الطنطورية > اقتباسات من رواية الطنطورية

اقتباسات من رواية الطنطورية

اقتباسات ومقتطفات من رواية الطنطورية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

الطنطورية - رضوى عاشور
تحميل الكتاب

الطنطورية

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ما الذي تفعله امرأة تشعر أنها بالصدفة، بالصدفة المحضة بقيت على قيد الحياة؟ كيف تسلك في الدنيا إن كان وجودها، كل السنين والشهور والأيام واللحظات الحلوة والمرة التي عاشتها، فضلةَ حركة عشوائية لقدرٍ غريب؟

    مشاركة من Sam Qamar
  • سسسسسسسسيييييلااااااأاأ

    مشاركة من منذر الجبوري
  • الذاكرة لا تقتُل. تؤلم ألَمًا لا يطاق

    مشاركة من Mrham Hussien
  • ولكن ماذا لو متّ؟ ستقتلني الكتابة.⁠‫

    ⁠‫• ‏‏لن تقتلك. أنت أقوى مما تتصورين. الذاكرة لا تقتُل. تؤلم ألَمًا لا يطاق، ربما. ولكننا إذ نطيقه تتحول من دوامات تسحبنا إلى قاع الغرق إلى بحر نسبح فيه.

    مشاركة من Onamynous
  • قنابل فراغية تُسقط البنايات فتهوي على ساكنيها مخلفةً حفرةً عميقةً تصغر أمامها فكرةُ الهاوية وخيالاتُنا عن الجحيم.

    مشاركة من Onamynous
  • مبهجٌ أن أنقل أغنية فيتردد في أذنيّ تلاوين الصوت وإيقاعاته، ثم أتوقف. أتساءل كيف تكون أغنية وهي مسجونة في الورق، عارية من لحنها إلا لمن يعرفها وسمعها أو غنَّاها من قبل؟

    مشاركة من Onamynous
  • عندما نوّرت أشجار اللوز كان البلد كله يعرف أن الحرب تدور هنا وهناك، وأن الحاجة للسلاح صارت كشربة ماء، ضروريةً للبقاء

    مشاركة من Razan Nzr
  • ❞ الذاكرة لا تقتُل. تؤلم ألَمًا لا يطاق، ربما. ولكننا إذ نطيقه تتحول من دوامات تسحبنا إلى قاع الغرق إلى بحر نسبح فيه. نقطع المسافات. نحكمه ونملي إرادتنا عليه.⁠‫ ❝

    مشاركة من Ruaa 2811
  • ❞ أتساءل : ما الذي تفعله امرأة تشعر أنها بالصدفة، بالصدفة المحضة بقيت على قيد الحياة؟ كيف تسلك في الدنيا إن كان وجودها، كل السنين والشهور والأيام واللحظات الحلوة والمرة التي عاشتها، فضلةَ حركة عشوائية لقدرٍ غريب؟ كيف تسلك في الدنيا؟ تعي ضمنًا أو صراحةً أنها عارية، عارية من المنطق، لاستحالة إيجاد أية علاقة بين السبب والنتيجة أو للدقة استحالة فهم الأسباب حين تتساقط على رأسها نتائج لا تفهم نتائج ماذا، ولم تفعل أي شيء ولم تعِ بعد أي شيء، لا لأنها صغيرة فحسب بل لأن وقوع السقف على رأسها كان نقطة البداية، فلماذا سقط السقف في الأول لا الآخر؟ ماذا تفعل؟ كيف تتعامل مع الدنيا؟ أقول: اختياران لا ثالث لهما، إما أن يجتاحها حس عارم بالعبث، ❞ لا فرق، تعيش اللحظة كما تكون وليكن ما يكون ما دام المعنى غائبًا والمنطق لاوجود له والضرورة وهم من بِدع الخيال؛ أو تغدو، ❝

    مشاركة من Saba Nimri
  • Jbjjkhgghhxhdncnhcjcnnvyurfgddkj

    Hi

    مشاركة من Mohammed Mahdi
  • لا احد ينكث غزله .. وان بدا غير ذلك .. لا احد يتجمد فى فعل الانتظار

    مشاركة من closed
  • المخيم تعيش فيه أو خارجه هو حكايتك لا مهرب لك منها. وزميلك في الصف ينقلب عليك فجأة فلا تعرف ما الذي أغضبه، لتكتشف بعد يوم أو يومين أنه عرف أنك فلسطيني وأن وجودك، مجرد أنك موجود وأنك أنت لا غيرك أمر مستفز يثير الغضب أو الاستياء أو على أقل تقدير، القرف. كأنك حشرة سقطت لسوء حظه، في صحن الحساء. فتعرف قبل أن تعرف بزمان، معنى الكتائب ومعنى القوات وما الذي ينتظرك على أيديهم، وأنك ابن مخيم حتى لو حالفك الحظ ولم تسكن فيه.

    مشاركة من المغربية
  • الخوف المضمر كمياه جوفية مقيمة في الصحو والمنام، والخوف الصريح لحظة ترج المدينة فجأة!

    مشاركة من المغربية
  • ولكنني أعرف أن سقوط عاصمة القضاء كان له وقع الصاعقة في البلد، صاعقة تضرب الأرض والسماء، فتسري في المكان هِزَّة تشمل الجميع كأنما ينتظرون ليعرفوا إن كانت السماء تقع على الأرض فتشقها شقاً أم تمر الكارثة فيبقي الكون على حاله؟.

    مشاركة من المغربية
  • إنه التمني يخلق الوهم!

    مشاركة من المغربية
  • وفِي بحرِنَا بِئر سُكَّر

    مشاركة من المغربية
  • يتعلم الرضاع. يكبر قليلاً، يقبض بيده الصغيرة الناعمة إصبعها ويغلق قبضته عليه. يبتسم. يحبو. يزغرد كالعصافير. يمشي. يكون جملة مفيدة ثم ينطلق في الكلام. يركض إلى المدرسة. إلى الجامعة. إلى المرأة. إلى بيت يخصه وأولاد

    مشاركة من المغربية
  • أنظر من بعيد. أتأمل المرأة. في السابعة والثلاثين. تأخَّرَت في التقاط الدرس. تأخَّرَت. موقع الدرس: الجنازة، موضوع الدرس: الحياة. تُسلِّم بالجنازة. تُسلِم للحياة.

    مشاركة من المغربية
  • عاشت في ظل وهم اختلقته لتعيش

    مشاركة من المغربية
  • أنظر من بعيد: امرأة في الخامسة والثلاثين تمشي كأنها تركض أو تركض ركضاً غريباً مشتتاً على غير الركض ولا يقصد أي مكان. لماذا؟ تريد الهروب من حكايتها؟ من مشاهد أطلّت من مكامنها على غير توقّع؟

    مشاركة من المغربية
المؤلف
كل المؤلفون