أبي الذي أكره > اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره

اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أبي الذي أكره أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

أبي الذي أكره - عماد رشاد عثمان
تحميل الكتاب

أبي الذي أكره

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • نكتشف جميعًا في مرحلة ما من حياتنا أن لدينا نمطًا مرضيًّا وسكريبت خفي يحكم حياتنا، أننا بشكل لا واعٍ نُعطل أنفسنا بأنفسنا، وكأننا نخاف أن ننجح، نخاف النجاح أكثر مما نخاف الفشل.

    مشاركة من LAH56
  • وحين نسمح لنورنا بأن يسطع هناك في الكون فإننا حينها نمنح الآخرين إشارة البدء الملهمة ليفعلوا المثل.

    مشاركة من LAH56
  • إنما خوفنا الاعمق حقًا هو أننا أكثر قوة وكفاية مما يمكننا تصوره.

    ⁠‫إن نورنا وليس ظلامنا هو ما يخيفنا أكثر!

    مشاركة من LAH56
  • إن اكتفاءنا بالمساحات الصغيرة لا يليق بهذا العالم. لا شيء نوراني في الانكماش لئلا نثير مشاعر الدونية في الآخرين فيهاجموننا. إنما هو مقدرٌ لنا جميعًا أن نشع كالأطفال. وهذا لا يوجد عند البعض منا فقط… بل إنه هناك لدينا جميعًا.

    مشاركة من LAH56
  • يتحول الخزي ليكون (جوهر) البناء النفسي لدى الناجين.

    ⁠‫فما هو الخزي؟ Core shame/Toxic shame

    ⁠‫هو شعور مركب من الذنب والتقزز من النفس والغضب الموجه للداخل والرفض الذاتي.

    مشاركة من LAH56
  • أن النشأة تحت سطوة ذلك الأب المؤذي أو الأم المسيئة لا تجعل الأبناء يكبرون وهم يكرهون آباءهم، إنما يكبرون وهم يكرهون أنفسهم!

    مشاركة من LAH56
  • والحقيقة أنه لا أحد يصل للـه بتربية أبويه؛ بل على كل منا أن يجد اللـه بنفسه ويصل لصيغته الشخصية من الدين أو الروحانية ومعادلته الخاصة الملائمة لنفسه.

    مشاركة من LAH56
  • ننسى أن المعنى الذي يناسبنا ويلائمنا ويرضينا ويشبعنا لن نجده مهما بحثنا إلَّا حين نتجه نحو التعافي ونخوض تجربة الشفاء، وأحد أهم مكتسبات التعافي هو عودة المعنى.

    مشاركة من LAH56
  • ربما لم يفهم أحدٌ أن توجهات بعضنا الناقمة على العالم، والساخطة على السماء، والرافضة لفكرة الغائية والحكمة التي ترتكز عليها الديانات، لم تكن تلك التوجهات سوى نِتاجًا لتجربتنا التي أفقدتنا القدرة على تذوق الأمان في العالم

    مشاركة من LAH56
  • كانوا يتوارثون الخوف أبًا عن جد!

    ⁠‫كان الخوف يبدأ بولادتهم ولا ينتهي إلا مع موتهم!

    ⁠‫ولذلك كانوا يطلقون على هذا الخوف اسم الحياة!

    ⁠‫(نيكوس كازانتازاكيس

    مشاركة من LAH56
  • ⁠‫الآباء الغاضبون ليسوا سوى أطفالٍ غاضبين يتنمرون على الأطفال الأصغر سنًّا الذين صُودِف أنهم أبنائهم!

    مشاركة من LAH56
  • فكما تحولنا قديمًا (لكيس رمل) يفرِّغ فيه ذوو السلطة بؤسهم وإحباطاتهم، صرنا نحوِّل البعض دون وعي منا إلى (أكياس رمل) نفرغ فيها غضبنا المستور متخذين أعذارًا ومتصيدين للهفوات والأخطاء كذريعة لنفاذ استياءاتنا.

    مشاركة من LAH56
  • ما من إيمانٍ إلاّ ويمارس شكلًا من الإرهاب،

    ⁠‫وتكون فظاعته على قدر إخلاص وكلائه.

    ⁠‫سيوران

    مشاركة من LAH56
  • أن الأسرة ببساطة هي بيئة احتضان (تَهدَوِيَّة) لقلق مقابلة الوجود، يدخلها الإنسان لتحميه في البدايات لحين اكتمال نمو أدواته الخاصة التي يتمكن عبرها من مقابلة الوجود بشكل فعَّال وذاتي

    مشاركة من LAH56
  • وكم من منزل لم يكن يؤوينا في حقيقته وإن حاز أجسامنا، بل كنا نحتاج إيواءً من قسوة إيوائه.

    مشاركة من LAH56
  • إن كل إساءة تحمل في تكويننا الأعمق أربعة أبعاد سنركز على تفصيلها: جرح الهجر، والخوف، والخزي، والاستياء.

    مشاركة من LAH56
  • ⁠‫"أنا لست ما حدث لي، إنما أنا ما اخترت أن أكونه بالرغم من ذلك " 

    ⁠‫كارل جوستاف يونج

    مشاركة من LAH56
  • شكرًا لكل إنسان مشغول بنفسه، يستغل عمره في محاولة دخول الجنة بدلاً من هدر الوقت في إثبات أن غيره سيذهب إلى النار!

    ‫ علي شريعتي

    مشاركة من alsayaghi2002
  • كتاب رائع

    مشاركة من aicha
  • هاذي القصه تصف الاسلام والديانه لالسلاميه عشان هاذي اكثر ديانه تعرضت لل تامر و إهانه اكثر شي

    مشاركة من Ahmed Alsalame