"لماذا يصنع الإنسان وهما يُضاعف بؤسه !"
المؤلفون > بثينة العيسى > اقتباسات بثينة العيسى
اقتباسات بثينة العيسى
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات بثينة العيسى .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من يآفعيهہٰ ہ ، من كتاب
عروس المطر
-
آتني جيم الجواب لكي أفهم بذاءة العالم، لكي أمنطق السوء الذي وقع وأصفح.. آتني الحاء لكي أحب، لكي أحتوي، لكي أحنو، فالحياة يبوس والماء يستعصي وأنا جافة وأنوثتي بعيدة. آتني الباء لكي أبرأ، لكي يصير شفائي ممكنًا. آتني الراء لكي أرحل وأرتحل، لكي أتروحن وأرتاح. آتني الراء، آتني الزاي، آتني العين والقاف والميم، آتني اللغة لكي أخصّب الجدب المسمى حياتي، لكي أضيء السرداب المأهول بالأشباح والعفاريت، القابع عميقًا في أغوار الذاكرة. آتني السين لكي أسلو، آتني الشين لكي أشعر، لكي أخرج خضراء مثل شجرة، آتني اللغة يا رب اللغة، لك ااسبحان والمجد والكبرياء في السماء كما في الأرض.. أنا صغيرة وضئيلة وتافهة، وهذا الكون المترامي أبدًا هو كونك في النهاية ..
آتني لغتي.
مشاركة من afnan adnan ، من كتابكبرت ونسيت أن أنسى
-
كان علينا دائماً ان نشكك في أخلاق الآخرين كما لو كنا ملائكة،أن نفترض فيهم سوء النوايا و سوء التربية وسوء الخلق،كان العالم سيئاً بما يكفى.
مشاركة من خلود. ، من كتابتحت أقدام الأمهات
-
الأرض تكره نقصها،والسماء تكره كمالها،
الإنسان وحده يسعد بوجوده على شفةِ الاحتمال.
مشاركة من خلود. ، من كتابقيس وليلى والذئب
-
تحت السدرة العجوز .أجلس و يجلس. رجل وامرأ ة وثالثهم ا الشعر،
الذاكرة تجيء والنسيان يُبعتد .أبتسمُ له ويبتسمُ لي ،
كالأصدقاء إبتسمنا
مشاركة من هدى عابد ، من كتابكبرت ونسيت أن أنسى
-
" نزولنا إلى العالم السفلي ليس شططاً ولا تطرّفا ولا مبالغة في المغامرة ، بل هو ضرورة نفسية لخلاص كل إنسان "
مشاركة من يآفعيهہٰ ہ ، من كتابعائشة تنزل إلى العالم السفلي
-
الموت هو هدف حياتنا الحق .."
مشاركة من Bint Alyafai ، من كتابعائشة تنزل إلى العالم السفلي
-
" ببساطه "
. . . أن الموت دائما مقدماً على الحياة ،ن الموت هو المبتدأ والمنتهى وأن الحياة هي برزخ في المابين .."
مشاركة من Bint Alyafai ، من كتابعائشة تنزل إلى العالم السفلي
-
"أيها الموت! ليس بمقدوري انتزاع نفسي من التأمّل العذب في طبيعتك الرقيقة، المرتبطة ارتباطاً وثيقاً بطبيعتي، يا مرآة روحي وانعكاس وجودي!"
مشاركة من Bint Alyafai ، من كتابعائشة تنزل إلى العالم السفلي
-
لَمْ يُخّلق الأحّياء لِمُعاشرة الأموات، الحاجِزّ اللا مَرّئِي، بَيّن مملَكة الأحّياء ومملَكة الأموات قَدْ وُجِدَ لِحِكّمةٍ ما..
مشاركة من هِداية الشحروري ، من كتابعائشة تنزل إلى العالم السفلي
-
الوِحّدة هِي الشيءُ الوَحيدُ المُؤَكدُ، الحَقيقيُّ، في هذهِ الحياة.
مشاركة من هِداية الشحروري ، من كتابعائشة تنزل إلى العالم السفلي
-
" - هذا ما أنت ﻷجله.
- سأتزوج المطر؟
- ستكونين اﻷرض. "
مشاركة من هِداية الشحروري ، من كتابعروس المطر
-
سآلت قصيدتي من فمي
خيطاً أحمر ..
مشاركة من Wafaa Hirzallah ، من كتابكبرت ونسيت أن أنسى
-
عندما تندس الطفلة الصغيرة
داخل لحاف من غيم ومطر
وتحلم بالشمس
ستكبر
نجمة مجنونة!
مشاركة من بثينة ابراهيم ، من كتابارتطام .. لم يسمع له دوي
-
تجيئني بغتة،سلاما مزعوما،فتعيث في حربا،فهل قلت..السلام عليكم؟نزغ من الشيطان أنت،مس من التعاويذ والفوضى،أستغفر ثلاثا..أنا الممسوسة بحضورك الخطيئة،أحدق فيك،بالشعر الممسد بالجل،مردودا الى الخلف و كأنك أمررت عليه ألسنة من صمغ،بأساور الفضة المتدلية بغنج على صدرك،و الوشم الصغير لمنجل أعلى ذراعك،كل شيء فيك لا يشبه اللغة التي استخدمتها،ورغم ذلك..كل شيء فيك يوقظ في وطنا أعرفه.
مشاركة من بثينة ابراهيم ، من كتابارتطام .. لم يسمع له دوي
-
أنت حي و لكنك ميت! و إذا كان الموت هو دائما موت شخص آخــر ..فإن الحياة هي في مكــــان آخــــــر
مشاركة من هدى عابد ، من كتابعائشة تنزل إلى العالم السفلي
-
من أنا؟ هذا الشيء الذي يحاولون كسره و طمسه و وأده، هذا الشيء الخطر على ما يبدو، الذي يهدد بتقويض النظام بمجرد قراءة رواية؟ نعم هو
مشاركة من Walaa Abd ، من كتابكبرت ونسيت أن أنسى
-
كان يحن إلى كثير من العتمة ، يشتهي عدماً تاماً/انطفاء خالصاً للحواس
مشاركة من halah ahmad ، من كتابسعار
-
. ولكن !
.. ما زلت لا اعرف
من أيّ هذي الثقوب
أنفذ
لأخرجَ من هذا الوجه
مشاركة من halah ahmad ، من كتابعروس المطر
-
تحقق السحر، وتحولت الفاصوليا إلى شجرة هائلة تطعن كبد السماء، تناطح السحب، وتحمل المرء إلى عالم آخر، حيث العمالقة، والدجاجات التي تبيض ذهباً، وأكياس النقود التي لا تنضب، والموسيقى الكونية التي تفتن الألباب..
في المرة الأولى، سرق "سام" أموال العملاق لأنه كان مفلساً وجائعاً.
في المرة الثانية، سرق "سام" دجاجة العملاق التي تبيض ذهباً، لأنه كان فضولياً وجشعاً.
في المرة الثالثة، سرق "سام" الآلة الموسيقية المفضلة لدى العملاق، لأنه ظنّ بأنه أحق بها من الآخر، كيف لا .. وهو الفتى الوسيم، والآخر مجرد عملاق قبيح؟
ولما طارد العملاق "سام" لكي يستعيد منه مسروقاته، قطع "سام" ساق الشجرة السحرية، فانكب العملاق على وجهه بطول المسافة بين السماء والأرض، وسقط صريعاً .. لأنه كان ( أيْ سام ) قاتلاً.
وهكذا، تخلص العالم من العملاق الشرير، الذي أخطأ خطأً جسيماً.. وطالب بحقوقه.
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil ، من كتابقيس وليلى والذئب