اقتباسات بثينة العيسى

❞ وأن سوء الفهم حتميٌّ وعلى ما يبدو: أبديٌّ جدًّا ❝

❞ «أسوأ ما يمكن أن يحدث للأطلال ألا يبكي عليها أحد» ❝

❞ وأن المجتمعاتِ «تجوعُ بشكل موسميّ لحرق امرأة بتهمة الشعوذة أو إلقاء عذراءَ في النهر» ❝

❞ وصحيحٌ أنه ناكفها بشأن «الفتى العربيّ.. غريب الوجهِ واللسانِ»، لكنه لم يساعدها أيضًا، لم يخطر له أن يفعل. مثل أكثر الرّجال، كان يعتقدُ أنَّ التربية هي شأن النساء. ❝

❞ وأن أكثر الرجال لا يجيدون المغازلة ولا يعرفون الحب لأنهم لا يقرءون الشعر ❝

يمكن أن يحدث للأطلال ألا يبكي عليها أحد»،

لأنَّ «أسوأ ما

«تجوعُ بشكل موسميّ لحرق امرأة بتهمة الشعوذة أو إلقاء عذراءَ في النهر»،

في مكانٍ لا يُنظر فيه إلى الزمن كشيءٍ ناضبٍ وفي أهميَّة المال نفسه، يمكن أن تخرج الأمور عن السَّيطرة، ويستيقظ المرءُ من نومه يومًا ليكتشفَ أنه في الثلاثين، وأنه أضاع حياته.

«الشَّيخوخة في جوهرها إذلالٌ وئيد».

❞ تعرف خولة أنَّ المبالغة ليست اختراعًا أمريكيًّا، «لكنها قطعًا استفحلت هناك، منذ أن كانت هيروشيما هي الرد على بيرل هاربر». ❝

❞ وتتساءل «إن كانت الشَّيخوخة والوحدة أمرين متلازمين» ❝

❞ الشَّيخوخة في جوهرها إذلالٌ وئيد» ❝

❞ التَّصابي والتَّأمرك أمران متلازمان» ❝

وعرفت خولة أن الصَّمغ الذي يجمع أفراد عائلتها هو الادعاء، لا الحُب

❞ هي تعرفُ مآل كلامٍ مثل هذا: إخضاع اللغة لقوانين السوق القاهرة، الجاذبية والظُّرف واليفاع الأبدي. لغة محقونة بالبوتكس ومضادات الأكسدة والوعود الكاذبة. يريدون منها أن تذيبَ الحقائق غير المريحة بماءِ الإيجابية المغشوشة، وأن تقدّم نفسها كشخصٍ يعرف أسرار النجاح، شخصٍ ❝

❞ كل تصريحٍ صبّته في الحطِّ من الأجيال الجديدة منشؤهُ فشلها كأم. ❝

غالبًا ما يُطلق اسم «التضحية» على جريمة تواطؤ الإنسان ضدّ نفسه،

في كتب الفلسفة والفكر نحنُ نقرأ عن الفكرة. في القصص والروايات، نحن نكون الفكرة.

تستهلّ إيزابيل الليندي كلمتها الشهيرة على منصّة «تيد» بـحكمة يهودية تسأل؛ ما هو الأصدق من الصدق؟ الجواب: القصّة.