يوتوبيا > مراجعات رواية يوتوبيا

مراجعات رواية يوتوبيا

ماذا كان رأي القرّاء برواية يوتوبيا؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

يوتوبيا - أحمد خالد توفيق
تحميل الكتاب

يوتوبيا

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    اللى قرا الرواية بعد الثورة و جاى يتشطر و يقول عادية اقوله معلش اركن على جنب قرايتها قبل الثورة شيء تانى خالص انا قبل ما اقراها كنت حاسه بحاجه زى كده بس بكدب نفسي و بضحك على روحى جت الرواية و ادتنى قلم و فوقتنى يا تثوروا يا ام هتبقوا كده .... انت عظيم يا دكتور بجد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    انا اعشق هذا الكتاب ..

    فكرته عبقرية ورائعة.. ربما صادمة لكنها تظل الاكثر واقعية وعبقرية فى نفس الوقت

    ربما لن اقراه مرة ثانية لاننى لن اتحمل قراءة هذا المستقبل الاسود مرة ثانية .. لكنه يظل كنذير خوف بداخلى يدق كلما رايتنا ننذفع اكثر نحو الهاوية..!!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    اول مبدئت القراء اولت دي قص تهرست في الاف الافلام الامركاني

    بس شوي شوي حسيت انه موختلفا عن اي قص موتشابه

    .

    .

    .

    من الاخر الرواي اسرتني شلت تفكير وقضرتي علي تخيل النهاي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من اعظم الروايات لدكتور احمد خالد توفيق رحمه الله عليه

    رواية قوية تجسد المستقبل القريب الذى سوف نعيشه فيه قريبا

    مستقبل تنبأ به الدكتور من سنين بعيدة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    استشرافٌ لثورات الربيع العربي من كاتب كان يرى المستقبل وكأنه يقرأ كفّ كل فقير من احياء مصر والوطن العربي.

    هذه الجموع التي خرجت نحو مدينة يوتوبيا المزعومة لن يوقفها شيء... حتى ولو طال زمن البارود والحديد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    مفزع انها كُتبت في عام ٢٠٠٨ و تصف بشكل كبير ما حدث في ٢٠٢٣

    الدولار ب ٣٠ جنيها

    ارجل الدجاج

    عاصمة بعيدة عن الفقراء

    طريقة السرد و الكتابة جميلة و التركيز على وصف الأماكن

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    لا يُعرف شىء أسمه التفرقة الدينية , لقد تحققت جنة المساواة ولكن بشكل عجيب لم يدر بذهن أكثر الفلاسفة جموحا , منذ ساوى الفقر بين الجميع لم يعد احد يعرف أن كنت مسلم أو مسيحى إالا عندما تعلن إنك ذاهب الى عمرة او ينكشف ساعدك

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    أول مره أقرأ للكاتب .. وبدايه غير موفقه معاه

    أكره هذا النوع من الروايات "علي غرار شيكاغو وعماره يعقوبيان " تشعرني بالاشمئزاز

    لكن طريقه سرده هي ما تستحق مني ال ثلاث نقاط بالاضافه الي فكره الروايه "العجيبه" :)

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية جميلة تعبرعن واقع الفساد في العالم العربي، الكاتب عنده أسلوب فيه عمق وغيرة على الواقع

    كنت قد أطلعت عليها بعد ما قرأت مقال عنها من أحد الكتاب في منصة التدوين وكتابة المقالات مقال كلاود

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    مؤلم جدااااااااااااااااااااا ان كل فصل تقراه تقول لنفسك ده مستحيل يحصل ده خيال لا اكتر و لا اقل و تلاقى احصائيات بع كل فصل بتقولك ان البلد ماشية على الطريق ده عدل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    قرأت القطع التي نشرت في الجريدة،،

    أرجعتني إلى قصصه الجميلة أيام الطفولة..

    لم أقرأها ككتاب لأن الفكرة وصلتني،، والفكرة مرتبة جدا..

    قد أقرأها ككتاب في يوم ما..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    مجملها جيد

    ولكن يشوبها شئ من السطحية ، وشئ من " الأفوّرة "

    و اشتمم رائحة نجيب محفوظ بين طيات السطور مخلوط باسلوب أحمد خالد توفيق المائل للإسلوب الغربي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    يوتوبيا رواية خياليَّة سوداوية بحبكة معقولة لا بأسَ بها،

    ما لم يُعجبني هو تكرار بعض الجمل والعبارات والألفاظ السيِّئة وسرد الأحداث ممل غير مُشَوِّق.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    صراحة لم تعجبني في المجمل . ولم يعجبني تحديدا الألفاظ "الخادشة" في رأيي والتي لم أجد لها مبررا في الرواية . أعجبني فيها فكرة تطبيق موضوع "الشعبين" في مصر لأنه يحدث بالفعل , وأيضا أعجبني بعض السطور العبقرية من العبقري (يرحمه الله) .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    رحم الله الكاتب.

    فقد تجاوز حد الحشمة المقبول إجتماعيا عند شعوبنا

    وكان بإمكانه إيضاح الفكرة دون كل ذاك التنزل والهبوط

    والفكرة الجميلة المستخلصة في نظري هي أصحاب الترف

    لايزالون يرون أن من دونهم من الناس أصغر قيمة منهم.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    انا مقرأتش غير اول كام صفحه فأكيد مليش حق اني أقيمها ولاكن انا اقدر اقول اني مش من محبي النوع ده من السرد الصراحه كنت حاسه بالملل و اقول امتى الأحداث تحصل بقى او ممكن عشان متعوده على قرايه روايات الرعب دايما فعشان كده طول الوقت مستنيه حاجه تحصل و مفيش حاجه بتحصل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    احداث الرواية صادمة لأقصي مدي

    فما الذي حدث حتي يصل الحال لتلك الدرجة كما أن يوتيوبيا الرواية ليست تعريف لكلمة يوتيوبيا فالثانية عالم مثالي يسوده الحق والعدل والفضيلة واي منهم لم يتوافر في الرواية لذلك لا يجب أن يطلق عليها لفظ يوتيوبيا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    من الكتب المبالغ في مدحها ..

    الكاتب عبر عن افكارة الناقدة للحياة والدين باسلوب روائي

    بالرغم من ان الجانب الديني لا صلة له في عالم ديستوبي خيالي بحت وكانت هذه اكثر نقطة مزعجة في الكتاب ..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    اظن أن الروايه صنعت ضجه كبيره ليس لها داعي ولكن ليس معناه اني لا اقلل من دكتور احمد خالد توفيق ولا فكره الروايه الرائعه ولكن الروايه بها كلمات كثيره غير لائقه حتي ولو كانت غير مباشره

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الكتاب رائع و جدت فيه ما كنت انوي الكتابه عنه يتكلم عن بؤس البشرية في ظل تطور العصر و الحضارة الانسانية الى المجهول بسبب انتشار الثقافة الاستهلاكية و الراحة المطلقة .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون