والله كلام تستقيم الروح فيه❤
ربما عليك أن تكلم أحداً > اقتباسات من كتاب ربما عليك أن تكلم أحداً
اقتباسات من كتاب ربما عليك أن تكلم أحداً
اقتباسات ومقتطفات من كتاب ربما عليك أن تكلم أحداً أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
ربما عليك أن تكلم أحداً
اقتباسات
-
أنا أتعامل مع ألمي بالطريقة التي أشكّ في أن جون يتعامل فيها مع ألمه: عبر طمسه.
مشاركة من Esraa Hussien -
«قبل أن تشخّص من حولك بالاكتئاب، تأكد أوّلًا أنّهم ليسوا محاطين بالأوغاد
مشاركة من Yara Hamed -
ومع مرور الوقت، يكتشفون أنّهم ليسوا في حالة حرب، وأن المسار الذي يقودهم نحو السلم هو السعي لعقد هدنة مع أنفسهم.
مشاركة من Alaa Gamal -
ففي حال من التلهّي المتواصل، يبدو وكأنّهم يفقدون القدرة على التواجد مع الآخرين ويفقدون القدرة على أن يكونوا مع أنفسهم.
مشاركة من TasneemRagab -
وأن المريضة تريد من الآخرين أن يتّخذوا القرارات عنها حتّى لا تتحمّل المسؤولية إن ساءت الأمور لاحقًا.
مشاركة من TasneemRagab -
لا وجود، بكل بساطة، لأهل قدّيسين يخلص الأمر بغالبيّتنا آباء «جيّدين بما فيه الكفاية»، وهو ما رآه طبيب الأطفال الإنكليزي المؤثّر والمعالج النفسي للأطفال دونالد وينيكوت كافيًا لتنشئة ولدٍ متوازنٍ حتّى إن الشاعر فيليب لاركن صاغ تلك الفكرة بعبارات قاسية حقًا: "نكحك أبوك ونكحتك أمك، لربما لم يتعمدا ذلك، لكنهما فعلا ".
مشاركة من [email protected] -
مع أنّنا نجوب العالم أجمع بحثًا عن الجمال، لكنّنا ما لم نحمله في داخلنا، لن نجده يومًا.
رالف والدو إيمرسون
مشاركة من Marwa Fathy -
سلام. لا يعني ذلك أن تكون في مكان يغيب عنه الضوضاء أو المشكلات، أو العمل الشّاقّ. يعني أن تكون وسط هذه الجلبة، ومع ذلك تشعر بالسكينة في قرارة نفسك.
مشاركة من Marwa Fathy -
«كثيرون من الآباء يصعّبون حياة أطفالهم، عبر محاولتهم، بكل زخم، أن يجعلوها أكثر سهولة».
مشاركة من Marwa Fathy -
"بدت السعادة هجينة بالنسبة إليها. فلو اعتدتَ الشعور بالتخلّي عنك، ولو كنت تعي حقًّا كيف يشعر الناس عندما يخيبون أملك أو يرفضونك، حسنًا، قد لا يكون شعورا ًّجيدًا، لكن أقلّه ما من مفاجآت؛ فأنت تعرف تقاليد المكان الذي ترعرعتَ فيه وعاداته. لكن ما إن تطأ قدمك أرضًا غريبة - إن قضيت وقتًا مع أشخاص أصحاب ثقة يجدونك جذابًا ومثيرًا للاهتمام- قد تشعر بالقلق والتشّوش. فجأة، تفقد أي حسٍّ بالمألوف. لا معالم تعرفها، ولا إشارات تتبعها، وكل التوقّع الذي اعتدته في العالم قد ذهب أدراج الرياح. قد لا يكون المكان الذي أتيت منه عظيًما -في الواقع، قد يكون مريًعا- لكنّك كنت تعرف جيّدًا ما الذي ستجنيه (خيبة الأمل، والفوضى، والعزلة، والانتقاد)."
مشاركة من yoyo -
يصل معظمنا إلى العلاج وهم يشعرون أنّهم عالقون - مسجونون بفعل أفكارهم، أو سلوكيّاتم، أو زيجاتم، أو وظائفهم، أو مخاوفهم، أو ماضيهم. أحيانًا، نسجن أنفسنا كنوٍع من العقاب الذاتي. ولو كان الخيار يعود لنا، خيار أن نصّدق أمًرا من اثنين، وكلاهما مثبتان بالأدلّة القاطعة -أنا غير محبوبة، أنا محبوبة- فغالبًا ما نختار الشق الذي يجعلنا نشعر بالسوء. لماذا نبقي أجهزة الراديو الخاصة بنا مثبتة على تلك المحطّات الجامدة نفسها التي لا تتغّير (محطّة حياة الجميع أفضل من حياتي، ومحطة لا يمكنني أن أثق بالناس، ومحطّة لا شيء ينفع معي)بدل أن نحرك الإبرة صعودا أو نزولا؟ غير المحطة. امشِ حول القضبان. من يمنعنا إن لم يكن أنفسنا؟
مشاركة من yoyo