اقتباسات ليو تولستوي

❞ حين دخل لوريس ميليكوف غرفة الاستقبال لاقاه الحاج مراد باشّ الوجه وسأله وهو يجلس على الأريكة:

⁠‫– هل نواصل إذن؟

⁠‫فقال لوريس ميليكوف:

⁠‫– أجل، من كل بدّ. لقد كنت عند مرافقيك، وتحدثت إليهم.

⁠‫ثم أضاف:

⁠‫– أحدهم شاب مرح ❝

“الجليس الصالح خير من الوحدة، والوحدة خير من جليس السوء، وإملاء الخير خير من السكوت، والسكوت خير من إملاء الشر”.

“اللَّهمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ حُبَّكَ، وَحُبَّ مَنْ يُحِبُّكَ، وَالعمَل الَّذِي يُبَلِّغُني حُبَّكَ، اللَّهُمَّ اجْعل حُبَّكَ أَحَبَّ إِلَيَّ مِن نَفسي، وأَهْلي، ومِن الماءِ البارِدِ”.

‫ «لقد كان «محمد - عليه أفضل الصلاة والسلام» دائمًا أعلى شأنًا من المسيحية. إنه لا يعتبر الله إنسانًا ولا يساوي نفسه قط بالذات الإلهية. المسلمون لا يعبدون إلا الله، ويؤمنون بأن محمد رسوله. فلا يوجد غموض أو أسرار في هذا الدين».

❞ فالعالم كله والناس أجمعون لا يعيشون في هذا الكون بمحض تدبيرهم وإرادتهم وبما يعملون لحفظ كيانهم فحسب، ولكنهم يعيشون بعاطفة الرحمة التي أودعها الله في الإنسان ❝

❞ أفضل شيء في الحياة هو أن يجعل المرء من حياته قصة. ❝

إن محمدًا هو مؤسس ورسول الديانة الإسلامية التي يدين بها في جميع جهات الكرة الأرضية مائتا مليون نفس.

❞ مقتنعة تمامًا بأن السعادة الحقيقية للمرأة تكمن في بيتها وأولادها والمسرات العائلية النقية.⁠‫ ❝

❞ أما هو فكان يقول: "إن ما يستحق الإعجاب حقًا هو أن يفعل المرء الخير وأن يعيش شريفًا" ❝

❞ وأدركت اليوم فقط معنى تلك الفكرة التي كان قد عبّر لي عنها، وهي أن السعادة في أن يعيش المرء من أجل الآخرين، وأصبحت أقرّه تمامًا على هذا الرأي.⁠‫ ❝

‏- يمكنك بالأحرى أن تقول عني أنني لا أستطيع أن أعيش بغير حب.. إن أفضل شيء في الحياة هو أن يجعل المرء من حياته قصة.

السعادة في أن يعيش المرء من أجل الآخرين،

❞ فهناك موسيقي تتردد في نفسك لا يدانيها أعذب الأنغام في هذا العالم! ‏ ❝

❞ فتح سيرج أمامي آفاقًا جديدة لحياة حافلة بالمتع في الحاضر، دون أن يغير شيئًا من حياتي السابقة، أو يضيف إليها شيئًا، إلا أن ينمي في نفسي أحاسيسها الطيبة ومشاعرها النبيلة..⁠‫ ❝

❞ وبدت لي فجأة تلك الكتب، التي كنت أقرأها لأقتل ما بي من الضيق، أعظم سحر ممتع في الحياة. وذلك لسبب واحد، وهو أننا كنّا نتحدث معًا عن الكتب، وكنا نقرأ معًا كل ما كان يحضره منها إليّ.. ❝

❞ - ليس من الصواب ألا يعرف المرء كيف يحتمل الوحدة..⁠‫ ❝

❞ وفكرت في نفسي قائلة: آه! هذه إذن سلطة الزوج! إنه يذل ويهين زوجته التي ترتكب أي ذنب في هذه الدنيا.. هذه حقوق الزوج، ولكنني لن أخضع لهذا أبدًا".⁠‫ ❝

❞ حسنًا! إنك تضحين، وأنا أضحي أيضًا، ولا شيء أفضل من ذلك! إنه سباق للتضحية.. ويخيل لي أن هذا ما يمكن أن نسميه سعادة الأسرة! ‏ ❝

❞ يا إلهي! اغفر لي إن كنت أذنبت، وأعد إليّ نفسي كل ما كان يجمل روحي، وعلمني ما يجب علي أن أفعله، وكيف يجب أن أعيش" ❝

❞ إن إدراك الفن على ذلك النحو، لا يوسع منه فحسب، ولكنه يكشف عن كونه ضرورة ملازمة للحياة، ذات هدف، وليس هدفه هو «الجمال» في حد ذاته، بل التواصل، والتعارف الروحي بين البشر.‏ ❝