إن مجدنا الحقيقي ليس في ألا نسقط أو ننهزم أو نفشل،
بل في أن نقوم مرة أخرى بعد كل سقوط وانهزام
رالف والدو ايمرسون
ممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية > اقتباسات من كتاب ممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية
اقتباسات من كتاب ممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية
اقتباسات ومقتطفات من كتاب ممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
اقتباسات
-
«إننا نحتاج إلى أن نعامل أنفسنا وأحبتنا كما يعاملنا برنامج تحديد المواقع على هواتفنا GPS ، Google Maps ، فحين نخطئ في اتخاذ منعطف أو نصعد «كوبري» لم يكن من الصواب أن نصعده، هو لا ينهرنا أو يسبنا أو يغلق
مشاركة من mohamed.ehab2212002 -
«هناك من يقضي حياته كلها في القراءة دون أن يمضي إلى ما هو أبعد من القراءة، هؤلاء يبقون ملتصقين بالصفحات، لا يدركون أن الكلمات ليست سوى أحجار مصفوفة تعترض تيار النهر، وأنها لموجودة فقط كي نتمكن من استعمالها للوصول إلى الضفة الأخرى»
جوزيه ساراماغو
مشاركة من Norhan Mahran -
«إن الامتياز الوحيد الذي يمكنك حيازته في هذه الحياة
هو أن تصير الشخص الذي أنت عليه في حقيقتك»
كارل جوستاف يونج
مشاركة من yousam khalaf -
❞ لذا فكأسنا الأولى هي ترك المقود للشبق، والشراهة، والهوس، والتشييء، واختزال أنفسنا واختزال علاقتنا مع هذا السلوك في تلك المساحة التخديرية لمشاعرنا، ❝
مشاركة من Amira Qassim -
❞ ولكن لا يتوقف الأمر عند هذا الحد، فقد وجد أن مرضى الإدمانات وبالأخص السلوكية، يكون لديهم في الأصل نوع من الخمول في مسارات اللذة والمكافأة، وبالتالي تكون استجابتنا لأشكال التلذذ العادية أضعف من العادي، وكأن المدمن يحمل اكتئابًا خافتًا متقنعًا ❝
مشاركة من Amira Qassim -
❞ يقول أحدنا: «تمر أيام قلائل أشعر بأن كل شيء قد صار على ما يرام وتسير الأمور بشكل جيد، فأعتني بذاتي، متخذًا قراري بعدم العودة إلى ذلك السلوك مرة أخرى. وإذ فجأة أتحول إلى شخص غيري، تتقافز القردة داخل دماغي، فأنسى ❝
مشاركة من Amira Qassim -
❞ قد قالها نزار قباني يومًا: (لو كنت أعلم خاتمتي.. ما كنت بدأت)، ويبدو أن تلك قاعدة منطقية لدى الأسوياء، ولكن عقل المدمن المعطوب داخلي لا يستطيع تفعيلها، فأنا أعلم خاتمتي في كل مرة، ولكنني أواصل البدء؛ أعلم ما ينتظرني من ❝
مشاركة من Amira Qassim -
❞ أن التعافي ليس طريقًا بمبتدَأ ونهاية ومحطات واضحة، وإنما هو (حالة ذهنية) تتخلل حياتنا بأَسرها، تمتد لتعمل في شهيق دنيانا وزفيرها، ومدها وجزرها، وصعودها وهبوطها، لذا أردت أن يكون الكتاب حاملًا لبعض خصائص الرحلة ذاتها ❝
مشاركة من Amira Qassim -
إن الله لا يمكن أن يمنحنا السعادة والسلام بمعزلٍ عنه،
ليس بُخلًا منه، حاشاه،
وإنما لأنه ليس ثمة شيء كهذا في الوجود،
فالعلاقة بالله والسلام النفسي بلا انفكاك.
سي. اس. لويس
مشاركة من yousam khalaf -
إذا حاولنا حبس أنفسنا داخل عقولنا،
في غرفة دافئة ومؤصدة علينا، فسنكف عن أن نوجد.
ليس لدينا بيت دافئ منعزل ومريح
فهذا الوجود المُلقى به على طريق مُعفَّر هو التعريف الحقيقي لما نكونه.
جان بول سارتر
مشاركة من yousam khalaf -
قد قالها نزار قباني يومًا: (لو كنت أعلم خاتمتي.. ما كنت بدأت)، ويبدو أن تلك قاعدة منطقية لدى الأسوياء، ولكن عقل المدمن المعطوب داخلي لا يستطيع تفعيلها، فأنا أعلم خاتمتي في كل مرة، ولكنني أواصل البدء؛ أعلم ما ينتظرني من تبعثر، وخيبة، وحسرة، وعداوة، وفقر، وهدر لطاقتي، وأذى لنفسي وغيري.. ولكنني أعود لأبدأ مرة أخرى.
مشاركة من Yasser Rateb ❶ -
فقدان الشعور بالأمان ليس أكثر أنواع الفقد مأساوية،
وإنما فقدان القدرة على تخيل أن الوضع الحالي من الممكن أن يتغير هو الأكثر مأساوية على الإطلاق.
إرنست بلوخ
مشاركة من yousam khalaf -
أن تكون المعرفة النظرية وتعلّم المسارات البيولوجية بالتفصيل ذات أدنى نفع في مسار التعافي، فالتعافي في جوهره تجربة فريدة، أقرب للتحول الروحي والنفسي منها لتعلم مهارات أو استكشاف نظريات تخص الداء».
مشاركة من Muhammad Saeid -
الإدمان هو بحث عن التحام تم إجهاضه مبكرًا، أو احتياج لاتصال إنساني لم يسدد.
مشاركة من yousam khalaf -
❞ نحن أبناء تلك الحياة المظلمة، نشعر بكل شيء، لكن يصعب علينا وضع الإحساس بكلمات، فنخجل لكوننا نفهم لكن نعجز عن التعبير.
مكسيم غوركي ❝
مشاركة من Eman ibrahim -
❞ على المرء إذا أراد أن يعيش بشرف وكرامة.. أن يتمزق بقوة، وأن يصارع كل المثبِّطات.. فإذا أخطأ بدأ مرة أخرى، وكلما خسر عاود الكفاح من جديد، إن الخلود إلى الراحة إنما هو دناءة ❝
مشاركة من Ahmad Aswad -
يعلمنا التعافي أن (الألم حتمي، أما المعاناة فهي اختيار)، فالألم جزء من نسيج الحياة، متأصل في عمقها، يتخلل جذورها، ويتشعب ليصل إلى أبعد مسافاتها، لا مفر من أن يمسنا الألم، لا انفكاك لنا عنه، لذا يجدر بنا مصاحبته، وحسن مرافقته، وإعادة قراءته بعدسة القبول.
مشاركة من Sally Hussein