أصبحنا نعلم أن الحروف تقتبس نورًا من الأرواح حقًّا، وأن بقدر عظمة تلك الروح يصبح أثر الكلمات، لا بقدر إحكام صياغة الكلمات نفسها!
أبي الذي أكره > اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره
اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره
اقتباسات ومقتطفات من كتاب أبي الذي أكره أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
أبي الذي أكره
اقتباسات
-
مشاركة من Shoq Farghal
-
„إقتباس“
المرور ببطن الحوت جعل يونس أقوى🍃💛
مشاركة من سدن العبيدي -
فلنراهن على شفافية مطلقة، ولنخض هذه المقامرة الوجودية العميقة، "بأن أكون أنا أنا باديًا وباطنًا".
مشاركة من Shoq Farghal -
دعنا من هراء (الغامضين)، ومديح الحماقة للمتكتمين، فهم فقط يغذون خزي بعضهم ويُصَبِّرون أنفسهم على أنماطهم الموجعة بمديح نفس النمط لدى الآخرين؛ (نمط الغموض والتكتم).
مشاركة من Shoq Farghal -
محبة (مستنيرة)، و(عفوية/تلقائية)، و(مطلقة/غير مشروطة) تلك هي المحبة الشافية!
مشاركة من Shoq Farghal -
ومنطلق التعافي ومنصة التحليق بسموات التحرر من كل ما يرهقك؛ ربما هي تلك المساحة البسيطة للغاية (دقائق الامتنان اليومي )
مشاركة من Shoq Farghal -
"إن الموت ليس هو الخسارة الكبرى. الخسارة الأكبر هو ما يموت فينا ونحن أحياء."
مشاركة من alsayaghi2002 -
ندرك أنه توجب عليهم أن يدفعوا أثمانًا باهظة للحصول على النور، وأنهم لم يحصلوا على تلك السكينة التي يتحلون بها أثناء الغوص في نفوسهم إلا بعد اضطرارهم لمواجهة كل أشباحهم الليلية، وربما الانهزام أمامهم مرارًا!
مشاركة من farah alkhasaki -
نتساءل أحيانًا كيف استطاعت تلك الروح أن تكبر متجاوزة العيوب الشخصية والنقائص البشرية فينا والتي لم تزل موجودة فيه.
مشاركة من farah alkhasaki -
في عصورنا الحالية لم نعد نبحث عن قديسين، ولا نبحث عن أشخاص مثاليين، ولا نبحث عن الأنقياء الأطهار الأسوياء، إنما نبحث دومًا عن أولئك الذين سكنتهم أعتى الأمراض ولكنهم استطاعوا ترويضها!، والذين تنتابهم أكثر الأفكار شقاءً وخبلًا ولكنهم تعلموا كيف يقلمون أظفارها
مشاركة من farah alkhasaki -
إن صادفت يومًا إنسانًا حقيقيًّا، فلا تدعه يغيب عن أفق الروح أبداً..
شمس تبريزي
مشاركة من farah alkhasaki -
ومن جمال المحبة الحقة.. أنها لا تحتاج تعبيرًا أو إشارة أو تلميحًا، فالمحبة الحقة تسري دون اللفظ، ودون المنطوق والملحوظ. تسري في تلك المساحة بين روحين. فتداوي دون أن تتكلم، وتشفي دون أن تحدث صخبًا!
مشاركة من farah alkhasaki -
فالفوارق بين المحبة وبين ما سواها من أشكال الهوى والغرام والحب، أنها بلا شروط، وأنها بلا غرض، وأنها بلا انتظار لمقابل وبلا ابتغاء أحيانًا لمقابلتها بمثيلها.
مشاركة من farah alkhasaki