يوتوبيا > مراجعات رواية يوتوبيا

مراجعات رواية يوتوبيا

ماذا كان رأي القرّاء برواية يوتوبيا؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

يوتوبيا - أحمد خالد توفيق
تحميل الكتاب

يوتوبيا

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    في حلول عام ٢٠٢٣ سينقسم المجتمع المصري الى طبقتين متفاوتيين لا ثالث لهما، طبقة الفقراء، وطبقة الاغنياء. تنعزل الطبقة الثانية في مكان ما يتوفر فيه جميع سُبل الرفاهية من مطارات وغيرها ويحميهم جنود المارينز خوفاً من ثورة الاغوار الذين عاشو سنوات من القهر والضياع جعلتهم اقرب الى الوحوش، ينطلق الشاب المدلل ابن يوتوبيا لخوض تجربة ما الى مجتمع الاغوار...

    من اجمل روايات الكاتب القدير احمد خالد توفيق، مؤلمة لأنها اقرب للواقع وقد تكون واقع يوماً ما ليس بالبعيد.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    مؤلمه جدا

    (في يوتوبيا لا يأكلون الكلاب ..يربونها للتدليل والحراسه

    كنا مثلهم يوما ما ،ثم تعلمنا انها مصدر رخيص للبروتين ..لوحدثت الثوره يوما ما فلسوف نبدأ بالتهام كلابهم المدلله السمينه كلها )

    في هذا الجزء بالتحديد شعرت ان سقف الاحلام اصبح مخزي ..وهو ما يؤلمني حقا بين كل امراض المجتمع

    الصفحه الاخيره رائعه ..مجمل الروايه رائع

    اجمل ما قرأت علي الاطلاق

    لكن .. لا استطيع ان اعيد قرأتها مره ثانيه ابدااا :)

    احمد خالد توفيق ..بدايه موفقه جدا معي :)

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    يوتوبيا هي رواية من أهم روايات الكاتب الكبير احمد خالق توفيق التي كتبها في العام ٢٠٠٨. وكأن هذا الكاتب يملك بلورة سحرية يكشف فيها المستقبل حيث تحكي هذه الرواية حكاية ثورة قريبة قادمة في مصر. سببها الهوة الكبيرة بين الفقراء والاغنياء. حيث عزل الاغنياء انفسهم ضمن اسوار حصينة لمدينة اليوتوبيا حيث يعيش الاغنياء في الترف والبذخ دون قيم او اخلاق. وخارج المدينة الفقراء التعساء الغارقين في وحل الفقر وحيوانية البقاء. وفي هكذا وضع لا بد من ثورة قادمة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    رغم أن رواية يوتيوبيا تبدوا صادمة ولكنها حقاً جسدت واقعاً أوشكنا أن نعيشه .أعجبتني شخصية جابر...أحببت شخصيته ...ولكن في بعض الأحيان أردته حقاً أن ينتقم....لم أتوقع من ذاك الشاب اليوتيوبي أن يحفظ الجميل ..لكن عقلي كان يصرخ في لحظة اغتصاب صفية تلك الفتاة التي حافظ عليها جابر بكل ما أوتي من قوة...ولكن يظل الواقع مخيف بكل ما فيه ...كنت أتمنى نهاية يتمزق فيها شعب يوتيوبيا (و بالأخص ذاك الفتى إلى أشلاء)

    ورغم ذلك قرأت كل سطر فيها حتى النهاية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    لا أعرف حقيقة إن كان انطباعي عن يوتوبيا سيختلف إن كنت قد قرأتها قبل الثورة أم لا , النظرة السوداء التي وضعها الكاتب للمستقبل لم تقنعني ولم يكن تخيلها ممكناً بالنسبة لي , لكن القصة كانت مثيرة وأحداثها المتلاحقة تحفّزك على إكمالها , شخصية جابر أعجبتني ونهايته ذكّرتني بالبوعزيزي رحمه الله :) , أخترت نهاية دموية للقصة ورأيتها الأكثر عدلا . رواية أعجبتني ولكني أخذت على الكاتب الإطالة في بعض المواضيع الغير مناسبة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    رواية صادمة ، باين جدا انه تم تأليفها قبل الثورة بسبب طابعها التشاؤمى تجاه المستقبل ، صريحة اكثر من اللازم والمواضيع الجنسية تم التركيز عليها جدا

    ولكننى لا يمكننى انكار ان العقل المصرى اذا استمر بهذا الشكل فسيكون اهتماماته الجنسية هكذا فعلا ، وبالتالى المؤلف لم يبالغ فى ذكره للمواضيع الجنسية

    اسلوب رائع من د. أحمد خالد توفيق الرائع ، ولكن الموضوع العام مكرر وكنت اتمنى ان يكتب روايات منفصلة افضل من ذلك

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    تجربتي الأول كانت مع أحمد خالد توفيق ..(قهوة باليورانيوم) وكانت تجربة جميلة..شجعتني لأقرأ يوتوبيا..وكانت الخيبة كبيرة..نعم محق السيد توفيق ، بأن الشر تكاثر لحدّ الوحشيّة لأجل التوحش فقط..نعم اليوم يقتل البشر لأجل المتعة فقط..نعم..لا أعترض على رؤيته للواقع..لكن!!!أنا عندما أقرأ، أقرأ حتى أبتعد ولو قليلا عن هذا الواقع المؤلم..السيد توفيق، لم يرجعني إلى الواقع فحسب،؟ بل جعلني أغوص في أعمق وأبشع صوره

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    مع إني ما بأحبش أسلوب أحمد خالد توفيق, لكنها رواية جميلة و مختلفة, و إن كنت مختلف مع كل اللي قالوا إنها رواية ديستوبيا و إنها بتتنبأ بمستقبل مصر, لا الرواية دي بتوصف حال مصر الحقيقي, الناس اللي في الرواية موجودين فعليا من أكتر من عشر سنين.

    أسلوبه في أجزاء كان ممتع , و في أجزاء أخرى كان أسلوب روايات رجل المستحيل السردي البسيط أكتر من اللازم و يمكن ده كان أكبر سبب طير نجمتين من التقييم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الرواية تستحق الخمسة نجوم ولا أعلم إن كان هذا بسبب حبي الشديد للرائع الدكتور أحمد خالد توفيق ولكنها رواية مختلفة وكونها كتبت فى عام 2008 أى قبل الثورة بحوالي ثلاثة أعوام فهذا يحمل عبقرية شديدة وقراءة للواقع بشكل فريد. وطريقة السرد التي اعتمدها المؤلف فى كتابة الرواية مميزة جداً. الفانتازيا الموجودة أيضاً في الرواية لا يمكن أن تأتي إلا من عبقري مثل الدكتور أحمد خالد توفيق.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كانت تجربتي الاولى في قراية روايات أحمد خالد توفيق.عادة لا اقرأ الروايات العربية لكن كثرة المراجعات الايجابية عنها حفزتني للمحاولة

    لم استطع التوقف عن القراية حالما بدأت.كانت وتيرة الاحداث سريعة نوعا ما لكن التشويق و الاثارة غطى على ذلك

    الاحداث لم تكن متوقعة بالنسبة لي خاصة النهاية التي احببتها

    اظن ان نظرتي نحو الروايات تغيرت نوعا ما و اعتقد اني سأعود لقرائتها مجددا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    " لماذا كان ( أباطرة روما ) و ( عامة الشعب ) يحبون مشاهدة العبيد يمزقون بعضهمـ بعضاً ؟! .. لماذا لمـ يُكـْسِبْ الفقر ( الفقراء ) الرحمه ! .. ليت أحد علماء الإجتماع أو أحد أولئك الأطباء النفسين يفسر لي هذا ...

    على قدر علمي يختلف مزاج ( الأباطره ) تماماً عن مزاج ( العامه ) ! .. فلماذا يتفق المزاجان في شيء واحد .. [ القسوه ] " . . . {؟!}

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الرواية جميلة و لكن لم تعجبنى طريقة انتقاء الأدوار

    و لكن بغض النظر هى رواية توحى بما يحدث وما سيحدث اذا لم تعالج هذه المشكلة الاقتصادية و الاجتماعية التى اصبحت فجوة كبيرة جدا

    و البعض يتحدث الان عن هذه الاشياء فعلا ، هناك فيلم وثائقى عرضته الجزيرة الوثائقية عن بناء مثل هذه المدن فعلا فى الساحل الشمالى

    استمتعت بها فعلا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كتاب بعث في قلبي شعور الاشمئزاز من هذا العالم القبيح

    كتاب كرهته بشدة ولكن احببته بنفس الوقت

    كتاب عبارة عن خليط من المشاعر

    انصح به وانصح بالصبر في اول فصل لانه قد يشعرك بالممل بعض الشيء ولكن الامور تنطلق بقوة بعد ذالك الى الحد الذي يجعلك تكمله حتى اخر صفحة بمشاعر هائجة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    اللى قرا الرواية بعد الثورة و جاى يتشطر و يقول عادية اقوله معلش اركن على جنب قرايتها قبل الثورة شيء تانى خالص انا قبل ما اقراها كنت حاسه بحاجه زى كده بس بكدب نفسي و بضحك على روحى جت الرواية و ادتنى قلم و فوقتنى يا تثوروا يا ام هتبقوا كده .... انت عظيم يا دكتور بجد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    انا مقرأتش غير اول كام صفحه فأكيد مليش حق اني أقيمها ولاكن انا اقدر اقول اني مش من محبي النوع ده من السرد الصراحه كنت حاسه بالملل و اقول امتى الأحداث تحصل بقى او ممكن عشان متعوده على قرايه روايات الرعب دايما فعشان كده طول الوقت مستنيه حاجه تحصل و مفيش حاجه بتحصل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    انا اعشق هذا الكتاب ..

    فكرته عبقرية ورائعة.. ربما صادمة لكنها تظل الاكثر واقعية وعبقرية فى نفس الوقت

    ربما لن اقراه مرة ثانية لاننى لن اتحمل قراءة هذا المستقبل الاسود مرة ثانية .. لكنه يظل كنذير خوف بداخلى يدق كلما رايتنا ننذفع اكثر نحو الهاوية..!!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    احداث الرواية صادمة لأقصي مدي

    فما الذي حدث حتي يصل الحال لتلك الدرجة كما أن يوتيوبيا الرواية ليست تعريف لكلمة يوتيوبيا فالثانية عالم مثالي يسوده الحق والعدل والفضيلة واي منهم لم يتوافر في الرواية لذلك لا يجب أن يطلق عليها لفظ يوتيوبيا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    صراحة لم تعجبني في المجمل . ولم يعجبني تحديدا الألفاظ "الخادشة" في رأيي والتي لم أجد لها مبررا في الرواية . أعجبني فيها فكرة تطبيق موضوع "الشعبين" في مصر لأنه يحدث بالفعل , وأيضا أعجبني بعض السطور العبقرية من العبقري (يرحمه الله) .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    لا يُعرف شىء أسمه التفرقة الدينية , لقد تحققت جنة المساواة ولكن بشكل عجيب لم يدر بذهن أكثر الفلاسفة جموحا , منذ ساوى الفقر بين الجميع لم يعد احد يعرف أن كنت مسلم أو مسيحى إالا عندما تعلن إنك ذاهب الى عمرة او ينكشف ساعدك

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    رحم الله الكاتب.

    فقد تجاوز حد الحشمة المقبول إجتماعيا عند شعوبنا

    وكان بإمكانه إيضاح الفكرة دون كل ذاك التنزل والهبوط

    والفكرة الجميلة المستخلصة في نظري هي أصحاب الترف

    لايزالون يرون أن من دونهم من الناس أصغر قيمة منهم.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون