اقتباسات ليو تولستوي

❞ إن الرجل يقع في شباك الحب بسهولة أكثر من المرأة، ومن اليسير عليه أن يعبر لها عن حبه..⁠‫ ❝

ليس من الصواب ألا يعرف المرء كيف يحتمل الوحدة.. ‏

ذلك لأن عقله لم تتوافر له تلك الخصاص والمميزات الواجب توافرها في عقل "ميتافيزيقي"؛ فخلال ليلة "آرزاماس" التي أشرنا إليها، اتضح لتولستوي بصورة قاطعة أن الخوف من الموت لم يكن بالنسبة إليه خوفاً من الموت نفسه، ولا مما قد يجيء بعده، ولكن مما عبر عنه بقوله: "إن موت الحياة هو أشد ما نخشاه".‏

إن من أكثر الأمور سوءًا في الحياة أن يتشبه المرء بالمجتمع الراقي.

"إن ما يستحق الإعجاب حقًا هو أن يفعل المرء الخير وأن يعيش شريفًا"

هل يستطيع المرء أن يبدي غضبه من شيء كائنًا ما كان بينما يكون سعيدًا مثلي؟ إه لأهون على المرء أن يتنازل للآخرين عن الكثير من حقوقه ورغباته- من أن يخضعهم لإرادته..

كانت رواية مجهولة لتولستوي تم اكتشافها بعد وفاته، ومثلهما كذلك رواية "نهاية حب"، وفيها كلها كان تولستوي يهتم بالبحث عن الهدف والمغزى من الحياة وكيفية معايشتها وظهر ذلك بمعظم رواياته وفى سيرته الذاتية التى أوضحت شغفه بصنع حياة لها معنى تمنعه من التفكير بالانتحار عندما لا يجد هدفا للحياة.‏

❞ أبناء الإنسان يتمسكون بمعرفةٍ لا أثر للعقل فيها، وهذه المعرفة تثبت لهم أن للحياة معنى ساميًا. ❝

❞ فتقول إن الإنسان السعيد هو الذي تنتصر إرادته على شهواته بتأثير الظروف الخارجية. ❝

❞ اشكر الله الذي أودع قلبك نعمة المغفرة والمحبة، فإنه وحده القادر على أن يهبك العزاء والسلوى. ❝

❞ لا تستسلمي للحزن والأسى، استنهضي همتك وشجاعتك، وانظري إلى الحياة في وجهها. ❝

❞ أنه ما دام ينوي الرحيل فلا ضرورة لقدومه ❝

❞ اعف عن أعدائك.. وأحبب من يكرهك»… وامتلأ قلبه بجمال هذا الحب، وامتلأت نفسه بلذة هذا العفو، فانهار على ❝

❞ قد يُحب الإنسان أولئك الذين يكرهونه، ولكنه لا يستطيع أن يُحب أولئك الذين يكرههم. ❝

❞ إنما ينبغي على الإنسان ألا يتعجل ❝

❞ وهكذا أصبح ينظر إليها كما ينظر الرجل إلى زهرة اقتطفها فذبلت في يده؛ فهو يفتش فيها عن شيء من الجمال الذي أغراه باقتطافها ولا يجد. وقد كان يهنئ نفسه ❝

❞ أنه محنة مؤقتة مصيرها حتماً إلى زوال..⁠‫ ❝

❞ ما أفضل وسيلة لمعالجة الموقف؟!"‏ ❝

❞ إنني أرى من مظاهر الأناقة والفخامة ما يُبهر النظر عن رؤية شيء. ❝

❞ قال أحد العلماء أن اللذة ليست في كشف الحقائق، وإنما في البحث عنها. ❝