أبي الذي أكره > اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره

اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أبي الذي أكره أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

أبي الذي أكره - عماد رشاد عثمان
تحميل الكتاب

أبي الذي أكره

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • الأمر أشبه بمدمن للأداء والإنجاز لم تعد تَهُمُّهُ اللذة المترتبة على المادة الإدمانية قَدر ما يَهُمُّهُ الهرب من الألم الذي يطلُّ عليه في غيابها

    مشاركة من Fatma
  • الإساءة تمزق العالم والداخل والتصورات، والتعافي يعيد الالتئام من الداخل للخارج.

    مشاركة من Fatma
  • ثلاثة أنماط مرضية كنا نستخدمها للخروج من كل أمرٍ يربكنا: عبر (الاجتناب) أو عبر (التلاهي) وانتظار سقوطها بالتقادم، أو عبر (التلاعب.(

    مشاركة من Fatma
  • المخرج من التيه هو عبر الخوض فيه، خطواتنا الهاربة للخلف تزيد توهتنا وتعلمنا الاجتناب كنمط حياة.

    مشاركة من Fatma
  • ـ كيف يمكننا أن نروي؟

    ⁠‫ربما نكتب، أو نتكلم، أو نروي لصديق، أو نسجل الحكي صوتيًّا، أو نرسمه.

    ⁠‫وربما عبر رواية تفصيلية لقصتنا على مسامع حاضرة لطبيب أو معالج حَذِق.

    مشاركة من Fatma
  • كنت دايمًا شايف إن الذكريات دي هي الوَحش اللي أنا حابسه جوايا في مقبرة مخفية عن العيون وقافل عليه كويس مع كل المشاعر المحيطة بيه، وكنت معتقد إني لو فتحت له الباب حيخرج ويلتهمني ومش حعرف أسيطر عليه..

    مشاركة من Fatma
  • ⁠‫يفيدنا للغاية أن نبوح بما حدث، ونروي القصة بكل تفصيلاتها، ونعيد فتح الملفات رغم ألم استعادة الذكرى!

    مشاركة من Fatma
  • ساعدتني القراءة كثيرًا وحركت مخيلتي وأمدتني بالمسرات والآلام

    ⁠‫ولكنها في لحظات أخرى أزعجتني حد الموت..

    ⁠‫ديستويفسكي

    مشاركة من Fatma
  • إن هؤلاء الأشخاص الذين لا يتخيل أحد أن يفعلوا شيئًا..أحيانًا يفعلون أشياءً لم يستطع أحد أن يتخيلها! 

    ⁠‫فيلم لعبة المحاكاة

    مشاركة من Fatma
  • التعافي لا بد أن يعبر بالآخرين. التعافي لا يتم في عالم مغلق عليك مع نفسك. هذا ليس تعافيًا مطلقًا.

    مشاركة من Fatma
  • ـ والتعافي يتحتم فيه أن نجازف بالخروج من منطقة الراحة والأمان الزائف، فإن التعافي لا يتم في العزلة

    مشاركة من Fatma
  • "كنت أظن أني أسعهم جميعًا ولا يسعني منهم أحد، غافلًا عن أن هذا ما اخترته لنفسي في الحقيقة!

    مشاركة من Fatma
  • وأحد مظاهر رثاء الذات الأخرى العميقة هي رفض الواقع الذي لا يمكن تغييره، بمعنى رفض ابتلاع الوقائع الذاتية والمعطيات الوجودية التي وجدنا أنفسنا مغموسين فيها.

    مشاركة من Fatma
  • إن العالم الواقعي الحقيقي نسبي وكل ما فيه نسبي، وكل الاختيارات المتعلقة به نسبية لا سبيل للتيقن منها، وهو ما يزيد القلق المتعلق بالاختيار، القلق المصاحب للحرية في هذا العالم النسبي.

    مشاركة من Fatma
  • من باب التصور الشعبي "اللي يشوف بلاوي الناس تهون عليه بلوته" ولكنها لا تهون حقًّا، بل نتلاهى عنها فقط، لتعود بعدها أقوى!

    مشاركة من Fatma
  • فذلك القاضي داخلنا لا محالة سيتوجه تجاهنا في النهاية، وذلك الجَلّاد لابد أن يلتفت نحونا يومًا، ومن لم يستطع أن يتفهم الناس ومواقفهم ويتقبل قصورهم ويحتوي ضعفهم، فلن يتمكن من ممارسة ذلك مع ذاته!

    مشاركة من Fatma
  • نحن حين نحكم على الآخرين، إنما نجلس في مقعد الاستعلاء الأخلاقي Moral highـground، ونضع أنفسنا حُكَّامًا على الصواب والخطأ ومُوَكَّلين من السماء لاستبقاء الميزان.

    مشاركة من Fatma
  • ⁠‫ما نتعلمه في التعافي هو أن الحقيقة تحررنا وأن تلك الألاعيب تعقد الأمور كثيرًا

    مشاركة من Fatma
  • ربما لسنا مسؤولين عن جراحنا ولا عن أمراضنا، ولكننا مسؤولون عن تعافينا، وعن سعينا نحو الشفاء..

    مشاركة من antonios nader
  • ولكنهم كانوا مبرأين دومًا! يسوق المجتمع والدين وباقي العائلة أدلة براءتهم، لذا نرتبك أكثر.. ويتشوه مفهوم الحق لدينا، فقد كان من المفترض أن يتشكل هناك.

    مشاركة من antonios nader