الطنطورية > اقتباسات من رواية الطنطورية

اقتباسات من رواية الطنطورية

اقتباسات ومقتطفات من رواية الطنطورية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

الطنطورية - رضوى عاشور
تحميل الكتاب

الطنطورية

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ذاكره الفقد كلاب مسعوره تنهش بلاررحمه لو اطلقت من عقالها

    ......

    هل قلت لم اتعود ؟

    اتراجع عن كلامي .. تعودت لا احد يستعصي علي ترويض الزمان

    مشاركة من Ilil Marmarikah Ilil
  • لا أحب المزهريات الثمينة، ولا المزهريات الفخارية الملونة أو المنقوشة، أنفر من مزهرية تجذب العين. ما الداعي للزهور إذن؟!

    مشاركة من المغربية
  • هنا تتعثر الجملة ويرتبك الكلام لأنني لا أعرف كيف يمكن تلخيص ما عشناه في تلك السنوات. لا أعرف طريقة لنقل المعنى وأتساءل ما جدوى الدخول في التفاصيل. وليست التفاصيل تفاصيل. كل تفصيلة حكاية مئات البشر وربما الآلاف!

    مشاركة من المغربية
  • تعقدت علاقتي بالسماء، تعقدت إلى حد الفساد منذ تلك اللحظة التي رأيتهم فيها على الكوم، ولم تكن "لماذا؟" مهما علت وصعدت وألحت لتجد رداً مقبولا ولا معقولاً.

    مشاركة من المغربية
  • ما موقع الخوف من وقفة الانتظار؟

    مشاركة من المغربية
  • أقول وجهها كالملاك.أراجع نفسي: لم ير أحد منا ملاكاً، ها هي أمام عيني أجمل من خيالنا عن الملاك.

    مشاركة من المغربية
  • اختياران لا ثالث لهما، إما أن يجتاحها حس عارم بالعبث، لا فرق، تعيش اللحظة كما تكون وليكن ما يكون. ما دام المعنى غائبًا والمنطق لا وجود له والضرورة وهم من بدع الخيال؛ أو تغدو، وهذا هو الاختيار الآخر، وقد وفّرها الزلزال، كأنها الإنسان الأخير على هذه الأرض، كأن من ذهبوا أورثوها حكايتهم لتعمر الأرض باسمهم وباسم حكايتهم، أو كأنها تسعى في الدنيا وهم نصب عينيها ليرضوا عنها وعن البستان الصغير الذى حلموا ربما أن يزرعوه.

    مشاركة من المغربية
  • يفصل بين الوليمتين ثلاثة حروب ومجزرة!!

    مشاركة من المغربية
  • النيل كبير كـأنه بحر هادئ. لا صوت. لا موج. لا هواء مشبعاً بروائحه يعلن عن وجوده قبل أن تراه. لا يحتاجها على ما يبدو. هيبته في ذاته وتكفي.

    مشاركة من المغربية
  • قسّموا بلدنا ثلاث شُقف؛ هم قسّموا، أنا لا قسّمت ولا قبلت بتقسيم!

    مشاركة من المغربية
  • يُقسم كل منهما أن لسانه لن يخاطب الآخر طوال العمر. عمر قصير يدوم ساعة أو ساعتين ولو طال فنصف يوم. يتصالحان بعدها لأنهما نسيا أنهما تشاجرا.

    مشاركة من المغربية
  • ربما لم يكن اضطرابًا، بل شيئًا آخر يترسب كالقهوة بعد غليها؛ تبقى هناك داكنة ومركزة ومرة، ومنفصلة عن الشراب الذي يمتعنا مذاقه!

    مشاركة من المغربية
  • كأن الشيخوخة سكنت روحه وراحت تنتشر فى جسده كالورم الخبيث!

    مشاركة من المغربية
  • أتمتم لنفسي: الله يرحمك يا أمي، لو مد الله في عمرك لعرفت زمناً آخر، يُلَقنك التآلف مع مدن بعيدة تفصلك عنها آلاف الكيلومترات، تتعثرين في نطق أسمائها وتتعلقين بها لأن الأولاد هناك.

    مشاركة من المغربية
  • من قال إن التليفونات تسمح بالوصل؟ لاتسمح! تؤكد المسافة وهي تحملك حملاً على التمثل لما تعرفه، تتمثله الآن على جلدك كحد السكين يمس العصب، يقطع لحمك الحي ويصيب

    مشاركة من المغربية
  • مطلوب إخلاء المكان. إلى أين؟

    مشاركة من المغربية
  • تعلمك الحرب أشياء كثيرة.

    والمؤكد أن هناك رابعاً وخامساً وسادساً تتعلمه من الحرب، لكن دائمًا تتعلم وإن ورد هذا في الأول أو في الختام، أن تتحمل.

    تنتظر وتتحمل لأن البديل أن يختل توازنك، باختصار تجن.

    مشاركة من المغربية
  • ثأرها مع الزمان معضلة بلا حل.

    مشاركة من المغربية
  • لا أدري حتى الآن إن كنت فقدت القدرة على النطق أم كنت غير راغبة في الكلام

    مشاركة من المغربية
  • ممتع ومعضل أن أصف شجرة لوز في الربيع (أكتبها مرة وإثنتين وثﻻثا . أقول: ﻻ فائدة . ملكة في أرضها ﻻ أملك زحزحتها إلى الورق"

    مشاركة من ضُحَى خَالِدْ
المؤلف
كل المؤلفون