هذه اول مرة اقرا للاتب احمد خالد توفيق لكن لا باس من كتاباته
اخذنى معه الي حلم ان ارى وطنى في مكان ارقى في كل شئ في الاكتفاء الذاتى في العقول في التفاهم
وايضا رواية صادمة لمستقبل مصر والتبؤا بالثورات
اتمنى له التوفيق والاستمرار :)
ماذا كان رأي القرّاء برواية يوتوبيا؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.
قعد اتخيل العالم اللي في الرواية دة
لو بقي واقع
بس بس محستش بطمئنينا لو دة حصل زي ما في الرواية
لكن الرواية بحد ذاتها رائعة
و اتمني لو الدكتور احمد
يقدم المزيد
اليس من الغريب أن تجد ما يتحدث عنه الكتاب يتحقق اليوم ..... عفوا يا عراب فاهي مصر في 2019 وليست في 2023
كم كان لديك بعد نظر
رواية متعبة جدا مؤسفة لانها أوشكت ان تحدث بكامل تفاصيلها بالفعل
من كثرة العنف و التشائم ارهقتني ... لاحظت كثرة الاعادة لبعض المقاطع مع أنني لم أفهم المغزى منها أز من اعادتها , وكذا لي ملاحظة أخرى في ما يخص النهاية حيث أنها لم تعجبني حقا !!
غير ذلك ,منذ مدة لم أقرأ كتابا يخاطب مشاعري , رواية أكثر من رائعة , تتم قرأتها في جلسة واحدة و بدون ملل
حاله من النكد الرهيبه تدخلك وتسكن اعماقك وقت قراءتك للروايه
حاله من اليأس العاليه التي تحدث
تصل بك الاحداث مع اقتراب نهايتها حتى البكاء
ولكن يعطيك الكاتب د\ احمد خالد توفيق ..
باقه كبيره من الامل ليغمرك بها . لتستطيع الحلم بوطن ومستقبل افضل ^_^
كتاب جميل . رؤية ممتازة . اسلوب جميل . بس حاسس وانا بقرأ ان أحمد خالد توفيق مستعجل
من الروايات التي شدتني لقرائتها .... النهاية لم تعجبني بشكل كبير ولكن هي تجربة جميلة نحو المستقبل الذي اعتقد انه قريب
لم تكن يوتوبيا كما تصورتها. رواية لها حواف مسننة تخدش الذهن وتدميه. ونهايتها صادمة وإن كانت واقعية جدا.
أشعرتني بالقذارة والتقزز والغثيان والقرف!
يوتوبيا الخواء الروحي والنفسي والفكري.. والتوحش والشهوانية!
هذه دستوبيا وليس يوتوبيا...
أسلوب جيد،، لكن محتوى مقزز جداً وتحاملت على نفسي لأنهيها..
بعكس ما توقعت تماماً،،،
أكثر ما أعجبني أبيات شعر الأبنودي..
لم يعجبنى الكتاب بسبب النظرة التشاؤمية المبالغ فيها على غير عادة أحمد خالد توفيق.
و أرى انه اعتمد على شهرته فى نجاح هذا الكتاب وقد حقق نسبة بسبب ذلك!
افضل ما قرات على الاطلاق لدرجه اننى لا اجد تعليقا يناسبها