أنا يوسف > اقتباسات من رواية أنا يوسف

اقتباسات من رواية أنا يوسف

اقتباسات ومقتطفات من رواية أنا يوسف أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

أنا يوسف - أيمن العتوم
تحميل الكتاب

أنا يوسف

تأليف (تأليف) 4.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • إنّها الجرأة في أنْ ترمي على الطّاولة بكلّ ما يعتمل في داخلك، أنْ تهتف به دون تحفّظ، ودون خوف، ودون مواربة، هكذا بكلّ وضوح

    مشاركة من زينب
  • «الوطنُ أنت، ما يسكُنُكَ لا ما تسكُنُه؛ قلبُك، إيمانُك، فكرتُك عن الله، يقينُك، ضعفُكَ أمام قوّته، صبرُك على مِحنته، ثباتُك أمام طوفان الفتنة وهو يقتلع كلّ شيء عقلُك الّذي لا ينام، فؤادك الّذي لا يسهو، وأنتَ… أنتَ؛ ألا تنظر إلى

    مشاركة من Ala'a Abu Ghazaleh_Greece
  • وجَثا يعقوب على رُكبتَيه، وألصقَ خَدّه بخدّ الذّئب، ودمعتْ عيناه وهو يسأله: «أيّها الذّئب؛ لِمَ فَجَعْتَني بولدي وأورثْتَني حُزنًا طويلاً؟» وردّ الذّئب بلسانٍ مُبين: «والّذي اصطفاكَ يا نبيّ الله ما أكلتُ لحمَه، ولا مَزّقتُ جِلدَه، ولا نتفتُ شعرةً من شَعَراته،

    مشاركة من ahmed mahmoud
  • «وهل أخاف من القلوب أم أطمئنّ لها يا أبي؟!». «بل كُنْ على حذرٍ حتّى من قلبِكَ يا بُنيّ، إنّ القلبَ أسرعُ في كَشف السّرّ من اللّسان أو العينَيَن، لأنّه يُمليه عليهما فيفضحانه».

    مشاركة من ahmed mahmoud
  • الأقدار لا تُميّز بين الأشخاص في أنْ تُصيب غرضَها، بعضُ الأشخاص أدواتٌ لها، بعضُهم أهدافٌ؛ أنتِ كنتِ أداة، وأنا كنتُ هدفًا».

    مشاركة من Ala'a Abu Ghazaleh_Greece
  • «الوطنُ أنت، ما يسكُنُكَ لا ما تسكُنُه؛ قلبُك، إيمانُك، فكرتُك عن الله، يقينُك، ضعفُكَ أمام قوّته، صبرُك على مِحنته، ثباتُك أمام طوفان الفتنة وهو يقتلع كلّ شيء عقلُك الّذي لا ينام، فؤادك الّذي لا يسهو، وأنتَ… أنتَ؛ ألا تنظر إلى

    مشاركة من روان
  • ❞ الحُزن يُنسي الإنسانَ نفسَه ❝

    مشاركة من Asmahan Alotaibi
  • ❞ هل يكفي الشّوق والحُبّ والذّكريات الغالية لتُوقِظ الموتى من نومهم الطّويل؟ ❝

    مشاركة من Asmahan Alotaibi
  • ما يأتي لا يُمكن إيقافُه، وما يمضي لا يُمكن استرجاعُه

    مشاركة من Fatima Nadhim
  • للرّائحة ذاكرة، عبرت الرّائحة الزّمن إلى الأمام، لأوّل مرّة تُقدّم الرّائحة ذكرى ما سيأتي لا ذكرى ما مضى.

    مشاركة من Happy Have
  • تسلّلتْ من الخارج رائحة الخُبز الشّهيّة؛ ساخنةً في صباحٍ بارد زكمتْ أنوف الجَوعى الخبز حياة، والخبز موت حتّى كلاب الحيّ هرّتْ وهي تهزّ ذيولها وتنبح من بعيدٍ كأنّما تطلب من العمّة أنْ تترفّق بها ملأتْ فؤاد يوسف بالطّيب للرّائحة ذاكرة،

    مشاركة من Happy Have
  • ولن يكون في معمور الأرض وفرةٌ في الطّعامِ إلاّ في مصر، فمصر يومئذٍ تحكم العالَم بما لديها من غِذاء، ومصر يومئذٍ شبعى في أقطارٍ جائعة، ومصر يومئذٍ آمنة في بلدانٍ خائفة، ومصر يومئذٍ سيّدة الأرض

    مشاركة من Rezoviche
  • وقال يوسف: «السّجنُ هنا، وهنا». وأشار إلى رأسه وقلبِه؛ «فأمّا الّذي هُنا فعبادُتكَ غيرَ الله، فمنْ عبدَ غير الله سجنَ عقلَه. وأَمّا الّذي هنا فاتّباعُكَ شهوتَك، فمن اتّبع شهوتَه سجنَ قلبَه»

    مشاركة من Rezoviche
  • كلّ حديثٍ في مجالس النّساء له بهجتُه، وطقوسه، وجمالُه، ورونقه الخاصّ؛ لكنّ أجمل ذلك الحديث في تلك المجالس هو حديث الفضيحة. الفضيحة علكةٌ حلوة، وأحلى ما تكون على ألسنة النّساء، وأحلى من ذلك كلّه حين تلوكها أنثى عن أنثى!!

    مشاركة من Rezoviche
  • كان أبوه وهو يلفظُ أنفاسه يوصيه: «أعدى أعداء مصر أفاعيها، وإنّ أشدّ أفاعيها سُمًّا أولئك المُستتِرون بلباس الدّين من الكَهَنة في المعابد، فإنْ ظفرتَ بهم فلا تبقِ لهم باقية، وإنْ تمكّنْتَ منهم فاخْفِقْهم بالسّيفِ خَفقًا!!».

    مشاركة من Rezoviche
  • وإذا سلكتَ طريق الله وجدت الله» «فكيفَ الطّريقُ إلى الله؟!» «سِرْ إليه ولا تلتفتْ» «إنّ الطّريق لبعيدة!!» «إنّها لقريبةٌ على من أراد

    مشاركة من Rezoviche
  • ولا بُدّ لهذا القلب من مِصفاة، ولا أصفى من مناجاة الله.

    مشاركة من Rezoviche
  • وسأله المعلّم: «ألا تتعب؟». وردّ يوسف سؤاله عليه بسؤال: «ألا تتعب؟». «إنّما نحن بشر، رُكّبَ فينا ما رُكّب في سائر البشر، لكنّ النّصر صبرُ ساعة، فمَن صَبَرَ غَنِم».

    مشاركة من Rezoviche
  • «أَحِدّ النّظر في خَصْمك، فإنّ نصفَ النّصر تصنعه عيناك».

    مشاركة من Rezoviche
  • وسأله المعلم بعد أن استويا على ظهر الخيل: «تُسابق أم تُقاتِل؟». فردّ يوسف: «أسابقُ وأقاتل». «فمن أينَ تأتيكَ كلّ هذه الثّقة؟». «مِمّن إذا أعطى أدهش».

    مشاركة من Rezoviche
المؤلف
كل المؤلفون