المؤلفون > إبراهيم نصر الله > اقتباسات إبراهيم نصر الله

اقتباسات إبراهيم نصر الله

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات إبراهيم نصر الله .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • ‫ من السيئ أن تملك رأسًا صغيرًا في وطن ليسَ فيه سوى الهراوات الكبيرة وفوهات البنادق المتطلِّعة إليك.

    مشاركة من [email protected] ، من كتاب

    أعراس آمنة

  • غسان كنفاني : عودة

    محمود درويش: عودة ، سميح القاسم ،إميل حبيبي، سميرة عزام ، جبرا ابراهيم جبرا ، احسان عباس ، اسماعيل شموط ، معين بسيسو ، ناجي العلي، محمود طه ، عزيز عمورة ، عارف العارف، أكوم زعيتر ، محمد عزت دروزة، فدوى طوقان ، توفيق زياد، سالم جبران، خليل السكاكيني ، جورج حبش ، أبو سلمى ، أحمد دحبور، حسين البرغوثي ، محمد القيسي، أنيس الصايغ، راشد حسين ، ادوارد سعيد : عودة!.

    شهداء تل الزعتر ، صموده : عودة ، شهداء مجزرة الحرم الابراهيمي ، دماء شهداء صبرا و شاتيلا ، بيروت، لينا النابلسي ، محمد الدرة ، فارس عودة ، عَودة ، ماجد أبو شرار ، يحيى عياش ، نعيم خضر ، وائل زعيتر، خليل الوزير ، أبو علي مصطفى ، علي أبو طوق ، الانتفاضات ، انكشاف الوجه القبيح للزعامات الفلسطينية : عَودة .

    وضوح كل ما سنعود إليه : عَودة !. 💛

  • أحملُ نبضي أطَّوَّفُ

    ‫ وحنيني ينسكبُ إلى الشارعِ

    موعدَ حبٍ ‫

    وأفكر فيكِ ‫

    أفكر فيكِ ‫

    يصادفني رجلُ أعرفهُ ‫

    يسألني: أوَ تحلمُ؟ ‫

    - (…)! ‫

    - وبماذا؟ ‫

    - برغيفِ الخبز! ‫

    يلقاني في الليلِ ووجهي ما بين جبينكِ والأحلامِ

    ‫ أفكّرُ فيكِ

    ‫ فيسألني: أَوَ تحلم أيضاً في الليل؟!

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    الأعمال الشعرية

  • لأُحبَّكِ أحتاجُ سماءً تتَّسعُ لطيورٍ أكثر

    ‫ وفضاءً يتَّسعُ لأمواجٍ أعلى

    ‫ وربيعًا فاتِنًا كجوعي إليكِ

    ‫ لأُحبك أحتاجُ قلبًا بألفِ حُجْرة

    ‫ وليلةً بعشرةِ أقمار

    ‫ وسريرًا أوسعَ من غابة!

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    الحبّ شرّير

  • يا شهقتي بعد الكمالْ

    ‫ في العشقِ لا تفسيرُنا يُجدي

    ‫ ولا يرْوي اندفاعتَنا الوِصَالْ

    ‫ في العشقِ لا شيء

    يُفسِّر ركبتيكِ سوى الجمالْ

    ‫سبعونَ روحًا فيكِ تُبعثُ ، فيْ أَنَا،

    ‫وأَنا كثيرٌ: ‫ والدٌ وحميمةٌ وأنا

    الوَلَدْ ‫

    فكأننا أحدٌ فسيحٌ

    مثل ظلَّيْنا وتحتَهما الأبدْ

    ‫ لا ليسَ ثمةَ قمةٌ في الروحِ

    أعلى يا الحنيْنةُ من جسدْ

    ‫جسدٌ وأغلقتِ الرياحُ طريقَنا لبهائهِ

    ‫شبقٌ ووزَّعتِ الوصايا كالطيورِ

    على الجبالِ حنينَهُ لعُوائهِ

    ‫مطرٌ ونحنُ حديقةٌ

    في قلبه

    ‫ وسماؤه نخلٌ يُظلِّلُنا

    ‫ وفيه كمالُنا،

    ‫ أسرارُ نار بقائنا وبقائهِ

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    الحبّ شرّير

  • والحبُّ قتّالٌ وجوّالٌ

    ‫رحيمٌ مثلَ سكينٍ بحدٍّ ساطعٍ

    ‫مسنونةٍ بالجرح

    في أقصى الكواكبْ

    ‫والحبُّ أخجلُ من تفتُّحِ بُرعُمٍ

    والحبُّ عائبْ

    ‫قتَلَ القتيلَ على مِـخَدَّةِ حُلْمِهِ

    ‫والعاشقَ المُلقى على دمِ قلبِهِ

    ‫إن كان قربَكَ

    قاتلٌ.. أو كانَ غائبْ

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    الحبّ شرّير

  • ‫ الحبُّ شرّيرٌ يلوكُ القلبَ ‫

    يسحَقُهُ بألفِ حديقةٍ

    ‫ يُلقيهِ للأعلى

    ‫ ولا يتلقَّفُ المكسورَ

    إذ يهوي على حجرٍ من الصُّوانِ

    ‫ يُطعِمُهُ لذئبِ الرِّيحِ

    في صحرائهِ الحُبلى

    بطعْمِ الجوعِ والحرمانِ

    ‫ يأتي حسبَ موعدِهِ

    كسُلطانٍ وطاغيةٍ

    ‫ ومثلَ الموتِ يأتي. والمرضْ!

    ‫ لا أفْقُهُ للقلبِ مفتوحٌ

    ‫ ولا للطَّيرِ أرضْ

    ‫ في أيِّ جمرٍ أينعتْ أقواسُهُ ونِبالهُ

    ‫ ورمتْ وحيدَ الرُّوح بالحُمَّى

    وغرَّبتِ المطرْ ‫

    أو بارتعاشِ فراشَةٍ في النارِ

    أو برْدٍ قمرْ ‫

    الحبُّ يمشي في الطريقِ

    ولحمِنا

    ‫ يختارُ منّا من يريدْ

    ‫ ويقولُ للأزهارِ كوني في الحديدْ

    ‫ ويُزوِّجُ النارَ العنيدةَ للشّجرْ

    ‫ لا شيءَ فيهِ سوى غيابِ حضورِنا

    ‫ ومرورِنا في صخرةٍ، وصعودِنا في المُنحدَرْ

    ‫ أسماؤه سحبٌ، وعودتُهُ سفرْ

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    الحبّ شرّير

  • لا يمكنك أن تعرف مدى قوتك ما دمت لم تعرف، بعدُ، قوة الضربة التي ستتلقاها.

    مشاركة من Mohamed Gaber ، من كتاب

    حرب الكلب الثانية

  • قد تستغرب لماذا نعذبه؟ نعذبه لأنه بالغ في الاعتراف؛ قال حتى الأشياء التي لم نكن نريدها! لقد مضى ذلك الزمان الذي كان فيه الرجال يصمدون!

    مشاركة من Mohamed Gaber ، من كتاب

    حرب الكلب الثانية

  • تعرفين، خالتي، حين لم نستطع الوصول لأفراحنا المضيئة، يبدو أن حزننا هو الذي أصبح مضيئًا، وإلاّ لكنا انطفأنا كما تقول جدّتي منذ مائة عام.‏

    مشاركة من Mohamed Osama ، من كتاب

    أعراس آمنة

  • أتعرفين يا آمنة متى يستسلم الإنسان؟ يستسلم الإنسان حين ينسى مَن يُحب ولا يتذكر سوى نفسه

    مشاركة من Mohamed Osama ، من كتاب

    أعراس آمنة

  • هل تعرف ما مصير الحكايات التي لا نكتبها؟

    ‫ إنها تصبح مُلْكا لأعدائنا.

    مشاركة من Mohamed Osama ، من كتاب

    أعراس آمنة

  • وقلتُ نحن أولاد حياة، أقصدُ شعبنا، وإلّا لكانوا هزمونا منذ مائة عام.

    مشاركة من Mohamed Osama ، من كتاب

    أعراس آمنة

  • والأدهى من هذا الفقدان هو موعده، إنه يأتي في الوقت الذي تتوقعينه أن يأتي فيه تمامًا، لأن هذا الوقت هو كلّ لحظة، لكنه يكون مفاجئًا دائمًا. فهمتِ؟

    مشاركة من Mohamed Osama ، من كتاب

    أعراس آمنة

  • أعرفُ أن كلَّ جهة تنادي واحدًا منكم، وسيسمعُ صوتَها وحده، من دون بقية أصواتِ الجهات الأخرى، ويتبع الصوتَ حتى يختفي فيه.

    مشاركة من Mohamed Osama ، من كتاب

    أعراس آمنة

  • ‫ الذي يجبرنا على أن نـزغرد في جنازات شهدائنا هو ذلك الذي قتلهم ‏

    ‫ نزغرد حتى لا نجعله يحسَّ لحظة أنه هزمنا ‏

    ‫ وإنْ عشنا، سأذكِّرُكِ أننا سنبكي كثيرًا بعد أن نتحرّر‏

    مشاركة من Mohamed Osama ، من كتاب

    أعراس آمنة

  • حين يُقايض الثوار ثوراتهم بالوعود، يخسرون كلّ شيء. لا أعرف كيف قبلوا أن يقايضوا عملا وأملا وغضبا وحلما بوعود. يا مرتا سنشتهي يوما كنا نجوع فيه ونُطارَد ونُسجَن ونُقتَل، ونفضّله على يوم لا نفعل فيه شيئا سوى انتظار أن يُنصفونا.

  • بعض الناس تعجبهم بعض الصّور فيكبرونها، ويضعونها على حوائط بيوتهم، أعني الصّور التي يلتقطونها بكاميراتهم العادية، ولكن صدّقني سيأتي ذلك اليوم الذي باستطاعتك فيه أن ترى صورتَكَ داخل الشخص الذي يحبّك.

    مشاركة من Nayéra Magdy ، من كتاب

    أعراس آمنة

  • صحيح أن الله حرمه نعمةَ العقل، لكنه كان عاقلًا إلى درجة أنه لم يؤذِ أحدًا.

    مشاركة من Nayéra Magdy ، من كتاب

    أعراس آمنة

  • تعرف ما مصير الحكايات التي لا نكتبها؟

    ‫ إنها تصبح مُلْكا لأعدائنا.

    مشاركة من Nayéra Magdy ، من كتاب

    أعراس آمنة