المؤلفون > أحمد مراد > اقتباسات أحمد مراد

اقتباسات أحمد مراد

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أحمد مراد .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • فنزلت وَراءه بحِرص، أعمى يلتمس طريقًا إلى جهنم

    مشاركة من Walid Mandour ، من كتاب

    أبو الهول

  • وكَان الشَّلل في أطرافي عَنيد مُسيطر، أصاب أعضائي بالتنميل، لم يعفُ عن الأير أو يرأف بزكيبتَيْه، ولم يرحم مُخًّا كِدت من الغباء أن أنزع قشرة جُمجمتي لأهرش فيه، وأغوص بأظافري في ثناياه لعلّي أجد الذاكرة

    مشاركة من Walid Mandour ، من كتاب

    أبو الهول

  • فليحترق التأنّي، ولتبطل حرية الاختيار. إن المَسار إجباري، إِرغامي، اضطِراري، إِكراهي، إِلْزامي باقتدار، تيار نهر كاسر، يَجرفني نحو مُثلث موسوم مَحروق

    مشاركة من Walid Mandour ، من كتاب

    أبو الهول

  • الندم لمَن عَرف الحب، و الأسف لمن لم يحب

    مشاركة من Walid Mandour ، من كتاب

    أبو الهول

  • خِبرتك زي الخرُّوب، قِنطار خَشَب وبقرشين سُكَّر، والجَزَّار الشَّاطر؛ مَا يخافش مِن كُتر الغَنم.

    مشاركة من Walid Mandour ، من كتاب

    أبو الهول

  • لا بد أن الله يُحِب السذَّج لذا خلق منهم الكثيرين،

    مشاركة من Walid Mandour ، من كتاب

    أبو الهول

  • أسقيته قطرات من عَصير الخبرة، ثم لسعته بكَرابيج المِراس والفطنة،

    مشاركة من Walid Mandour ، من كتاب

    أبو الهول

  • مَعلهش يا زمن، في بعض الأيام نكون التِّمثال في قلب المِيدان، وأيامًا أخرى، نكون الحَمام اللي يشُخ عليه.

    مشاركة من Walid Mandour ، من كتاب

    أبو الهول

  • يعني كان ذلك مسليا

    مشاركة من ، من كتاب

    الفيل الأزرق

  • قد يتطلب الأمرُ «كلمة» لدفع رجلٍ يائس أن يكتب آلاف الكلمات!

    مشاركة من Fares Ali ، من كتاب

    القتل للمبتدئين

  • اعلم أنْ لا أحد ينتظر ما تكتب، ولا شيء ستخسره بسبب محاولة الكتابة، بل ستخسر كل شيء إن كان بداخلك كاتب ماهر قبل أن تتولى أنت إحباطه ودفنه حيًّا، بالملل.

    مشاركة من Fares Ali ، من كتاب

    القتل للمبتدئين

  • فعزيزة، ناعمة الجلد، بضّة بيضاء كجواري الشركس، قَوامها، لبؤة في رشاقته، تمثل المرحلة الانتقالية ما بين القشطة والرخام، متطرفة الرموش، كستنائية الخصلات، لا تكف عن مغازلتي والغنج، ولا تمل من الاستماع إلى حكاياتي بشغف طفل ساذج، تصدقني دون تشكيك، ولا تجادلني، سريعة البديهة، تصدح في ذروة الجِماع كوابور خرج عن السيطرة، فتُشعرني بالسيطرة، على الجبال والحيوانات والسحاب، تشعرني بالألوهية وهي تنفُث النارجيلة، وتختتم كل حكاياتها بضحكة مُجلجلة تخيف البُوم على الشجر.

  • علامات الحب تشبه علامات الساعة، نسمع عنها ولكن لا نراها، ما هو الحُب؟ هل هو الاشتياق؟ كما يشتاق النبات للشمس والهواء؟ كما يشتاق الهجين لغزو الأجساد؟ أم أنه اسم مُهذب للرغبة؟

  • تقول عزيزة إني الشغف، وإني العشق، وإن عزفي للعود عذب، وإن أيري المُحبب، خُرط من أجلها، كما تقول إن العشق المغروس فينا، رغم حرمانيته، مفيد للأرق الذي أُعاني منه، ومفيد لمزاجها المضطرب من سيرة رجال حولها، لم يكملوا المسيرة رجالًا كما بدءوها، فعشقنا خير من الحشيشة والأفيون، خير من الوحدة والجنون، عشقنا مثل لبن النوق، خفيف على المعدة ويشفي من أمراض القولون.

  • أشعر براحة في وجود عزيزة، تكفلني مثل أم، تعاشرني مثل عاهرة غير مُحترفة، دون كدر، تصفع وجهي حين تهتاج، تخربش صدري كقطة طريق أصيلة، وتترك أسنانها وأحمر الشفاه على رقبتي.

  • حقًّا، الندم لمَن عَرف الحُب، والأسف لِمَن لَم يَعرفه.

    مشاركة من Ahmed Elsukkary ، من كتاب

    أبو الهول

  • كلمة «بشبش» قبطية؛ وتعني «يُبلل» كان المصريون القدماء يضعون تحت رءوس الموتى وسادة من الطوب المفلطح، وكتب تيسّر على روح الميت الوصول إلى جسده ليعود مَرة أخرى إلى حياته في العالم الآخر ودعوا «الإله» بحِفظ الوسادة مُبللة/ مبشبشة؛ لأنه في حالة تلف الطوبة/ الوسادة بالجفاف والتفكك؛ لن تصل روح الميت إلى جسده.

    مشاركة من Nehal Salah El-Dien ، من كتاب

    أبو الهول

  • عمي نُوح الله يرحمه، قبل الطوفان وبَعده، مِثل يُونس العَزيز، بين الْتقام الحوت ولفظه، ومِثل خالي الحَبيب مُوسى، بين شَق اليمّ ورَتقه، فنِداء «ويري ييسو… ويري ييسو» بلُغة النيام نيام كَان يَعني: «ابن المسيح… ابن المسيح» ‫ العبد لله، من

    مشاركة من khaled ، من كتاب

    أبو الهول

  • فيتهمها بالحمل سِفاحًا. ومنها: يَطعن بالعجز والارتخاء والضعف أيري المَحبوب فاتق الفتوق، مُرمّم الخروق، الحاصل على لقب فلاح، إذا دخل حفَّر، وإذا خرج قشَّر، ولو دَخل المُحيط لكدّر الحِيتان وجعلها تنتحر!

    مشاركة من khaled ، من كتاب

    أبو الهول

  • وخَرَج من بينها «بَاكَا»، ابن عم «قشطة»، ضَخم كذَكر غُوريلا عَاري، لا يَستر أيره الممطوط والمُبالغ في حَجمُه عَ الفاضي نتيجة الحَر الإفريقي؛ سوى كَف بَشرية مَبتورة مِن مُنتصف الرُّسغ وأنت نازل، مُعلقة في حِزام جِلدي بخ

    مشاركة من khaled ، من كتاب

    أبو الهول