أبي الذي أكره > اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره

اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أبي الذي أكره أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

أبي الذي أكره - عماد رشاد عثمان
تحميل الكتاب

أبي الذي أكره

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • إنما فقط التركيز الدائم والذي لا ينقطع عما لم أحققه.

    ‫ يظنون أنه من التشجيع حين أحصل على تسعين بالمائة هو التركيز على العشرة الناقصة لا التسعين المحققة.

    مشاركة من نشوى سمير
  • لا عجب أن يتحول لمشروع (ابن أمه)… لعبة الأم التي تسعى دومًا لتنميقها ‫ مشروع الرجل المثالي لامرأة محبَطة تنفذه على ابنها، فتقصص ريش تحليقه وتقلِّم أظفار ذكورته، وتمارس عليه إخصاءً ممنهجًا ـ لا واعيًا ـ لكل نوازع التمرد الطبيعي

    مشاركة من نشوى سمير
  • اني ابوي متوفي

    مشاركة من ميم
  • لا واعيًا تعفينا حالة الشفقة على الذات من المسؤولية وتجعلنا نظهر أمام أنفسنا في مظهر العاجز قليل الحيلة الذي ليس لديه شيئًا ليفعله،

    مشاركة من Mohamed El-nagar
  • ⁠‫يعلمنا التعافي معنى التواصل الإنساني الحقيقي مع الآخر دون إغفال الاعتناء بالذات ووضع الحدود، وبلا نوازع الإنقاذية والإرضائية، وكذلك بلا قسوة الانفصال أو وحشية الاستقلال

    مشاركة من LAH56
  • نظن أننا نبعدهم لئلَّا نَمِلُّهم إذا اقتربوا، والحقيقة أننا نبعدهم لئلَّا يَمِلُّوننا إذا اقتربوا؛ لأننا نشعر أنَّنا لا نستحقُّ أن يبقى جوارنا أحدٌ، ونعتقد أننا لا نحمل شيئًا شَيِّقًا يغري أحدَهم بالمراهنة على البقاء جوارنا. هو خوفنا نحن

    مشاركة من LAH56
  • الحيات هكذا

    يوم علينا ويوم عليك فلا تحزني ان الله معنا

    مشاركة من Aicha Eddakkaki
  • ⁠‫"إن أقصى وأرقى نشاط يمكن للإنسان أن يقوم به هو الفهم، فأن تفهم يعني أن تصبح حرا"

    ⁠‫باروخ سبينوزا

    مشاركة من LAH56
  • وحدك تتذوق وجودك هنا، والكل فقط يشاهد أو يشهد أو يقترب أو يتقمص، ولكنه ببساطة لن يكون أنت.

    مشاركة من LAH56
  • نكتشف جميعًا في مرحلة ما من حياتنا أن لدينا نمطًا مرضيًّا وسكريبت خفي يحكم حياتنا، أننا بشكل لا واعٍ نُعطل أنفسنا بأنفسنا، وكأننا نخاف أن ننجح، نخاف النجاح أكثر مما نخاف الفشل.

    مشاركة من LAH56
  • وحين نسمح لنورنا بأن يسطع هناك في الكون فإننا حينها نمنح الآخرين إشارة البدء الملهمة ليفعلوا المثل.

    مشاركة من LAH56
  • إنما خوفنا الاعمق حقًا هو أننا أكثر قوة وكفاية مما يمكننا تصوره.

    ⁠‫إن نورنا وليس ظلامنا هو ما يخيفنا أكثر!

    مشاركة من LAH56
  • إن اكتفاءنا بالمساحات الصغيرة لا يليق بهذا العالم. لا شيء نوراني في الانكماش لئلا نثير مشاعر الدونية في الآخرين فيهاجموننا. إنما هو مقدرٌ لنا جميعًا أن نشع كالأطفال. وهذا لا يوجد عند البعض منا فقط… بل إنه هناك لدينا جميعًا.

    مشاركة من LAH56
  • يتحول الخزي ليكون (جوهر) البناء النفسي لدى الناجين.

    ⁠‫فما هو الخزي؟ Core shame/Toxic shame

    ⁠‫هو شعور مركب من الذنب والتقزز من النفس والغضب الموجه للداخل والرفض الذاتي.

    مشاركة من LAH56
  • أن النشأة تحت سطوة ذلك الأب المؤذي أو الأم المسيئة لا تجعل الأبناء يكبرون وهم يكرهون آباءهم، إنما يكبرون وهم يكرهون أنفسهم!

    مشاركة من LAH56
  • والحقيقة أنه لا أحد يصل للـه بتربية أبويه؛ بل على كل منا أن يجد اللـه بنفسه ويصل لصيغته الشخصية من الدين أو الروحانية ومعادلته الخاصة الملائمة لنفسه.

    مشاركة من LAH56
  • ننسى أن المعنى الذي يناسبنا ويلائمنا ويرضينا ويشبعنا لن نجده مهما بحثنا إلَّا حين نتجه نحو التعافي ونخوض تجربة الشفاء، وأحد أهم مكتسبات التعافي هو عودة المعنى.

    مشاركة من LAH56
  • ربما لم يفهم أحدٌ أن توجهات بعضنا الناقمة على العالم، والساخطة على السماء، والرافضة لفكرة الغائية والحكمة التي ترتكز عليها الديانات، لم تكن تلك التوجهات سوى نِتاجًا لتجربتنا التي أفقدتنا القدرة على تذوق الأمان في العالم

    مشاركة من LAH56
  • كانوا يتوارثون الخوف أبًا عن جد!

    ⁠‫كان الخوف يبدأ بولادتهم ولا ينتهي إلا مع موتهم!

    ⁠‫ولذلك كانوا يطلقون على هذا الخوف اسم الحياة!

    ⁠‫(نيكوس كازانتازاكيس

    مشاركة من LAH56
  • ⁠‫الآباء الغاضبون ليسوا سوى أطفالٍ غاضبين يتنمرون على الأطفال الأصغر سنًّا الذين صُودِف أنهم أبنائهم!

    مشاركة من LAH56