أبي الذي أكره > اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره

اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أبي الذي أكره أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

أبي الذي أكره - عماد رشاد عثمان
تحميل الكتاب

أبي الذي أكره

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ وصل الأمر أن يكون الزواج للرجل كانتخاب ينتقي منه ما أراد، وللأنثى في أحسن الأحوال كاستفتاء بين (نعم) و(لا)، كأقصى ما يمكنها الحصول عليه، ❝

    مشاركة من Muhammed
  • ❞ قد جعلت الحياة/الرب لكلٍّ منا معزوفته الخاصة التي ينبغي عليه أن ينشدها ويجب على الكون أن ينصت لها، لكلٍّ منا أغنيته ورقصته في الحياة، لكلٍّ منا ذاته الحقيقية (Real Self) التي تحمل (إمكانات وجوده). ❝

    مشاركة من Muhammed
  • ❞ إذن فالوجود الإنساني يحمل فردانية.. فردانية في التكوين الفردي، وفردانية في مذاق تجربة الوجود نفسها بتكوينك وظروفك وأبعاد تجربتك الخاصة. ❝

    مشاركة من Muhammed
  • ❞ وأيضًا قد منحنا اللـه صفة (الفردانية) التي اختص بها نفسه، فكأن كلًّا منا (فرد) ولكن بشكل نسبي، أي: أننا لسنا متفردين في كل شيء، فقط في بعض المساحات، في زوايا بعينها تلك التي تشكل بصمتنا الخاصة. ❝

    مشاركة من Muhammed
  • ❞ إن كلًّا منا فرد، أي: متفرِّد.. له بصمته الخاصة وكيانه الذاتي الذي لا يشبه أحدًا، ولا ينبغي له أن يشبه أحدًا، أو يحاكي أحدًا، أو يتقولب في قالب ليس على المقاس من تكوينه. ❝

    مشاركة من Muhammed
  • ❞ نكتشف جميعًا في مرحلة ما من حياتنا أن لدينا نمطًا مرضيًّا وسكريبت خفي يحكم حياتنا، أننا بشكل لا واعٍ نُعطل أنفسنا بأنفسنا، وكأننا نخاف أن ننجح، نخاف النجاح أكثر مما نخاف الفشل. ❝

    مشاركة من Muhammed
  • ❞ حين نتحرر من خوفنا يصبح وجودنا نفسه بالتبعية محررًا للآخرين!" ❝

    مشاركة من Muhammed
  • ❞ فما هو الخزي؟ Core shame/Toxic shame

    ⁠‫هو شعور مركب من الذنب والتقزز من النفس والغضب الموجه للداخل والرفض الذاتي. ❝

    مشاركة من Muhammed
  • ❞ يتحول الخزي ليكون (جوهر) البناء النفسي لدى الناجين ❝

    مشاركة من Muhammed
  • ❞ فلا عجب أن كثيرًا من الملحدين يكبرون تحت آباء ملتزمين ولكنهم أغبياء بما يكفي ليقصوهم عن طريق اللـه. ❝

    مشاركة من Muhammed
  • ❞ الحقيقة أنه لا أحد يصل للـه بتربية أبويه؛ بل على كل منا أن يجد اللـه بنفسه ويصل لصيغته الشخصية من الدين أو الروحانية ومعادلته الخاصة الملائمة لنفسه. ❝

    مشاركة من Muhammed
  • ❞ إننا للأسف أثناء تنشئتنا تقوم نفوسنا الناشئة بالخلط بين اللـه وبين السلطة الأبوية؛ لعدم قدرتنا على استيعاب الحقائق المجاوزة لعمرنا من الغيبيات، ❝

    مشاركة من Muhammed
  • ❞ ننسى أن المعنى الذي يناسبنا ويلائمنا ويرضينا ويشبعنا لن نجده مهما بحثنا إلَّا حين نتجه نحو التعافي ونخوض تجربة الشفاء، وأحد أهم مكتسبات التعافي هو عودة المعنى ❝

    مشاركة من Muhammed
  • ❞ جوعنا للمعنى تكويني لا ذهني، ونفسي لا فكري، ❝

    مشاركة من Muhammed
  • ❞ والإساءة تسرق منا المعنى في الحياة، والشعور بالاتجاه نحو غاية ما، ويضيع منا شعور القصدية، وكأننا نحمل بوصلة معطوبة تدور حول نفسها ولا يمكنها أن تشير لنا إلى أي اتجاه نسير ونحو أي شيءٍ نقصد ❝

    مشاركة من Muhammed
  • ❞ وهكذا يختلط النفسي بالفكري، وتتكاثر المعارك حولنا، ونجد أنفسنا نتلبس تحيزات وتوجهات لا علاقة لها بما نقتنع به قدر علاقتها بملامح شروخنا الداخلية لا أكثر. ❝

    مشاركة من Muhammed
  • ❞ يتم كثيرًا الحكم على أصحاب التساؤلات ومهاجمتهم وتسفيههم، ومناظرتهم ومصارعتهم بشكل يختزل كافة تجربتهم الإنسانية في تلك التساؤلات التجديفية التي ترتدي ثوبَ الفلسفة العقلانية، وليست ـ أحيانًا ـ سوى مسارات تفريغ للغضب والخوف والألم المتعلق بالإساءات ❝

    مشاركة من Muhammed
  • ❞ ونظرًا لأن الإساءة تجعلنا نبدأ في الإيمان نفسيًّا بالعبثية والعشوائية، فقد نرى الوجود يفتقد المعنى ويفتقر للغائية. ❝

    مشاركة من Muhammed
  • ❞ فقد كانت طفولتنا أشبه بساحة حرب وكنا دومًا تحت القصف.. وقد توقف انهمار القذائف الآن ولكننا لم نزل متأهبين نترقب المزيد منها.

    ⁠‫قد انتهت الحرب ولكن أجسادنا لم تمنحنا الهدنة، ولذا يسمى (كرب ما بعد الصدمة)… فالصدمات لا تنتهي بتوقفها إنما ❝

    مشاركة من Muhammed
  • ❞ فحين تَسرق منا الإساءةُ الأمانَ الداخلي؛ يحلّ محلَّه الخوف الدائم؛ الخوف بأن الأمر سيتكرر وأن الخطر لم يُزلْ عنا، وأننا محاصرون ووحيدون، ثم تغيب الصدمة ويبقى أثرها الشعوري في هذا الخوف المبهم. ❝

    مشاركة من Muhammed