفرص الضائعة والطاقة المعطلة»
مشاركة من Mona Mostafaأوافق -
«وكأني عدو لنفسي، (عدوٌّ لفرحتي)، ما إنْ أحقق أي إنجاز، فإذ بي وكأنني لا أحتمله، فأدخل حينها في دورة تخريب ذاتي متعمدة، أنغمس في نوبة مشاهدة طويلة للإباحيات، أشعر بعدها بالقلق والذنب والإحباط، ثم أقوم بتأجيل الكثير من التزامات حياتي
مشاركة من Mona Mostafaأوافق -
المشاعر عبء ثقيل نسعى لإزاحته، كجسم غريب نتلهف لاستئصاله، دخيلة لا نستوعب وجودها، وكأنها ستصبح أبدية، ستلتصق بنا بشكل سرمدي ولن تزول، يصيبنا نوع من الهلع اللاواعي لوجود شعور ما، لذا نهرع نحو إدماننا لتخدير هذه المشاعر بأنواعها.
مشاركة من Mona Mostafaأوافق