فكل دورٍ نلعبه قد يمثل لنا منطقة الراحة مسددًا احتياجًا ومسكنًا لخوف ما، ثم بمرور الزمن هو يضيق نسبيًّا ويبدأ في التنغيص والتعكير، ويتوحش في تنغيصه مستقبلًا إن استمررنا في لعبه ولم نجد طريقة ما للفكاك منه.
أبي الذي أكره > اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره > اقتباس
مشاركة من mohamed Eldawy
، من كتاب