أبي الذي أكره > اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره

اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أبي الذي أكره أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

أبي الذي أكره - عماد رشاد عثمان
تحميل الكتاب

أبي الذي أكره

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • "إن خوفنا الأعمق حقًّا ليس ألا نكون كافين أو ألا نكون على المستوى المطلوب، إنما خوفنا الاعمق حقًا هو أننا أكثر قوة وكفاية مما يمكننا تصوره.

    ‫ إن نورنا وليس ظلامنا هو ما يخيفنا أكثر!

    مشاركة من Heba badr
  • فكيف يمكن للدنيا أن تمنح مَن لا يرى في نفسه استحقاقًا للمنحة؟ وكيف يمكن للفرصة أن تظهر أمام من هو في قرارة نفسه لا يرى ذاته أهلًا لاستغلالها؟ وكيف يمكن للأقدار أن تتفضل على أولئك الذين لا يرون لأنفسهم حقًّا

    مشاركة من Heba badr
  • الآباء الغاضبون ليسوا سوى أطفالٍ غاضبين يتنمرون على الأطفال الأصغر سنًّا الذين صُودِف أنهم أبنائهم!

    مشاركة من Heba badr
  • "ميتٌ هو من يتخلى عن مشروع قبل أن يهمّ به، ميتٌ هو من يخشى أن يطرح الأسئلة حول المواضيع التي يجهلها، ومن لا يجيب عندما يُسأل عن أمر يعرفه ميت ٌهو من يجتنب الشغف ومن لا يجازف باليقين في سبيل

    مشاركة من Mina Magdy
  • "لا تُضيِّع عمرك لتثبت لهم أنك ناجح، أخبرهم أنك فاشل وسيصدقونك فورًا، ثم عش حياتك على طريقتك وبأسلوبك، هذا هو النجاح الحقيقي.

    ‫ جاك نيكلسون

    مشاركة من Mohammed Aldawy
  • نظن أننا نبعدهم لئلَّا نَمِلُّهم إذا اقتربوا، والحقيقة أننا نبعدهم لئلَّا يَمِلُّوننا إذا اقتربوا؛ لأننا نشعر أنَّنا لا نستحقُّ أن يبقى جوارنا أحدٌ، ونعتقد أننا لا نحمل شيئًا شَيِّقًا يغري أحدَهم بالمراهنة على البقاء جوارنا

    مشاركة من Atheer
  • الآباء الغاضبون ليسوا سوى أطفالٍ غاضبين يتنمرون على الأطفال الأصغر سنًّا الذين صُودِف أنهم أبنائهم!

    مشاركة من Ahmad AlKhatib
  • فكم من بيت لم يكن يظلنا سقفه وإن احتوى أجسادنا، وكم من منزل لم يكن يؤوينا في حقيقته وإن حاز أجسامنا، بل كنا نحتاج إيواءً من قسوة إيوائه.

    مشاركة من Ahmad AlKhatib
  • التعافي للشجعان؛ والشجاعة ليست في عدم الخوف، وإنما في اتخاذ القرار وفِعل الفعل رغم الخوف.. أن تَقدم على الأمر ورجلاك ترتعشان وقلبك يرتعد ولكنك تفعلها.

    مشاركة من Mohammed Aldawy
  • لم تَعُدْ ذلك الطفل الذي يمكن أن تخترقه ألاعيب الابتزاز العاطفي الرخيص والتخويف: (حموت غضبان عليك!).. كل تلك المعتقدات تحتاج أن تجازف بالتخلي عنها، وكل تلك السُّبل التي مُورِست عليك لئلَّا تصرخ (لا) رافضًا الإساءة؛ لم تَعُدْ ممكنة التسويغ!

    مشاركة من Mohammed Aldawy
  • أنك لست ذات الطفل الخائف الذي يتم تهديده بالعقوبة أو يُستخدم معه سوط (العقوق) ومزايدات البر والتهديد بالحرمان من رضا اللـه!

    مشاركة من Mohammed Aldawy
  • لا بأس أن تتوقف الحياة قليلًا لتبكي على فقدك وخساراتك وما نُهِبَ منك يومًا..

    ‫ لا بأس أن تنوح وتتأوَّه لتسمح للجرح بتمام الالتئام..

    مشاركة من Mohammed Aldawy
  • "أولئك البالغون الذين كانوا يومًا ما أبناءً لآباءٍ مؤذيين، سيجدون صعوبة بالغة في التعامل مع الغضب، لأنهم قد نشأوا في عائلات لم يكن مسموحًا فيها بالتعبير عن المشاعر. والغضب كان شيئًا يحمل الأبوان فقط امتياز إظهاره، غير مسموح لسواهم"

    مشاركة من Mohammed Aldawy
  • (معظم شرور العالم تنشأ من عدم قدرة الرجل على البقاء ساكنًا في غرفة)

    باسكال

    مشاركة من Mohammed Aldawy
  • فإذا حقق بعض النجاح غير المُشبع خلال تلك الحلقة المفرغة من الألم والتسكين؛ هل يمكننا أن نعد هذا إنجازًا تشرف به التربية المسيئة ؟

    مشاركة من Mohammed Aldawy
  • لذا ما يفعله النجاح حينها لا أن يمنحه اللذة والسعادة، بل أن يخفف مشاعر عدم الراحة والانزعاج التي لديه في العادة، وأيًّا ما كانت اللذة التي ستمنحه إياها النجاحات فهي عابرة ومؤقتة ثم يعود الألم والخوف والخواء ومشاعر عدم الاستحقاق لتطل على المشهد، ثم يذهب ليتلقى جرعة جديدة اخرى من النجاح

    مشاركة من Mohammed Aldawy
  • أما في حالة النجاح القهري وهوس الأداء الناجم عند المتعرضين للإساءات فإن في الأصل يشعر الفرد بأنه غير قيِّم، وبأنه لا يستحق، وبأنه بلا قيمة بل بغيض وسيئ ومنفر. فيسعى لاستمداد قيمته عبر أدائه الحياتي وإنجازاته ونجاحاته لعله يخفف شعوره بالدونية و انعدام القيمة

    مشاركة من Mohammed Aldawy
  • ففي حالة النجاح الحقيقي يشعر الفرد في الأصل بأنه مخلوق قيِّم ومستحق وجدير، يشعر بالراحة مع نفسه وبقدر معقول من الاستمتاع بالحياة، وإذا جاء هذا النجاح فهو يمنحه السعادة و اللذة و الاشباع الداخلي

    مشاركة من Mohammed Aldawy
  • ‫ الخوف قد يتحول إلى مُحرك أو يتنكر في هيئة دافع، ولكنه دافع سطحي للغاية لا يمكن أن يصل لعمق التكوين النفسي لأصحابه، لذا قلَّما يبقى ما استند على الخوف، ونادرًا ما يحقق الإشباع ما وصلنا إليه بتحريكات الفزع و الترهيب

    مشاركة من Mohammed Aldawy
  • إن النجاحات الناجمة عن الإساءة لن تحقق إشباعًا وإن حققت إنجازًا!

    مشاركة من Mohammed Aldawy