أنا يوسف > اقتباسات من رواية أنا يوسف

اقتباسات من رواية أنا يوسف

اقتباسات ومقتطفات من رواية أنا يوسف أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

أنا يوسف - أيمن العتوم
تحميل الكتاب

أنا يوسف

تأليف (تأليف) 4.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • وإيّاكم والعزوبة فإنّها عذاب، وإنّ واحدنا دون أُنثاه صِفر، أرضٌ بلا زَرع، وسَماءٌ بلا مطر، ولا يُهاب إلا مَنْ كان ذا رَهطٍ.

    مشاركة من نُهي
  • أَوْلى النّاس بالتّهذيب هي نفسُكَ الّتي بينَ جنبَيك، فلا خيرَ فيمن غلبتْه شهوتُه على عِفّته، ولا خير فيمن غلبَه طمعُه على قناعته، ولا خير فيمن غلبَه جهلُه على حِكمته، العقلُ خيرٌ من السّلطان، والعِلم أنفع ما يُقتَنى ويُبذَل..

    مشاركة من نُهي
  • «العَجَلةُ تُورِثُ النّدم. لا خيرَ في مَنْ لم يُهذّبْ نفسَه بمقاومة جموحها النّابع من ثقةٍ مُضلَّلة. لقد تزبَّبْت وأنتَ حصرم، الطّريق الطّويلة الشّائكة الّتي تُوصل إلى نصرٍ دائمٍ خيرٌ من الطّريق القصيرة السّهلة الّتي تُوصل إلى فوزٍ خادع».

    مشاركة من نُهي
  • أفمنْ يقضي عمره في تدبّر أسرار هذا الكون كمن يمرّ عليها وهو عن آياتها من الغافلين؟!».

    مشاركة من نُهي
  • فقال يوسف: " من اتّقى مَلَك، ومن صَبَر غَنِم"

    مشاركة من Noha Hassan
  • فردّ يوسف: " يُجري الله الخير على يد الأُمناء٫ لو سَرَقَ حاكمُ مصر لجاعَ أهلُها"

    مشاركة من Noha Hassan
  • وجلسَ يوسف على مصطبة العلم، فقال: " إنّ الله لا يُحاسِب على زمن الصّبر حتى يأتيَكَ بالفرج، فمن أراد أنْ ينفتح له الباب. عليه أنْ يُديم الطَّرق دون أنْ يضجر إذا انحنى ظهرُه لِطول انتظاره، أو دَمِيَتٍ يدُه لطولِ قَرْعِه"

    مشاركة من Noha Hassan
  • واختلى يوسف بنفسه، ونأى عن النّاس. إنّما يتعلّم من اعتكف، ويُنجِز من اعتزل، ويسمو من سما عن لَغَطِ الحديث وسفاسفه،،،

    مشاركة من Noha Hassan
  • الله يُعرَف بالقلب لا بالنّقْل، ولو كان للبشر قلوبٌ لما طاوعتْهم أنفسهم أنْ يفتروا على الله، ولو كانوا يعرفون الله كما نعرفه لما عَصَوه، ولو كانوا أُمَناء في التّبيلغ عنه كما نفعل لما ضَلّوا، ولو كانوا يُدرِكون أنّ الأرزاق تجري على الأقدار لَمَا اقتتلوا

    مشاركة من Eman Omar
  • " الإستسلام لله انتصار. الخضوع له عزّة . التذلّل بين يديه شرف . والقبول بقدره إيمانٌ "

    مشاركة من Bara'a Sukkar
  • ”أنتم تبحثون عمّن يهبكم اهتمامًا ولو كان كاذِبًا.“ — أنا يوسف

    مشاركة من Mona Abo Rahmah
  • ❞ ردّ الذّئب بلسانٍ مُبين: «والّذي اصطفاكَ يا نبيّ الله ما أكلتُ لحمَه، ولا مَزّقتُ جِلدَه، ولا نتفتُ شعرةً من شَعَراته، وإنّ أقلّ الذّئاب فينا نسبًا لتأنفُ أنْ تغدر بأيّ إنسانٍ، فكيفَ إذا كان نبيًّا، وكيفَ إذا كنتُ أنا سيّد معاشر الذّئاب اليوم؟! ولقد أخذتُ العهد عن العسعاس فما نقضْتُه، وعرفتُ حدودَ الله فلم أنتهكْها، وإنّ الله حرّم أجسادَ الأنبياء على الأرض، أفيكون التّراب أكرمَ في احترام أجساد الأنبياء مِنّا ❝

    مشاركة من Hamzeh Hirzallah
  • "ان ضوء العينين ينطفئ اذا كان الحزن على من كان ضوء هاتين العينين"

    مشاركة من Marwa
  • خاطىة كتبت باقتباست من انا يوسف💙

    -كيف هو قلبك بعد الهجر؟! كيف هو مع التشتت؟! كيف استطعتِ الثبات في وجه عاصفة كالرحيل، وفيضان كالهجر؟ كيف لقلبك أن يصبر ؟ كيف استطاع السماح لي أن أخرج منه؟! كيف تستطيع القلوب السماح لنصفها بالمغادرة..؟! كيف است... ؟!!..

    -مهلا!!! لو كانَ لنا الخيار لما هجر أحد نصفه..، لما عاش أحد ألم الفراق..، لما تحطم قلب..، لما انكسر أمل و لما خاب ظن...

    "لا نحافظ على وجود من نحب لمجرد أننا نحبهم بعض هؤلاء الذين نحبهم يغادروننا دون أن يقولوا كلمة وداع واحدة؛..." بعضهم يرحل و ينتهي، بعضهم يمضي من غير هدى و الأسى يكمن في طريقة رحيلهم فمهما بلغت من اللطف تبقى أقسى ما يمر وكأن الرحيل يفتقد إلى مقياس للرحمة؛ يختلف الرحيل من قلب إلى قلب و من نظرة إلى أخرى و من موقف إلى آخر و يبقى الرحيل هو هو نفسه لا يغيره شيء ولا يحن إليه قلب فـالقلوب عند الرحيل سواسية، يتساوى ضعيفها بقويها،  يهوي كل قلب من المسافة نفسها و بالعمق نفسه لو استطاع قلب إبقاء آخر لمجرد الحب لما حدث ما حدث ...مهما بلغ الراحل من تلطف ورحمة لابد من أن يترك وراءه أثرا يصعب محوه يستعصي نسيانه و أسئلة حائرة تبحث عن إشارات استفهام لتهتدي إلى جواب شافي كافي، تبلغ من التعب عتيا ولاتصل إلى أمل يحتويها...

    لماذا يأتون طالما الرحيل هكذا لماذا..؟ لو ذاق قلب طعم الرحيل لما أتى ليرحل، ما سكن ليذهب، ما استوطن ليهجر و لو أراد الرحيل لانتشل بقاياه قبل الذهاب، لأخذ كله وبعضه ثم رحل بلا عودة ....

    -لماذا الرحيل هكذا ؟ 

    -أمهلني أجِبكَ عزيزي .... الرحيل هكذا لأن من يرحل عادة دون سبب هم المقربون منـا.. و" الأقربون طعنتهم أشد، إنهم يرمونك عن قرب و يصوبون نحوك عن علم ، يتدثرون بدثارك و من تحته يوجهون إليك سهامهم في الظلام.."، لأنهم يستوطنون الوتين ويجرون فيك مجرى الدم، يحتلونك بلا مقدمات و عند الرحيل يرحلون على عجلة فينسون بقاياهم ويتركون مساكنهم خاوية على عروشها غافلين عن متاعهم فيوجعك البعض الباقي أكثر من الكل الراحل.. 

    -ربما الرحيل هكذا لارتباطه بالحب ولأن " الحب لا يوزع بالتساوي لا قانون يحكمه، وإذا تمكن من الفؤاد بدى في العينين" فالقلب حين يضمن استقراره في آخر ويدرك أنه بلغ منه مبلغ الدم في الشريان ويتأكد أنه ثبت فيه ..يتمرد، يمل ، يعصي..

    يتمرد  لأنه لم يذق ما ذاقه القلب الآخر على الضفة الموازية من الحب 

    ويمل لأنه ضمن مسكنه فيجمع أغراضه على عجل لأنانيته 

    ويعصي فالشيء الذي يبالغ فيه ينقلب إلى ضده 

    فلا تظني أن الحب الوفير يورث حبا بل تمردا ولا العطاء الأثير يورث عطاءا بل مللا ولا التضحية المبالغة تورث تضحية بل عصيانا

    -تعلمت الدرس متأخرة و خيرٌ الوصولُ من عدمه ولو أنك تكرمت بتلقيني الوعظ قبل رحيلك لكان أزكى لي ولك ؛ مما تعلمت أيضا أن القلوب إذ ترحل فلأن من هي بيده أمرها بالهجر ولأن من فعل أحكم و أعلم كان الخير في ما حكم! فلولا الهجر لحكم على القلب أن يسجن ساكنيه و أن يعيش معذبا باختيار خاطئ فلصبر يوم أجدر من صبر عمر ذلك لأن صبر اليوم كيفل به النسيان وأخف من مداوات الساكنين عمرا، فما اختار إلا لأنه أوجد في الرحيل خيرا ليعطي للقلب فرصا أوفر ينتقي فيها مواطنيه أما الراحلين فعوض جميل والله المستعان على ما اقترفوا..

    -كيف كبرت هكذا لم تعودي صغيرة كما عهدتك أشك في أنك من أعرفها هل مضى زمن طويل إلى هذا الحد..

    -تجربة واحدة  كفيلة لتزيد عمرا أي قلب عن المئة قلبيا مر على قلبي  100 من ليلة العمر تلك وأرضيا مرت سنة و7أشهر 

    -محقة أنتِ كعادتك وحتى في صغرك أعترف أنك كنت محقة، كنت محقة في كل شيء ولو أنني كنت أكيل لك التهم من لا شيء إلا أنني كنت مدركا حق الإدراك كم أنت محقة.. 

    -كنت مقنعا للحد الذي جعلني أدرك كل ذلك إلى أن كبرت.. وداعا!

    -الوداع

    مشاركة من Zainnat
  • الصّالح من انشغل بعيوبه عن عيوب النّاس.

    مشاركة من Mufleh Mohammed
  • «لا شيءَ يدوم، لا الشّقاء ولا النّعيم، لا الفقر ولا الغِنى، لا الحُبّ ولا الكُره، لا الحداثة ولا الهرم، كُلٌّ في تغيّر مستمرّ، تطحنه رحى الزّمان، وتقذف به في أتون الموت».

    مشاركة من Mufleh Mohammed
  • الحُبّ لا يوزّع بالتّساوي، لا قانون يحكمه، بل هو يحكم كلّ شيءٍ، وإذا تمكّن من الفؤاد بدا في العينَين.

    مشاركة من Mufleh Mohammed
  • اتمنى يتوفر باسرع وقت

    مشاركة من رهف
  • إذا سقط القلب في الحُب فلن ترفعه كل عِظات الفلاسفة ، يستطيع الفلاسفة أن يجدو حلاً لمشكلات الناس كلها إلا الحب.

    مشاركة من Bayan N Qashqeesh
  • ولا أصفى من مناجاة الله .

    مشاركة من Bayan N Qashqeesh
المؤلف
كل المؤلفون