وأقفرتُ من أيِّ معنىً
كأنَّ سلالةَ هذي الكواكبِ - في جسدي- تنتهي
وجذورَ حقولي هباءْ
وأقفرتُ حتى تيمَّمتُ بالحزنِ
عزَّ الترابُ.. وعزَّ النشيدُ وعزَّ الهواءْ.
أوراق من مفكرة شارع عربي خلال الانتفاضة > اقتباسات من كتاب أوراق من مفكرة شارع عربي خلال الانتفاضة > اقتباس
مشاركة من aws fraij
، من كتاب