اقتباسات ليو تولستوي

❞ الغيرة عاطفة مُهينة مُذلة، ❝

❞ أن الإنسان لكي يفهم الحب يجب أولاً أن يشعر بخيبة الأمل. ❝

❞ إن الحب كالحصبة يجب أن يُصاب به ويبرؤ منه كل من يريد أن يعيش سعيداً. ❝

❞ هل يُخيفني أن أنظر للواقع في وجهه ❝

‫ ‏-   لأنك يجب أن تكوني دائماً أجمل كوكب في كل حفلة.‏

أذهلتني وخلبت لبي بظرفك ورقة حديثك

❞ أعرف الجواد الكريم من بعض خصاله، والعاشق من نظراته.‏ ❝

❞ إن من يجد لديه عملاً في الريف لا يشعر قط بالسأم. ❝

❞ الحب الأفلاطوني فلا محل فيه للمأساة كذلك، لأن كُل شيء فيه طاهر بريء واضح. ❝

❞ ذلك لأن الحب على نوعين كما تعلم، حُب أفلاطوني بريء، وحب غريزي غير بريء، وبعض الرجال لا يفهمون إلا النوع الثاني، ❝

❞ يحدث فجأة أن يعبر الحُب طريقه فيجد نفسه حائراً لا يدري ما يصنع. ❝

❞ إن رائحة الخُبز الطازج تُغري دائماً ❝

❞ النساء هُن المحور الذي ندور جميعاً حوله ❝

❞ يجب أن نحيا حياتنا بأقصى وأعمق ما نستطيع وأن نجعل الدنيا نعيماً لأبناء البشر ونتحمل وحدنا المسئولية.‏ ❝

❞ أمسك سفياجسكي ليفين من ذراعه وجره نحو زمرة من أصدقائه.

⁠‫كان من المستحيل، هذه المرة، تحاشي فرونسكي. كان مع ستيفان أركادييفتش وسيرج إيفانوفتش ينظر باتجاه ليفين.

⁠‫قال وهو يمد يده إلى ليفين:

⁠‫- تسعدني رؤيتك. يلوح لي أنني قد حظيت بلقائك… في منزل ❝

❞ وفكر في نفسه: «ما أعجب هذا الموقف! ولو قاتل ودافع عن شرفه لأمكنني أن أتصرف وأعبّر عن عواطفي، لكن هذا الضعف، أو هذا الجبن… إني أبدو، من جرّاء ذلك، كمن يريد أن يخدعه، مع أن ذلك أبعد ما يكون عني». ❝

ظلّ الزوج والزوجة من آل كارينينا، يسكنان البيت نفسه، ويتلاقيان كل يوم، لكنهما بقيا غريبين تماماً كليهما عن الآخر وألزم ألكسي ألكسندروفتش نفسه برؤية زوجته كل يوم، حتى لا يبيح للخدم أن يُداخلهم الظن، لكنه كان يتحاشى العشاء في بيته

توفي تولستوي ومضت روسيا ما قبل الثورة، روسيا التي عَبَّرَ هذا الفنان العبقري عن ضعفها وقوتها في فلسفته، وصورهما في مؤلفاته، لكن في تراثه أشياء لم تذهب مع الماضي. بل بقيت للمستقبل».‏ ‫ ‏وبالطبع فإن الكثير من تولستوي سيبقى للمستقبل

الواقعي الكلاسيكي في القرن التاسع عشر، بفضل موهبته المذهلة، وإدراكه لدور الفنان الذي لخصه تولستوي نفسه بقوله: «إن الفنان، فنان فقط، لأنه يرى المواد لا كما يرغب في أن يراها، بل كما هي في الأصل».‏

لكن الأم دخلت في هذه اللحظة بالذات فارتسم الفزع على وجهها حين رأتهما منفردين، وقد امتُقع وجهاهما حياها ليفين دون أن ينطق بكلمة وأخلدت كيتي إلى الصمت، وغضّت طرفها قالت الأم في نفسها: «الحمد لله، لقد رفَضت»، واستضاء وجهها بالابتسامة