اقتباسات ليو تولستوي

"وأقول له هامسًا: إني يا صاح أعرف أحوالك، وأين تصرف لياليك، ومع من، فليس لك عندنا مكان؛ لأن فتياتنا طاهرات"

من أي جنسية و ما هو معتقد تولستوي

دعاء النبي

• يا حي يا قيوم، لا إله إلا أنت، برحمتك أستغيث، اغفر لي ذنوبي وأصلح لي شأني وفرج لي همي برحمتك.

• سيأتي زمان لا يبقى من الإسلام إلا اسمه، ولا من الدين إلا رسمه، تنزع الرحمة من قلوبهم، وتقل مكاسب الحلال، ويكثر الحرام.😣😣

الرجل العظيم يحترم الرجل العظيم، والنفوس الفياضة تصبو إلى نظرائها.

الكتاب فيه بعض الحماس و الغموض و لكنه بكل الاحوال تربوي و مثالي 👍👍

إن للإنسان إن يعيش بلا أب وأم .. ولكن لايستطيع ان يعيش بلا رحمة

أنصر أخاك ظالمًا أو مظلومًا، فقال رجل: يا رسول الله، أنصره مظلومًا؛ فكيف أنصره

ظالمًا؟ فقال: تمنعه من الظلم؛ فذلك نصرك إياه.

الشر لا يرد بالشر

هناك من يعتقد بأنه من الحائز معاملة القريب بلا محبة في بعض الظروف هذا كذب وزور فليس من وجود لمثل هذه الظروف ، بلا محبة تقطع الأشجار ، وتكسر الحجارة ، ويطوّق الحديد ، ولكن من يحسب نفسه غير مسيء في معاملته للقريب بلا محبة فمثله مثل ذاك الذي يتعرض للنحل بلا حذر وحيطة ثم يزعم أنه لا يسيء لأحد ولن يلقى أذى.... ومن غير المعقول أن يكون غير ذلك ، لأنّ الحب المتبادل بين البشر هو حجر الأساس في الحياة

حين أعطيته خمرة تُذهب برشده حتى ظهر ما كمن في” نفسه من تلك الدماء الخبيثة — دماء الحيوانية — فأصبح وحشًا ضاريًا بعد أن كان بشرًا سويًّا، وهو يظل كذلك وحشًا مفترسًا بعيدًا عن مناهج الإنسانية طالما يعاقر تلك المادة الدنس”

كنت كأنني أهبط سفحاً وأنا أظن أنني أصعد ..

كان واضحاً أن عجلة عربةٍ قد مرّت على النبتة مرارًا، ثم انتصبت ثانيةً ولذلك كانت مائلة، ولكن منتصبة رغم ذلك. كأنّما اقتُلعت قطعةٌ من جسدها، وانتُزعت أحشاؤها، وقُطعت يدها، وفُقئت عينها، لكنها ظلت واقفةً ولم تستسلم للإنسان الذي يُبيد كلَّ إخوته من حوله."

"قلت في نفسي: يا لها من قدرة! لقد انتصر الإنسان على كل شيء وأباد ملايين النباتات، فيما هذه النبتة لا تزال صامدة ولم تستسلم"

‏والسعادة والشقاء كالحق والباطل، كلها من قِبَل الذات، لا من قِبَلِ الأسباب والعلل، فمن جاراها سَعِد بها، ومن عكسها عن مجراها فبها يشقى.

‏⁧‫#وحي_القلم

uh

رواية مدهشة وصادمة

( بكى على حالته الميؤوس منها, على وحدته المرعبة ,على قسوة الناس , على قسوة الاله الذي تخلى عنه ." لم فعلت ذلك كله ؟ لم اتيت بي الى هنا؟, لماذا تعذبني هكذا ؟" )

“لكن ماذا يعني ذلك ، يا ترى؟ لماذا؟ مستحيل! لا يمكن أن تكون الحياة بمثل هذا الغباء والحقارة . وإذا كانت كذلك فلم كان لا بُدَّ من الموت مع الألم؟ هناك شيئ على غير ما يرام. لعلي لم أعش كما ينبغي لي أن يعيش؟ ذلك غير ممكن ، بما إني فعلتُ دائماً ما ينبغي فعله.”

هل يمكن أن تكون هناك مبالغة في مراعاة المبدأ الذي يأمر بأن ندير الخد الأيمن لمن ضربنا على الخد الأيسر وأن نعطي قميصنا لمن أخذ رداءنا

برزت في قرارة نفسه رغبةُ الرغبات : السأم. وأخذ يتشبث تشبثاً مستقلاً عن إرادته بكل نزوة عابرة معتقداً أن فيها رغبة وهدفاً