لكنها كانت أكثر ذكاء من أن تسخر من رجل مجروح، وأكثر بُعداً من أن ترى شيئا يعنيه.
المؤلفون > إبراهيم نصر الله > اقتباسات إبراهيم نصر الله
اقتباسات إبراهيم نصر الله
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات إبراهيم نصر الله .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Halah Sabry ، من كتاب
زمن الخيول البيضاء
-
لو كنتُ مثلكِ لفعلتُ ما فعَلتِ، ولو كنتِ مثلي لفعلتِ ما فعلتُ. ليس هنالك غالب ولا مغلوب، قال لها. اتّفقنا؟!
لكنها كانت مغلوبة..
مشاركة من Halah Sabry ، من كتابزمن الخيول البيضاء
-
- كان لا بدَّ أن تعيش في العتمة طويلا حتى يفاجئك النور.
مشاركة من Halah Sabry ، من كتابزمن الخيول البيضاء
-
الناس يمكن أن يتأقلموا مع أسوأ الظروف في النهاية، وإن أبدوا احتجاجهم في البداية
مشاركة من naglaa lotfy ، من كتابحرب الكلب الثانية
-
وأقفرتُ من أيِّ معنىً
كأنَّ سلالةَ هذي الكواكبِ - في جسدي- تنتهي
وجذورَ حقولي هباءْ
وأقفرتُ حتى تيمَّمتُ بالحزنِ
عزَّ الترابُ.. وعزَّ النشيدُ وعزَّ الهواءْ.
مشاركة من aws fraij ، من كتابأوراق من مفكرة شارع عربي خلال الانتفاضة
-
أجبرتُه على الخروج وهو يصيح: وين الدنيا إللي راح تِسعْني إذا تركتْ بيتي؟
مشاركة من Dina ، من كتابظلال المفاتيح
-
من أكثر الأمور قسوة وغرابة، أن تشعر أنك بعيد عن وطنك، في الشتات، وأنت ما زلت تعيش في ذلك الوطن.
مشاركة من Dina ، من كتابظلال المفاتيح
-
ومع انطفاء آخر النيران، ذبلت أعينهم، وأطبقتْ علىهم عتمةٌ لا شبيه لها: عتمة التشرّد، عتمة الحاجة والخوف، عتمة الغد الذي لا يعرف أحد بعدَ كم من الأيام أو الشهور ستشرق شمسُه.
مشاركة من Dina ، من كتابظلال المفاتيح
-
لا تراهن على أي شي لا تستطيع احتمالَ خسارته.
مشاركة من Dina ، من كتابظلال المفاتيح
-
فالوقت خطر كبندقية لا يستطيع صاحبها استخدامها
مشاركة من Dina ، من كتابظلال المفاتيح
-
في هالدنيا غيرك، الله يرضى عليك، جَبرتي خاطري، والله لو كان لي ولدْ ثاني لزوَّجْتك إياه - ولو خالتي آمنة، وهل أنا بحاجة إلى دليل لأعرف كم تحبينني؟ امتلأتْ عيناها بالدموع استدارتْ؛ ورحتُ أراقبها تبتعد، وغطاءُ رأسِها يرفُّ
مشاركة من sabessaa abdo ، من كتابأعراس آمنة
-
قال: أتعرفين ما الذي أتمنّاه يا خالتي؟
- ماذا يا ابني؟
قال: أن يجيء يوم لا نكون مضطرين فيه لحفر قبور احتياطية.
مشاركة من غديرمنار ، من كتابأعراس آمنة
-
القنّاصون فوق الأبراج يعرفون السّر، ولهذا السبب يصوِّبون نيرانهم نحونا، نعم، هذا كلّ ما في الأمر، لا يصوّبون نحونا كي يقتلونا، يصوِّبون نحونا كي يقتلوا الحرية التي تختبئ فينا، الحريّة التي نطاردها طَوال عمرنا كي نمسك بها. هل فهمتَ؟
مشاركة من غديرمنار ، من كتابأعراس آمنة
-
وإذا كنت ماشي في الشارع أو نايم في بيتك وبس في حالك، بيجي صاروخ من السّما وبقتلك!!! وعلى إيش إنتوا بتتقاتلوا والله ما اني فاهمة؟!ذ
مشاركة من غديرمنار ، من كتابأعراس آمنة
-
لا تشبه البدايات شيئا مثلما تشبه صعود الجبل، أما النهايات فلا تشبه شيئا مثلما تشبه التّدحرج عنه!
مشاركة من Emily Amy ، من كتابقناديل ملك الجليل
-
يعرف ظاهر أن في قلب كل إنسان طيف إنسان غائب، مفقود. يعرف أن هناك امرأة يمكن أن ينساها المرء بعد أن تُدير ظهرها! وأن هناك امرأة يمكن أن ينساها بعد أيام، أو شهور! وأن هناك امرأة ينساها بامرأة ثانية أو أكثر! وهناك امرأة ينساها، ليس بامرأة تأتي بعدها، بل بامرأة سبقتها! وهناك امرأة تأتي وتعيد ترتيب القلب من جديد، كما لو أنها المرأة الأولى! لكن هنالك دائما امرأة واحدة تسكن القلب وتراقب ساخرة كل النساء اللواتي يعبرنه غريباتٍ!
مشاركة من Emily Amy ، من كتابقناديل ملك الجليل
-
- سؤالي: كيف استطعت أن تهزم مسعود بيك؟!
- الأمر بسيط يا شيخ، فالمحاجّة ذكاء، والذكاء هو أن لا تمنح خصمك - بإجابتك على سؤاله الذي يوجهه إليك- فرصةً لصياغة سؤال لاحق!
مشاركة من Emily Amy ، من كتابقناديل ملك الجليل
-
قال بشر لظاهر، وهم يبتعدون: أما كان يمكن أن تمتحن وفاءه يا شيخ قبل أن تضع السيف في يده من جديد.
- لا وقت لدينا يا بشر لاختبار الناس، ألم تر أن الخذلان الأكبر يأتي أحيانًا من أولئك الذين اختبرتهم أكثر!
مشاركة من Emily Amy ، من كتابقناديل ملك الجليل
-
- أتخشى على إحساسهم، وقد كان كلّ منهم مستعدًا لقتلك؟!
- وكنت مستعدًا لقتلهم يا بشر! فلماذا تنسى استعدادي لقتْلهم، ولا تذكر سوى استعدادهم؟! لا تهزم مهزومًا مرّة أخرى يا بشر، ففي الأولى يفهم أنك هزمته كجندي، أما في الثانية فإنك ستهزمه كإنسان، وبهذا لن يغفر لك!
مشاركة من Emily Amy ، من كتابقناديل ملك الجليل