أبي الذي أكره > اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره

اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أبي الذي أكره أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

أبي الذي أكره - عماد رشاد عثمان
تحميل الكتاب

أبي الذي أكره

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ‫ وهناك وراء صراخ أبي الدائم، وحزامه الذي يترك علاماته كسوط على جلدي وانتهاره الذي لا ينقطع؛ استوطنني الخوف ولم يبارحني يومًا..

    مشاركة من antonios nader
  • إننا قد نعرف الصواب ونعرف الحقيقة وقد نعلم ما الذى يجب علينا فعله، ولكن تعوزنا الطاقة وتتفلت منا الاستمرارية، ونفتقد الإيمان بذواتنا بما يكفى لصعود الطريق الوعر.

    مشاركة من Ghada Mostafa
  • إن الإنسان يَتغير لسببين؛

    ‫ حِينما يَتعلم أكثر مِما يُريد

    ‫ أو حِينما يَتأذى أكثر مِما يَستحق.

    ‫ شَكسبيِر

    مشاركة من Fatma Muhammed
  • فقد كانت طفولتنا أشبه بساحة حرب وكنا دومًا تحت القصف.. وقد توقف انهمار القذائف الآن ولكننا لم نزل متأهبين نترقب المزيد منها.

    مشاركة من Bookie Jojo
  • كانوا يتوارثون الخوف أبًا عن جد!

    ‫ كان الخوف يبدأ بولادتهم ولا ينتهي إلا مع موتهم!

    ‫ ولذلك كانوا يطلقون على هذا الخوف اسم الحياة!

    ‫ (نيكوس كازانتازاكيس)

    مشاركة من Bookie Jojo
  • علمتنا بيئة الإساءة أنه لا يحق لنا أن نثور أو نرفض أو نغضب لقد تم تقليم أظافر مشاعرنا كلها، وتعلمنا الكبت والمواراة، وكان الغضب أحد الأحاسيس التي طولبنا بقمعها، فقمنا بنفيه لجزيرة معزولة داخلنا بعيدًا عن الوعي، وقطعنا عنه سبيل

    مشاركة من Bookie Jojo
  • الذات الاجتماعية التي صنعت مواءمات مع ما يريده الأهل، الذات مقلمة الأظافر التي ترتدي قناعًا اجتماعيًّا حربائيًّا يحاول حماية الذات الحقيقية من هجمات الرفض والنقد.

    مشاركة من Bookie Jojo
  • فكم من بيت لم يكن يظلنا سقفه وإن احتوى أجسادنا، وكم من منزل لم يكن يؤوينا في حقيقته وإن حاز أجسامنا، بل كنا نحتاج إيواءً من قسوة إيوائه.

    مشاركة من Bookie Jojo
  • أسير وكأن وجودي خطأ ما تسعى الحياة لتداركه، وكأنني الخطأ الهارب من محاولة صاحبه تصحيحه!

    مشاركة من Bookie Jojo
  • "دومًا أشعر بأنني لا ألتئم مع الجموع، وكأنه ليس لي مكان بينها كقطعة (بازل) ليست من تلك الأحجية وإنما تم تغليفها خطأً داخل تلك العلبة؛ علبة الوجود.

    مشاركة من Bookie Jojo
  • وهكذا نفهم لماذا لا يستطيع أولئك الذين نشأوا في أُسر مفككة أن يحبوا أنفسهم، فقد حدث التشوُّه في بنية) لغة التواصل الوجداني)، وربما يظهر هذا التشوُّه في شكل انطوائية أو أزمة ثقة مع الناس، وأحيانًا على الطرف النقيض تعلُّق مرضي

    مشاركة من Youssef Elkes
  • ساعدتني القراءة كثيرًا وحركت مخيلتي وأمدتني بالمسرات والآلام

    ‫ ولكنها في لحظات أخرى أزعجتني حد الموت..

    ‫ ديستويفسكي

    مشاركة من alsayaghi2002
  • فتعلمتُ ـ متأخرًا للغاية ـ أن النشأة تحت سطوة ذلك الأب المؤذي أو الأم المسيئة لا تجعل الأبناء يكبرون وهم يكرهون آباءهم، إنما يكبرون وهم يكرهون أنفسهم! ‫ يكبر كل من تربَّى في تربة الإساءة المالحة الصخرية لا يشعر أنه

    مشاركة من Youssef Elkes
  • نتحول أحيانًا لنكون آباءً لآبائنا الذين لم ينضجوا بما يكفي، أو معالجين لوجيعتهم ونحن لا نتقن بعد كيف نعزل عذرية أرواحنا عن حكاياهم.

    مشاركة من Youssef Elkes
  • تمرُّ بنا تلك اللحظات من اللهاث وشعورنا بأننا نسابق الزمن دون أن ندري لماذا نلهث؟ وما الذي نسابقه حقًّا؟ ومن أي شيءٍ نهرب؟ ونحو أي شيءٍ نتجه؟!

    مشاركة من Youssef Elkes
  • "أنا لست ما حدث لي، إنما أنا ما اخترت أن أكونه بالرغم من ذلك " 

    مشاركة من نشوى سمير
  • إنما فقط التركيز الدائم والذي لا ينقطع عما لم أحققه.

    ‫ يظنون أنه من التشجيع حين أحصل على تسعين بالمائة هو التركيز على العشرة الناقصة لا التسعين المحققة.

    مشاركة من نشوى سمير
  • لا عجب أن يتحول لمشروع (ابن أمه)… لعبة الأم التي تسعى دومًا لتنميقها ‫ مشروع الرجل المثالي لامرأة محبَطة تنفذه على ابنها، فتقصص ريش تحليقه وتقلِّم أظفار ذكورته، وتمارس عليه إخصاءً ممنهجًا ـ لا واعيًا ـ لكل نوازع التمرد الطبيعي

    مشاركة من نشوى سمير
  • اني ابوي متوفي

    مشاركة من ميم
  • لا واعيًا تعفينا حالة الشفقة على الذات من المسؤولية وتجعلنا نظهر أمام أنفسنا في مظهر العاجز قليل الحيلة الذي ليس لديه شيئًا ليفعله،

    مشاركة من Mohamed El-nagar