الزّمن يجري كأنّه غزالٌ هارب؛ مَنْ يصيدُ الغَزال؟ العمر ينسرب كأنّه ماءٌ تسلّل من تحت شقّ صخرة؛ مَنْ يجمع الماء؟ والموتُ يجلسُ في كلّ الزّوايا ينتظرُ لحظتَه؛ مَنْ يهربُ من الموت؟
أنا يوسف > اقتباسات من رواية أنا يوسف > اقتباس
مشاركة من فادي العمري
، من كتاب